الشجاعية

أكدت وسائل إعلام عبرية، مقتل وإصابة عدد من جنود الاحتلال في "حدث أمني" وقع مساء اليوم الثلاثاء في حي الشجاعية شرقي غزة. وذكرت مواقع إخبارية عبرية أن "مسيرة تابعة لمقاتلي (حماس) ألقت قنبلة على جنود في الحي، وسط اشتباكات عنيفة مستمرة". وأضافت أن "طائرات عمودية في طريقها لنقل جنود أصيبوا في العملية". كما قالت إن

أعلنت مصادر عبرية، صباح اليوم السبت، إصابة عدد من الجنود، جراء حدث أمني في حي الشجاعية شرقي مدينة غزة. وقال موقع/ للو تسنزورا/ العبري إن حدثا أمنيا وقع في حي الشجاعية شرقي غزة، وإنه تم إجلاء عدد من الجنود جراء إطلاق صاروخ مضاد للدروع تجاه قوة من الجيش. وأشار إلى أن مروحيات إسرائيلية نقلت عددا

ذكرت قناة /الأقصى/ الفلسطينية (مقرها غزة) اليوم الاثنين، نقلا عن بيان لكتائب "القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس"، أن مقاتليها اشتبكوا مع جيش الاحتلال في شرق الشجاعية، شرق مدينة غزة، وأوقعوهم بين قتيل وجريح. وكانت "القسام"، أعلنت أمس الأحد، أنها "أوقعت بقوة صهيونية في رفح جنوبي قطاع غزة". وأضافت أن مجاهديها "فجروا منزلا مفخخا بقوة صهيونية

قال "المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان" إنّ المجزرة المروّعة التي ارتكبها جيش الاحتلال الإسرائيلي في حي "الشجاعية" شرقي مدينة غزة تمثّل إمعانًا في جريمة الإبادة الجماعية، وتجسيدًا واضحًا لإنكار حق الفلسطينيين في قطاع غزة في الحياة، وإصرارًا معلنًا على محو وجودهم بالكامل. وذكر "المرصد الأورومتوسطي" (مستقل مقره جنيف)، في بيان صحافي اليوم الخميس، تلقته "قدس برس"،

قالت حركة "الجهاد الإسلامي في فلسطين"، إن المجزرة المروعة التي ارتكبها جيش الاحتلال الإسرائيلي اليوم في حي "الشجاعية" شرق مدينة غزة، "تُضاف إلى السجل الدموي للكيان الصهيوني النازي"، والتي راح ضحيتها أكثر من 80 شهيدًا فلسطينيًا، غالبيتهم من الأطفال والنساء، إثر قصف همجي استهدف مجمعًا سكنيًا مكتظًا بالمدنيين العزل. وأشارت الحركة، في بيان صحفي اليوم

وصفت "الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين" المجزرة التي ارتكبها جيش الاحتلال الإسرائيلي اليوم في حي الشجاعية شرق غزة، بأنها "جريمة إبادة جماعية وتطهير عرقي" تُنفّذ بضوء أخضر من الإدارة الأمريكية، وتحت غطاء من "الصمت الدولي المخزي". وأكدت "الجبهة الشعبية، في بيان صحفي صدر اليوم الأربعاء، تلقته "قدس برس"، أن "تصاعد المجازر في قطاع غزة يأتي في

ذكرت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، "في واحدة من أبشع جرائم الإبادة الجماعية، جيش الاحتلال الصهيوني الإرهابي يرتكب مجزرة دموية، بقصفه مربعاً سكنياً مكتظاً بالمدنيين والنازحين في حي الشجاعية شرق مدينة غزة، ما أسفر عن ارتقاء 29 شهيداً، معظمهم من الأطفال والنساء". وأشارت الحركة، في بيان لها اليوم الأربعاء، تلقته "قدس برس"، إلى أن "هذه المجازر

دعا "الدفاع المدني في قطاع غزة" المجتمع الدولي إلى التدخل العاجل لوقف شلال الدماء في القطاع، بعد سلسلة من المجازر التي ارتكبها الاحتلال الإسرائيلي، كان آخرها المجزرة المروعة التي استهدفت مربعًا سكنيًا في حي الشجاعية شرق مدينة غزة. وقال الناطق باسم الدفاع المدني، محمود بصل: "العالم يتفرج على مذبحة غزة ويعتبر الضحايا مجرد أرقام"، مشيرًا

ارتكب جيش الاحتلال الإسرائيلي، ظهر اليوم، مجزرة جديدة مروعة في حي الشجاعية شرق مدينة غزة، إثر قصف عنيف استهدف مربعًا سكنيًا مكونًا من 8 منازل متلاصقة، ما أسفر عن استشهاد 22 فلسطينيًا على الأقل (حصيلة أولية)، وإصابة أكثر من 60 آخرين، معظمهم من الأطفال، في حين لا تزال عمليات البحث جارية عن نحو 30 مفقودًا

استشهد 7 فلسطينيين في غارة إسرائيلية استهدفت مدرسة "الشجاعية" التابعة لوكالة "أونروا"، والتي تؤوي مئات النازحين بحي "التفاح" شرقي مدينة غزة. وأفادت مصادر محلية فلسطينية، أن طائرات الاحتلال، استهدفت فجر اليوم الثلاثاء، المدرسة بصاروخ على الأقل، ما أدى إلى ارتقاء شهداء، ووقوع إصابات، بينهم أطفال ونساء. وباستهداف مدرسة الشجاعية، يرتفع عدد مراكز النزوح والإيواء التي

قالت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، الخميس، إن "إقدام جيش الاحتلال على قصف مدرسة تؤوي نازحين في حي الشجاعية شرقي مدينة غزة، مجزرة جديدة تضاف إلى سلسلة الجرائم الطويلة". وأضافت الحركة في بيان، أنه "في مجزرة جديدة تضاف لسلسلة المجازر الطويلة التي يرتكبها جيش الاحتلال الصهيوني المجرم في إطار عدوانه المتواصل على أهلنا في قطاع غزة،

اعترف جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، بـ"إصابة 11 جنديًا خلال الساعات الـ24 الماضية، بينهم 8 أصيبوا إثر المعارك الدائرة مع الفصائل الفلسطينية داخل قطاع غزة". وبحسب المعطيات المنشورة على الموقع الإلكتروني لجيش الاحتلال فإن عدد الجنود الجرحى منذ بداية العدوان على غزة في الـ7 من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي وصل إلى 4125، ارتفاعًا من 4114