الجهاد الإسلامي

أكدت حركة "الجهاد الإسلامي"، اليوم الخميس، "أن سياسة الاغتيال بقصف البنايات السكنية في قطاع غزة، لن تمنح الاحتلال الإسرائيلي نصراً، والضربات القادمة ستكشف ضعفه وعجزه". وقالت الحركة في بيان لها، اليوم الخميس: "إن استشهاد قائد الوحدة الصاروخية في سرايا القدس علي أبو غالي لن يوقف إطلاق الصواريخ، والسرايا قادرة على توسيع وزيادة شعاع النار". ويتعرض

قال رئيس الدائرة السياسية في حركة "الجهاد الإسلامي"، محمد الهندي، إن عملية الرد على الاحتلال الإسرائيلي، تمت بتوافق وطني داخل الغرفة المشتركة لفصائل المقاومة الفلسطينية. وقال الهندي في تصريح صحفي، الأربعاء: "إن ما يعيق التوصل إلى تهدئة هو إلزام الاحتلال بوقف سياسة الاغتيالات"، مشيرا إلى أن الجهود مستمرة ولكن "من السابق الحديث عن التوصل لاتفاق".

أكد رئيس الدائرة السياسية في حركة "الجهاد الإسلامي" وعضو مكتبها السياسي محمد الهندي، أن الرد على العدوان الإسرائيلي سيكون موحداً، وكل التهديدات الصهيونية فارغة لا قيمة لها. وشدد الهندي في تصريحات صحفية، مساء اليوم، على أن الاحتلال يعيش حالياً حرب أعصاب لا يتحملها، فهناك شلل في حياة الإسرائيليين وصلت "لتل أبيب"، بالإضافة للبقاء قرب الملاجئ،

أكدت حركة "الجهاد الإسلامي" أن الرد الفلسطيني على المجزرة التي ارتكبها الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة، فجر اليوم الثلاثاء، لن يتأخر، مشيرة إلى أن جناحها العسكري "سرايا القدس" والمقاومة لن تتهاون أبداً أمام هذه الدماء الطاهرة. وحملت الحركة، في بيان صحفي، أصدرته مساء اليوم، الاحتلال الإسرائيلي المسؤولية عن المجزرة التي أدت إلى استشهاد 13 فلسطينيا،

أخلى مئات المستوطنين منازلهم في غلاف غزة، تحسبا لأي تصعيد فلسطيني، عقب العدوان الذي شنه الاحتلال، منذ فجر اليوم، وأدى إلى استشهاد 15 فلسطينيا بينهم نساء وأطفال. وقالت صحيفة /هآرتس/ العبرية إن "أكثر من ألفي شخص فروا من منازلهم بغلاف قطاع غزة، خوفا من إطلاق الصواريخ، ردا على الضربات التي شنها الجيش الإسرائيلي خلال الليل

أكد المتحدث باسم حركة "الجهاد الإسلامي" طارق سلمي، أن المقاومة "أرست قواعد اشتباك مع العدو الذي يريد اقتلاع الفلسطينيين من أرضهم" مشددا على أن "كل السيناريوهات والخيارات مفتوحة أمام المقاومة للرد على جرائم الاحتلال". وأضاف سلمي في تصريح صحفي، اليوم الثلاثاء، أن "المقاومة ستبدأ من حيث انتهت المعارك السابقة، ولن تتوقف إلا بزوال الاحتلال الصهيوني".

نعت حركة "الجهاد الإسلامي" في فلسطين (فصيل مقاوم) الشهيدين: سامر صلاح الشافعي (22 عاماً)، وحمزة جميل خريوش (22 عاماً)، اللذين ارتقيا إثر اشتباك مسلح برصاص جنود الاحتلال في مخيم نور شمس بطولكرم شمالي الضفة الغربية. وأكدت "الجهاد الإسلامي"، في بيان صحفي اليوم السبت،  أن هذه "الدماء الطاهرة التي تمتزج بدماء الشهداء في كل الساحات، ستشعل

قالت مؤسسة مهجة القدس للأسرى والشهداء (حقوقية مستقلة)، إن إدارة سجون الاحتلال، أغلقت الأقسام في كافة السجون والمعتقلات، التي يتواجد فيها أسرى حركة "الجهاد الإسلامي". وأشارت المؤسسة في تصريح صحفي، اليوم الخميس " إن إدارة سجون الاحتلال أغلقت الأقسام في كافة السجون والمعتقلات؛ التي يتواجد فيها أسرى الجهاد الإسلامي، وتمنع خروجهم للعيادات والفورة، أو التنقل

نعت حركة "الجهاد الإسلامي" في فلسطين "استشهاد الأبطال الثلاثة من (كتائب القسام) خلال جريمة اغتيال بشعة في نابلس"، اليوم الخميس. واعتبرت "الجهاد الإسلامي"، على لسان الناطق باسمها، طارق عز الدين، أن الشهداء الثلاثة "أوجعوا العدو في عملية نوعية في الأغوار"، في إشارة إلى الشهداء حسن قطناني ومعاذ المصري وإبراهيم جبر، الذين نفذوا عملية فدائية، قتلوا

أعلن الأمين العام لحركة "الجهاد الإسلامي في فلسطين زياد النخالة، أن حركته ستواصل عملها من أجل تسليم جثمان الشهيد خضر عدنان، ودفنه بشكل كريم يليق بمكانته، وتنفيذ وصيته. جاء ذلك خلال اتصال هاتفي أجراه النخالة، مساء اليوم الأربعاء، مع زوجة الشهيد عدنان، مقدماً لها التعازي والتهاني بشهادته "التي ستبقى وسام فخر وعزة للشيخ وعائلته وحركته

نعت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، استشهاد القائد الشيخ خضر عدنان داخل سجون الاحتلال الإسرائيلي. وقالت الحركة، في بيان لها، اليوم الثلاثاء: "تنعى حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين قائداً عظيماً ورجلاً شجاعاً ومجاهداً صلباً من أشرف الرجال وأعظمهم، القائد الشيخ خضر عدنان (أبو عبد الرحمن)، الذي ارتقى شهيداً في جريمة يتحمل الاحتلال الاسرائيلي المسؤولية الكاملة

قال أمين حركة "الجهاد الإسلامي" زياد النخالة، إن المقاومة "في أحسن حالاتها"، وأنّ "الأزمات الداخلية المتزايدة في كيان الاحتلال، دليل على عجز وضعف المحتلين الصهاينة؛ أمام إرادة ومقاومة ونضال الشعب الفلسطيني"، موضحًا أنّ "العدو بات على طريق الانحطاط والدمار". جاء ذلك خلال لقاء النخالة، مع وزير الخارجيّة الإيراني حسين أمير عبداللهيان، في بيروت اليوم السبت،