الجهاد الإسلامي

وصفت حركة "الجهاد الإسلامي" (فصيل مقاوم)، لقاء وفدها في القاهرة برئاسة أمينها العام زياد النخالة مع رئيس جهاز المخابرات المصرية عباس كامل، بالإيجابي والمثمر. وفي بيان لها تلقته "قدس برس"، اليوم الإثنين، أكدت "الجهاد الإسلامي"، أن اللقاء جرى بحضور عدد من أعضاء المكتب السياسي للحركة، وعدد من كبار مسؤولي الملف الفلسطيني في جهاز المخابرات العامة

باركت حركة "الجهاد الإسلامي" في فلسطين (فصيل مقاوم) عملية "حرميش" التي أدت لمقتل أحد المستوطنين برصاص مقاومين فلسطينيين ظهر اليوم الثلاثاء شمال الضفة الغربية.  وقالت الحركة في بيان صحفي، تلقته "قدس برس" اليوم الثلاثاء، "إن هذه العملية الشجاعة تمثل وفاءً من مقاومينا الأبطال باستمرار درب المقاومة على خطى الشهداء الذين رسخوا قاعدة الاشتباك". واعتبرت أن

هنأت حركة "الجهاد الإسلامي" في فلسطين (فصيل مقاوم)، لبنان و"حزب الله"، بعيد المقاومة والتحرير، الذي يوافق الـ25 من أيار/مايو من كل عام، مشددة على أنه "اليوم الذي حققت فيه المقاومة في لبنان نصراً حاسماً على "إسرائيل، التي خرجت مهزومة تحت جنح الظلام دون قيد أو شرط". واعتبرت الحركة في بيان تلقته "قدس برس" اليوم الخميس،

قال عضو المكتب السياسى لحركة "الجهاد الإسلامي"، أحمد المدلل، إن ما تقوم به حكومة الاحتلال في القدس والمسجد الأقصى، يمثل استفزازاً خطيراً "لفرض السيادة الصهيونية على المكان". وأكد المدلل في تصريح صحفي، اليوم الأحد، أن دخول وزير أمن الاحتلال إيتمار بن غفير، للأقصى بحماية مئات الجنود، وعقد حكومة الاحتلال جلسة تحت المسجد، وتحويل القدس إلى

رحّب مسؤول العلاقات الإسلامية في "حركة الجهاد الإسلامي" في لبنان، شكيب العينا، بعقد 'الملتقى الوطني الفلسطيني" في العاصمة اللبنانية بيروت.  واعتبر العينا في تصريح خاص لـ"قدس برس"، اليوم السبت، أن " حركة الجهاد ترحّب بأي جهد فلسطيني يبذل في سبيل وحدة الموقف الفلسطيني تجاه قضيته، وقضية استمرار الصراع مع العدو الصهيوني، سواء كان في الداخل

نظمت حركة "الجهاد الإسلامي" حفل تابين لشهداء معركة "ثأر الحرار" في ساحة الكتيبة وسط مدينة غزة، وبالتزامن في لبنان وسوريا وجنين، بمشاركة عشرات الآلاف من الفلسطينيين، وممثلين عن الفصائل الفلسطينية، فيما تخلل الحفل عروض عسكرية، ظهرت فيها بعض الأسلحة التي استخدمتها المقاومة، خلال المعركة الأخيرة في التاسع من الشهر الجاري. واعتبر الأمين العام لحركة "الجهاد

أكد المتحدث باسم حركة الجهاد الإسلامي طارق سلمي، أن المقاومة الفلسطينية تتابع وتقيم ما يجري في مدينة القدس وهي بالمرصاد. وقال سلمي في تصريحات صحافية تلقتها "قدس برس"، اليوم الخميس، إن "العدو لن يستطيع حسم الصراع بسياساته التعسفية مثل مسيرة الأعلام، فالمقاومة له بالمرصاد، ونحن في مواجهة مفتوحة مع الاحتلال، لن تتوقف حتى زواله عن

قال الأمين العام لحركة "الجهاد الإسلامي" زياد النخالة، إن اتفاق وقف إطلاق النار لمعركة "ثأر الأحرار" السبت الماضي، تمت صياغته بالكامل من قبل قيادة الحركة. وأكد خلال مجلس تبريكات بشهداء معركة (ثأر الأحرار) في بيروت، مساء اليوم الأربعاء، أن الشعب الفلسطيني كان يقاتل بإرادته، وإرادة أبنائه، وإرادة كل القوى مجتمعة. وتابع: "كان القتال على جبهتين،

زفت "سرايا القدس" الجناح العسكري لحركة "الجهاد الإسلامي" (11) من قادتها ومجاهديها ارتقوا في معركة "ثأر الأحرار"، خلال عمليات اغتيال نفذها الاحتلال. وقالت "سرايا القدس" في بيان تلقته "قدس برس" اليوم الأحد: "إن ارتقاء شهدائنا الأبرار جاء ليؤكد على حضور معادلة الواجب فوق الإمكان في الفعل والوعي الثوري لدى أبطالنا الذين أدوا واجبهم الجهادي خلال

أكدت حركة "الجهاد الإسلامي"، اليوم الخميس، "أن سياسة الاغتيال بقصف البنايات السكنية في قطاع غزة، لن تمنح الاحتلال الإسرائيلي نصراً، والضربات القادمة ستكشف ضعفه وعجزه". وقالت الحركة في بيان لها، اليوم الخميس: "إن استشهاد قائد الوحدة الصاروخية في سرايا القدس علي أبو غالي لن يوقف إطلاق الصواريخ، والسرايا قادرة على توسيع وزيادة شعاع النار". ويتعرض

قال رئيس الدائرة السياسية في حركة "الجهاد الإسلامي"، محمد الهندي، إن عملية الرد على الاحتلال الإسرائيلي، تمت بتوافق وطني داخل الغرفة المشتركة لفصائل المقاومة الفلسطينية. وقال الهندي في تصريح صحفي، الأربعاء: "إن ما يعيق التوصل إلى تهدئة هو إلزام الاحتلال بوقف سياسة الاغتيالات"، مشيرا إلى أن الجهود مستمرة ولكن "من السابق الحديث عن التوصل لاتفاق".

أكد رئيس الدائرة السياسية في حركة "الجهاد الإسلامي" وعضو مكتبها السياسي محمد الهندي، أن الرد على العدوان الإسرائيلي سيكون موحداً، وكل التهديدات الصهيونية فارغة لا قيمة لها. وشدد الهندي في تصريحات صحفية، مساء اليوم، على أن الاحتلال يعيش حالياً حرب أعصاب لا يتحملها، فهناك شلل في حياة الإسرائيليين وصلت "لتل أبيب"، بالإضافة للبقاء قرب الملاجئ،