الخليل

أصيب عدد من الفلسطينيين بالاختناق، واعتقل شابان، اليوم الجمعة، خلال مواجهات مع قوات الاحتلال الإسرائيلي، في منطقة باب الزاوية وسط الخليل (جنوب الضفة). وأفادت مصادر محلية بأن مواجهات اندلعت مع قوات الاحتلال المتمركزة على مدخل شارع الشهداء وسط المدينة، والتي أطلقت قنابل الصوت والغاز المسيل للدموع باتجاه المواطنين، ما تسبب بإصابة عدد منهم بالاختناق. كما

كشفت إذاعة /كان/ العبرية الرسمية، عن وجود خلافات بين الأجهزة الأمنية والجيش الإسرائيلي، حول مخطط تهجير الفلسطينيين من بيوتهم، في منطقة "مسافر يطا" جنوبي الخليل، جنوب الضفة الغربية المحتلة. وقالت الإذاعة إنه "خلافاً لموقف الأجهزة الأمنية؛ يعتزم الجيش إجلاء فلسطينيين من منطقة تدريبات عسكرية تحمل رقم 918 في جنوب جبل الخليل، حيث قام خلال الأيام

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، والدين ونجليهما من بلدة "يطا" جنوبي الخليل، جنوب الضفة الغربية المحتلة. وقال "نادي الأسير" الفلسطيني (هيئة مستقلة مقرها رام الله)، إن الاحتلال اعتقل المواطن خليل عوض وزوجته أحلام عوض (45 عاما)، ونجليهما موسى وخالد عوض، من بلدة يطا جنوب الخليل. يذكر أن قوات الاحتلال الإسرائيلي، شنت فجر اليوم الخميس،

أقام مستوطنون، اليوم الأربعاء، حفلا استفزازيا صاخبا في محيط الحرم الإبراهيمي الشريف، وفي الطرقات المؤدية إليه. وقال مدير عام الحرم غسان الرجبي في تصريحات صحفية، إن "مجموعة من المستوطنين الذين يقطنون البؤر الاستيطانية المقامة على أراضي المواطنين في مدينة الخليل، أقاموا حفلا استفزازيا صاخبا في محيط الحرم والطرقات المؤدية إليه، وبالقرب من منازل المواطنين". وأضاف

نشرت منصات تواصل اجتماعي، وصية منسوبة للشهيد حمدي أبو دية، الذي استشهد بعد ظهر اليوم الثلاثاء، على حاجز عسكري، شمالي مدينة الخليل، جنوب الضفة الغربية. وقال أبو دية في وصيته التي كتبها بتاريخ 25 تشرين أول/أكتوبر العام الماضي، "وجدت نفسي ألبي نداء الله، وبذل الروح رخيصة في سبيل الدفاع عن حرمة الإسلام والمسلمين". ونفى الشهيد

استشهد شاب فلسطيني، ظهر اليوم الثلاثاء، برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، بزعم تنفيذه عملية إطلاق نار عند المدخل الشمالي لبلدة حلحول شمال الخليل. وأفادت مصادر محلية، بأن قوات الاحتلال المتمركزة على حاجز عسكري مقام عند مدخل النبي يونس شمال البلدة، أطلقت وابلا من الرصاص صوب الشاب حمدي شاكر عبد الله أبو دية (40 عاما)، ما أدى

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الأحد، أربعة فلسطينيين، خلال مداهمة وتفتيش محال تجارية في بلدة "بيت أمر" شمال الخليل (جنوب الضفة الغربية). وأفاد الناشط الإعلامي محمد عوض في تصريح صحفي، بأن "قوات الاحتلال اقتحمت البلدة وأغلقت مدخلها الرئيسي، وداهمت عددا من المحال التجارية". وأشار عوض إلى أن "قوات الاحتلال اعتقلت كلا من علي أبو

نعت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" الشهيد سند سماسرة، وباركت عمليته في مستوطنة بمحافظة الخليل جنوب الضفة، اليوم الأربعاء. وأكدت "حماس" في بيان صحفي تلقته "قدس برس"، على "مضي الشعب الفلسطيني في طريق المقاومة الشاملة، حتى دحر الاحتلال". وقالت إن "هذه العملية ثأر لدماء شهدائنا الأبرار، وآخرها دم الشهيد أحمد الجنيد، وانتصاراً للمسجد الأقصى المبارك، ولحقّ

أُصيب، مساء اليوم الأربعاء، مستوطن إسرائيلي في عملية طعن فدائية، بالقرب من مستوطنة "حفات يهودا" في مدينة الخليل جنوب الضفة. وأفادت منظمة "إنقاذ بلا حدود" الإسرائيلية، في تصريح صحفي بـ"إصابة مستوطن بجروح في منطقتي الرأس والرقبة، إثر عملية طعن تعرض لها"، مشيرة إلى أنه "تم تحييد المنفذ". ومن جانبها، ذكرت إذاعة جيش الاحتلال، أنّ "حالة

اندلعت مواجهات، اليوم الأربعاء، مع قوات الاحتلال الإسرائيلي في مخيم العروب شمالي الخليل، جنوب الضفة الغربية. وذكرت مصادر محلية أن مواجهات اندلعت مع قوات الاحتلال المتمركزة عند مدخل المخيم، تخللها إطلاق الرصاص المعدني وقنابل الغاز السام المسيل للدموع صوب المواطنين ومنازلهم، دون أن يبلغ عن إصابات.  وتشهد مدن الضفة الغربية المحتلة، اقتحامات شبه يومية لقوات

هدمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، منزلين قيد الانشاء في منطقة "البقعة" شرقي الخليل، جنوب الضفة الغربية. وذكرت مصادر محلية، أن آليات الاحتلال الإسرائيلي داهمت منطقة "البقعة" وهدمت منزلا قيد الانشاء، في مرحلته النهائية، مكون من ثلاثة طوابق، تعود ملكيته للمواطن عزام عبد العزيز جابر . كما هدمت قوات الاحتلال أسوارا وأساسات منزل آخر أعاد

أخطرت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، بهدم خمسة منازل، وثلاث آبار في "مسافر يطا"، جنوبي الخليل (جنوب الضفة). وقال منسق "اللجان الوطنية والشعبية" جنوب الخليل راتب الجبور إن "قوات الاحتلال الإسرائيلي داهمت منطقة الجوايا بمسافر يطا، وسلمت إخطارات تقضي بهدم خمسة منازل". وأوضح أن "المنازل تعود لكل من محمود النواجعة، وعمر النواجعة، وحسن شريتح، وعيسى