الضفة الغربية

ذكرت وسائل إعلام عبرية، أن جيش الاحتلال طلب صباح اليوم الأحد، من سكان مستوطنة "يافيت" في منطقة الأغوار شرقي الضفة الغربية المحتلة، بالدخول فوراً إلى منازلهم، وإغلاق الأبواب والنوافذ خشية تسلل مقاومين للمستوطنة. وحظر الجيش الإسرائيلي التنقل في المنطقة، والدخول إلى المستوطنة حتى إشعار آخر، كما تم إغلاق الطرق المجاورة للمستوطنة. وقال موقع /ساروجيم/ العبري،

أكد عضو قيادة حركة المقاومة الإسلامية "حماس" في الخارج، علي بركة، أن المقاومة في الضفة الغربية مازالت متصاعدة رغم جرائم الاحتلال، وسياسة العقاب الجماعي التي ينفذها. وقال بركة، في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس" اليوم الجمعة، أن استمرار عمليات المقاومة في الأراضي الفلسطينية المحتلة، "يأتي في إطار حق شعبنا في الدفاع عن نفسه وأرضه ومقدساته،

اندلعت فجر اليوم الجمعة، مواجهات بين الفلسطينيين، وقوات الاحتلال، خلال اقتحام بلدات وقرى في الضفة الغربية، لاعتقال عدد من الشبان.  وطالت عمليات الاقتحام مدينة بيت لحم، وسط الضفة الغربية، حيث اعتقلت الشابين محمود وخضر كوازبة، بعد مداهمة منزلهما في حارة "الفواغرة". وكانت قوات الاحتلال  اقتحمت فجرا بلدات الخضر وبيت جالا، وهنداره، وبريضعه، وجبل الموالح، في المدينة،

وثق مركز المعلومات الفلسطيني "معطى" (حقوقي مستقل) 23 عملاً مقاوماً في الضفة الغربية المحتلة، خلال الـ 24 ساعة الماضية.  وسجل "معطى" في تقرير أصدره مساء اليوم الخميس، ثماني عمليات إطلاق نار، وتفجير ثلاث عبوات ناسفة، وإلقاء زجاجة حارقة، وإحراق موقع عسكري للاحتلال. كما وثق عملية تصدي للمستوطنين، وتحطيم مركبة لهم، واندلاع المواجهات في ثماني نقاط.

أعلن اتحاد العاملين العرب في وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين " الأونروا " مساء اليوم الخميس، تعليق إضرابه عن العمل؛ بالضفة الغربية والقدس المحتلتين، بعد أربعة أشهر متواصلة. وقال الاتحاد في بيان صحفي، اطلعت عليه "قدس برس" مساء الخميس، إنه تم تعليق الإضراب لمدة ثلاثة أشهر، بدء من يوم الجمعة، بعد مناشدة دائرة شؤون اللاجئين

كشف تقرير نشرته منظمة "كرم نبوت" (مدنية تنشط في الداخل المحتل وتراقب سياسة الاحتلال بالضفة)، أن حوالي نصف الأراضي المصادرة في الضفة الغربية من قبل سلطات الاحتلال بزعم استخدامها  للأغراض العامة يستخدمها المستوطنون فقط. وأوضحت المنظمة، أن هذه الأراضي صادرتها سلطات الاحتلال بشكل أساسي لغرض بناء البنية التحتية مثل الطرق، ولكن على مر السنين صدرت

كشفت وسائل إعلام عبرية، أن سلطات الاحتلال تستعد الأسبوع المقبل، لافتتاح طريق التفافي استيطاني جديد قرب الخليل جنوب الضفة الغربية المحتلة، والذي أقيم على أراضي المواطنين الفلسطينيين لخدمة المستوطنين. وقالت صحيفة /إسرائيل هيوم/ العبرية الصادرة اليوم الثلاثاء: "إنه بعد عامين من بدء الأعمال، من المتوقع افتتاح طريق العروب الالتفافي، المعروف أيضا باسم طريق "موشيه ليفينجر"

ذكرت وسائل إعلام عبرية، أن الولايات المتحدة، أعربت عن تحفظها من نية الاحتلال بناء نحو أربعة آلاف وخمسمائة وحدة استيطانية جديدة في مستوطنات الضفة الغربية. وقال المتحدث باسم مجلس الأمن القومي الأمريكي "جون كيربي": "إن بلاده لا تريد أن تكون هناك نشاطات ستجعل "حل الدولتين" أكثر صعوبة للتطبيق أو نشاطات ستزيد من التوتر".  وكانت قناة

اتهم المبعوث الخاص للاتحاد الأوروبي لشؤون حقوق الإنسان، إيمون غيلمور، الحكومة الإسرائيلية، بأنها "تتجاهل عنف المستوطنين ضد الفلسطينيين في الأراضي المحتلة، ولا تفعل ما يكفي ضد هذه الظاهرة". وفي حديث مع صحيفة /هآرتس/ العبرية في ختام زيارته لدولة الاحتلال والسلطة الفلسطينية، قال غيلمور إنه "ساد لديه الانطباع بوجود فجوة كبيرة بين عدد حوادث العنف التي

شنت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الإثنين، حملة اعتقالات في مناطق متفرقة بالضفة الغربية المحتلة. وذكرت مصادر محلية، أن قوات الاحتلال، اعتقلت القيادي في حركة "حماس" الأسير المحرر رزق الرجوب بعد اقتحام منزله في حي "كريسة" بمدينة دورا جنوب محافظة الخليل (جنوب الضفة الغربية)، إضافة لاعتقال الشاب جمال محمد دودين. وفي رام الله (وسط) اعتقلت

اندلعت مواجهات مع قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الأحد، في قرية "حوسان"، غربي بيت لحم، جنوبي الضفة الغربية. وأفاد مدير مجلس قروي حوسان رامي حمامرة، في تصريحات صحفية، بأن المواجهات تركزت في منطقة المطينة على المدخل الشرقي للقرية، أطلقت خلالها قوات الاحتلال الرصاص وقنابل الصوت والغاز السام المسيل للدموع. وكان مركز المعلومات الفلسطيني "معطي" (حقوقي

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الأحد، تسعة فلسطينيين في أنحاء متفرقة بالضفة الغربية، من بينهم جريح. وقال بيان لجيش الاحتلال: إن "قوات الجيش اعتقلت خلال الليل تسعة مطلوبين فلسطينيين في الضفة الغربية، كما عثرت على مسدسين وصادرتهما خلال عملية في بلدة (يعبد)، تخللها اندلاع مواجهات مع الشبان الفلسطينيين مؤكدا عدم  وقوع إصابات في صفوف