الداخل المحتل

قُتل فلسطيني (50 عامًا)، صباح اليوم الأربعاء، إثر تعرضه لجريمة إطلاق نار بمدينة حيفا في الداخل الفلسطيني المحتل. ومنذ مطلع شهر أيلول/ سبتمبر الجاري، قُتل 21 فلسطينيا في جرائم قتل وإطلاق نار بمختلف مدن وبلدات الداخل المحتل، فيما ارتفع عدد ضحايا الجرائم، منذ مطلع العام إلى 176 بينهم 11 امرأة. ويأتي ارتفاع معدل الجريمة في

قُتل فلسطيني وأصيب آخرون، بينهم طفل بجراح، الليلة الماضية، بجرائم منفصلة ارتكبت في قرية كابول والفريديس، في الداخل الفلسطيني المحتل. وأفادت مصادر محلية، بمقتل الفلسطيني "أشقر أشقر"، في الأربعينيات من عمره، وهو أب لثلاثة أطفال بجريمة إطلاق نار في قرية كابول في مدينة الجليل بالداخل الفلسطيني المحتل، وأصيب آخر بجراح خطيرة ومتوسطة. وفي اللد، أصيب

شيّع الآلاف من أهالي "كفر قرع"، بالداخل الفلسطيني المحتل، مساء الأحد، جثمان إمام مسجد "قباء" في المدينة، سامي عبد اللطيف مصري، والذي قتل أمس السبت، في جريمة إطلاق نار.  وأدى المشيعون صلاة الجنازة على الضحية في مسجد قباء، ثم توجهوا إلى مقبرة المدينة، حيث ووري جثمانه الثرى. ويسود الحداد لمدة ثلاثة أيام في "كفر قرع"،

أكّد القيادي في "حركة الجهاد الإسلامي" في فلسطين (فصيل مقاوم) محمد الحرازين، أن "صمود أهل الداخل المحتل في معركتهم ضد الاحتلال والغطرسة الصهيونية، أولى من المناكفات والنزاعات الداخلية". ودعا الحرازين، في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الأحد، الفلسطينيين في الداخل المحتل، إلى "تحكيم العقل ووقف الجرائم المنظمة التي تصاعدت في المجتمع الفلسطيني" وأوضح أن

قررت لجنة المتابعة العليا للجماهير العربية بالداخل المحتل، اليوم الأحد، إعلان حالة الطوارئ في المجتمع الفلسطيني بأراضي الـ48، والإضراب العام يوم الثلاثاء المقبل، احتجاجا على تفشي الجريمة. ودعت اللجنة، خلال اجتماع لها، اليوم الأحد، في بلدة كفر قرع، إلى "العمل على إقناع الناس بالالتزام بالإضراب، كما يتم التعليم في المدارس لساعتين في يوم الإضراب وإخراج

 دعا رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، إسماعيل هنية، فلسطينيي الداخل المحتل؛ إلى وقف النزيف وحقن الدماء. وحمل هنية، في مقطع فيديو مصور، اليوم السبت، الاحتلال الإسرائيلي، وأجهزته الأمنية المسؤولية الكاملة عن تصاعد الجريمة، بالداخل المحتل. وأشار إلى أن الاحتلال يهدف من خلال دوره الخبيث في دعم الجريمة، إلى إشغال الشعب الفلسطيني في الداخل

عم الإضراب الشامل، اليوم الإثنين، مدينة سخنين داخل أراضي الـ48، احتجاجا على جريمة قتل الشاب علي خير الله أبو صالح، ورفضا لتفشي العنف والجريمة وتقاعس الشرطة الإسرائيلية عن ردع الإجرام المنظم والمجرمين. وكانت بلدية سخنين واللجنة الشعبية في المدينة، قد ناشدتا، يوم أمس، الأهالي "الالتزام بالإضراب العام، وإطلاق صرخة مدوية في المظاهرة بوجه عصابات المجرمين،

هدمت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، منزل عائلة نوال جربان من بلدة "جسر الزرقاء"، قرب حيفا، شمالي فلسطين المحتلة، قبيل حفل زفاف نجلها. وذكرت مصادر محلية، أن عملية الهدم، نفذت بحماية قوات معززة من الشرطة والوحدات الخاصة التابعة لها، ومنعت الأهالي من الوصول إلى المنزل. وقالت صاحبة المنزل نوال جربان، إن "القوات الإسرائيلية هدمت المنزل،

قتل فلسطيني (52 عاما)، فجر اليوم الثلاثاء، جراء تعرضه لجريمة إطلاق نار في قرية "شعب" بالجليل في الداخل الفلسطيني المحتل. وأفادت الطواقم الطبية بأن الضحية كان فاقدا للوعي لدى وصولها إليه، إثر إصابته بأعيرة نارية، ولم تعرف خلفية الجريمة بعد. وذكرت مصادر محلية، أن ضحية القتل الجديدة يدعى محمد عباس من قرية "نحف"، وتوفي بعد

قُتل شاب فلسطيني، فجر اليوم الإثنين، بجريمة إطلاق نار في مدينة اللد (وسط فلسطين المحتلة). وأفادت مصادر طبية، أن طواقم الإسعاف تلقت بلاغا عن جريح في اللد، وعلى الفور هُرع طاقم طبي إلى المكان وقُدمت الإسعافات الأولية للشاب عبد أنور حسونة (39 عاما) في الثلاثينيات من عمره، ونقلته على وجه السرعة وهو بحالة حرجة إلى مستشفى

تظاهر العشرات من قريتيّ الفريديس وجسر الزرقاء جنوب مدينة حيفا في الداخل الفلسطيني المحتل عام 1948، عصر اليوم الجمعة، قرب مفرق جسر الزرقاء، ضد "آفة العنف والجريمة، وتقاعس الشرطة الإسرائيلية في مكافحتها". وجاءت الوقفة عقب ارتفاع وتيرة جرائم القتل داخل المجتمع الفلسطيني في أراضي الـ48، التي كان آخرها مقتل شابين وفتاة من القريتين. ورفع المتظاهرون،

أفادت وسائل إعلام عبرية، صباح اليوم الأحد، باحتراق أربع سيارات تعود لمستوطنين في شارع "عين جدي" في مستوطنة هرتسليا، شمال "تل أبيب" وسط فلسطين المحتلة عام 48. وقال موقع /0404/ العبري: إن الشرطة فتحت تحقيقا في الحادث، مشيرا إلى أن "تحقيقات الشرطة أظهرت أن الحريق كان متعمدا". وذكرت مصادر عبرية أن المستوطنين يخشون أن تكون