الحوثيون

قال وزير الدفاع في حكومة "أنصار الله" (الحوثيون) اليمنية محمد العاطفي، إن "التحالف الأميركي يهدف لإجبار اليمن على التراجع عن دعم فلسطين". وأكد في تصريح اليوم الإثنين، أن "كل سفن العالم ستكون آمنة عدا السفن المتوجهة للاحتلال الإسرائيلي، والتي حددتها القوات اليمنية سابقا". وأضاف أن "اليمن يتمسك بجدارة بحقه بالإطلالة الجيوستراتيجية على مضيق باب المندب".

كشفت هيئة عمليات التجارة البحرية البريطانية، السبت، عن تلقيها تقارير عن حادثين جديدين قرب مضيق باب المندب، قبالة سواحل اليمن. وقالت الهيئة في بيان، إن "الحادث الأول وقع على بعد 45 ميلا بحريا جنوب غربي مدينة الصليف اليمنية، والثاني على بعد 50 ميلا بحريا غربي الحديدة". وأضافت أن "السلطات تجري تحقيقا، فيما جرى توجيه إرشادات

قال وزير أمن الاحتلال الإسرائيلي، يوآف غالانت، الأربعاء، إن "إسرائيل لن تتسامح مع الهجمات التي تنفذها جماعة أنصار الله (الحوثيون) التي تستهدف مدينة إيلات والمصالح الإسرائيلية في البحر الأحمر". وأضاف غالانت، خلال جولة في قاعدة تابعة لبحرية الاحتلال في إيلات، أن "تهديد الملاحة البحرية في باب المندب لا يشكل تهديدا لإسرائيل فحسب، بل أيضا للملاحة

قالت جماعة "أنصار الله- الحوثي" اليمنية، اليوم الثلاثاء، إن التحالف الذي شكلته الولايات المتحدة ضدها "لن يوقف عملياتنا بالبحر الأحمر". جاء ذلك في منشور على منصة /إكس/ لمتحدث الحوثيين محمد عبد السلام. وأمس الاثنين، أعلن وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن، مبادرة لتشكيل قوات متعددة الجنسيات من 10 دول باسم "حارس الازدهار"، بهدف ردع هجمات جماعة

نقل موقع "أكسيوس" الإخباري عن مسؤولين أمريكيين تأكيدهم "بتوقف شبه كامل لوصول السفن إلى ميناء "إيلات" الإسرائيلي بسبب هجمات الحوثيين في البحر الأحمر ومضيق باب المندب ". وأشار الموقع إلى أن إدارة بايدن "حذرت الحوثيين من مواصلة شن هجمات في البحر الأحمر" وضد دولة الاحتلال الإسرائيلي. وكان المتحدث الرسمي باسم جماعة (أنصار الله) الحوثيين يحيى

أعلن المتحدث العسكري باسم جماعة "أنصار الله" اليمنية (الحوثيون)، يحيى سريع، الخميس، أن قواتهم البحرية نفذت عملية عسكرية ضد سفينة حاويات (ميرسيك جبرلاتر)، التي كانت متجهة إلى الاحتلال الإسرائيلي. وقال سريع في بيان تلقته "قدس برس"، إنه "‏انتصارا لمظلومية الشعب الفلسطيني الذي يتعرض في هذه الأثناء للقتل والتدمير والحصار في قطاع غزة واستجابة لنداءات الأحرار

أعلن المتحدث العسكري باسم جماعة "أنصار الله" اليمنية (الحوثيون) يحيى سريع، أن قواتهم البحرية نفذت عملية عسكرية ضد سفينة (ستراندا) النرويجية التي كانت متجهة إلى إسرائيل بصاروخ بحري. وقال سريع في بيان تلقته "قدس برس"، اليوم الثلاثاء: "انتصاراً لمظلوميةِ الشعبِ الفلسطينيِّ الذي يتعرضُ في هذه الأثناءِ للقتلِ والتدميرِ والحصارِ في قطاعِ غزة، واستجابةً لنداءاتِ الأحرارِ من

أكّد مدير عام ميناء "إيلات" الإسرائيلي، جدعون جولبر، أنّ "التهديدات اليمنية (جماعة أنصار الله- الحوثيين) بمنع السفن من التوجه إلى إسرائيل، تُعطّل 80% إلى 85% من أرباح الميناء". ونقلت إذاعة /الجيش الإسرائيلي/ عن جولبر، قوله إنّ "التهديد اليمني للممرات البحرية على البحر الأحمر، أدّى إلى خسارة الميناء بنحو 14 ألف سيارة منذ منتصف الشهر الماضي

نقلت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي عن مدير ميناء "إيلات"، التابع للاحتلال أن "تهديدات الحوثيين منعت وصول سفن تحمل 14 ألف مركبة منذ 15 تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي. وتعهدت جماعة الحوثي (حركة إسلامية سياسة شيعية)، باستهداف كل سفينة شحن متجهة نحو فلسطين المحتلة بغض النظر عن جنسيتها والجهة التي تديرها. وبعد شنها هجمات ضد سفن تابعة

أعلنت جماعة الحوثي اليمنية، مساء السبت، منع مرور السفن المتجهة نحو "إسرائيل" عبر البحر الأحمر، إذا لم يدخل الغذاء والدواء إلى قطاع غزة. جاء ذلك في بيان صادر عن المتحدث العسكري لقوات الحوثيين يحيى سريع، نشره عبر حسابات الجماعة على منصات التواصل الاجتماعي. وقال سريع: "القوات المسلحة اليمنية (الحوثيين) تعلن منع مرور السفن المتجهة إلى

أعلن المتحدث العسكري باسم جماعة أنصار الله الحوثيين (حركة إسلامية سياسية شيعية)، أن قواتهم نفذت اليوم الأحد "عملية استهداف لسفينتين يتبعان للاحتلال الإسرائيلي عند باب المندب، مؤكدا أنهم سيستمرون في منع السفن التابعة للاحتلال من الملاحة حتى يتوقف العدوان على غزة". وفي السياق، زعم جيش الاحتلال الإسرائيلي، أن "هناك سفينة تعرضت لضرر بالغ في البحر

قال وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد الله يان، إن "المنطقة تشهد حاليا المرحلة الأولى من اتساع نطاق حرب غزة عبر مجموعات مقاومة تقرر بنفسها دعم فلسطين". وكان الناطق باسم جماعة أنصار الله "الحوثيون" (حركة إسلامية سياسية شيعية) في اليمن، يحيى سريع، قد أعلن أن "كافة السفن التابعة للعدو الإسرائيلي هي أهداف مشروعة، ولن نهدد