الجهاد الإسلامي

قال نائب الأمين العام لحركة "الجهاد الاسلامي" محمد الهندي، إن قرار مقاطعة لقاء الأمناء العامين بالقاهرة، جاء بسبب استمرار الاعتقالات السياسية بالضفة؛ وملاحقة المقاومة. وشدد الهندي في تصريحات لقناة /فلسطين اليوم/ التي تبث من لبنان، اليوم السبت، على أن "أي نتائج من الاجتماع تعزز صمود شعبنا ومقاومته؛ فنحن أول المباركين بها وسندعمها". وأضاف: "إنّ بعض

عقدت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، اليوم الإثنين، عدة لقاءات ثنائية مع فصائل فلسطينية، لبحث سبل إنجاح اجتماع "الأمناء العامين" المزمع تنظيمه في القاهرة نهاية الشهر الجاري. وتكون وفد "حماس"، من نائب رئيس المكتب السياسي للحركة صالح العاروري، وكل من أعضاء المكتب السياسي حسام بدران وزاهر جبارين، ومسؤول دائرة العلاقات الوطنية في الخارج، علي بركة. والتقى

أكد عضو المكتب السياسي لحركة "الجهاد الإسلامي" خالد البطش، أن حركته تدرس مدى مشاركتها في اجتماع الأمناء العامين المرتقب نهاية الشهر الجاري في القاهرة من عدمه، في ظل استمرار الاعتقالات السياسية في الضفة الغربية. وقال البطش، خلال كلمة تأبينية نظمتها "الجهاد الإسلامي" في الذكرى السنوية التاسعة لاستشهاد شعبان الدحدوح، القائد الأسبق للمجلس العسكري لـ"سرايا القدس"،

أكدت حركة "الجهاد الإسلامي" أن استمرار السلطة وأجهزتها الأمنية في سياسة الاعتقالات، يمثل خروجاً عن الإجماع الوطني، والذي من شأنه أن يؤثر بشكل كبير على اجتماع الأمناء العامين المزمع عقده في القاهرة نهاية الشهر الحالي. ودان المتحدث باسم الحركة طارق سلمي في تصريحات صحفية، اليوم الأحد، سياسة الاعتقالات السياسية التي تمارسها أجهزة أمن السلطة، مطالباً إياها

قالت حركة "الجهاد الإسلامي" (فصيل مقاوم): إن العملية البطولية التي نفذتها المقاومة عند حاجز "تقوع" العسكري قرب بيت لحم (جنوبي الضفة) "رد طبيعي على جرائم الاحتلال". واعتبر الناطق باسم حركة الجهاد الإسلامي طارق سلمي في تصريح صحفي اليوم الأحد، إن العملية عند حاجز "تقوع" العسكري جاءت رداً طبيعياً ومشروعاً في مواجهة جرائم جيش الاحتلال والمستوطنين واقتحاماتهم

نعت حركة "الجهاد الإسلامي" الشهيدين حمزة مقبول وخيري شاهين، واللذين ارتقيا صباح الجمعة، خلال مواجهات مع قوات الاحتلال في البلدة القديمة بنابلس، شمالي الضفة الغربية. وأكدت "الجهاد الإسلامي" في بيان صحفي، تلقته "قدس برس" أن دم الشهداء يشعل الثأر والانتقام. ولفتت إلى أن "هذه الدماء التي تزين ساحات المواجهة على امتداد الضفة الباسلة، ستشعل مزيداً

قال نائب الأمين العام لحركة "الجهاد الإسلامي" محمد الهندي، إن جيش الاحتلال يتعمد تقليل خسائره، وإخفاء عدد الإصابات والقتلى في صفوفه، وتضخيم إنجازاته الواهية. وأكد الهندي خلال مقابلة مع قناة /الميادين/ اللبنانية، مساء اليوم الأربعاء، أن رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو فشل في اجتثاث المقاومة بجنين (شمالي الضفة الغربية) والضفة، لافتاً إلى أن "إسرائيل" تحاول

أفاد مراسلنا باعتقال جهاز "الأمن الوقائي" (أحد أجهزة أمن السلطة الفلسطينية)، الشاب جميل نصار، أحد كوادر الجهاد الإسلامي (فصيل مقاوم)، في بلدة علار شمال طولكرم، شمالي الضفة الغربية. وقد تصاعدت وتيرة الاعتقالات السياسية في الضفة الغربية، حيث رصدت مؤسسات حقوقية فلسطينية، أكثر من 200 حالة اعتقال واستدعاء لدى أجهزة أمن تابعة للسلطة الفلسطينية خلال الشهرين

قال عضو المكتب السياسي لحركة "الجهاد الإسلامي" خالد البطش، إن المقاومة تقوم بدورها في جنين، شمالي الضفة الغربية، وتطال الاحتلال في كل الساحات. وأكد البطش، خلال مسيرة إسنادية لجنين، نظمتها حركته في مدينة غزة، مساء اليوم، أن حكومة الاحتلال المتطرفة، ظنت أنها حققت إنجازا كبيرا بعدوانها على جنين، من خلال "نقل أزمتها الداخلية مع المعارضة

قال الأمين العام لحركة "الجهاد الإسلامي" (فصيل مقاوم) زياد النخالة، إن الشعب الفلسطيني "سيبقى عنوان التضحية والفداء من أجل الحق، ومن أجل فلسطين، وتحرير القدس والمسجد الأقصى المبارك". وأضاف النخالة في تصريح صحفي، بمناسبة عيد الأضحى، اليوم الأربعاء، "سيبقى شهداؤنا في هذا اليوم المبارك وفي كل أيامنا، رايات عالية، وأسماءً لا تنسى في مسيرتنا المباركة

قال الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي زياد النخالة، إن حركته وفصائل المقاومة الفلسطينية الأخرى؛ وجدت المفتاح الرئيسي لمحاربة الاحتلال الإسرائيلي. وعبر النخالة، خلال لقاء جمع قيادة الحركة مع قائد الثورة الإسلامية السيد علي الخامنئي، اليوم الأربعاء، في العاصمة الإيرانية طهران، عن تقديره لدعم إيران المستمر للشعب الفلسطيني ونضاله، مؤكداً ن "الجهاد الإسلامي" خرجت من معركة غزة

نعت حركة "الجهاد الإسلامي" الشهيد فارس عبد المنعم حشاش (19 عاماً)، الذي ارتقى شهيداً، ظهر الثلاثاء، برصاص الاحتلال الإسرائيلي، خلال اقتحام مخيم بلاطة، شرقي نابلس، شمالي الضفة الغربية. وأكدت الحركة في تصريح صحفي تلقته "قدس برس" أن "الجرائم بحق شعبنا واستهداف المجاهدين؛ لن تطفىء جذوة المقاومة التي تجلت في استهداف جنود العدو قرب معبر الريحان