الضفة الغربية

اندلعت مواجهات بين شبان فلسطينيين وقوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الاثنين، خلال اقتحامها قرية "دير أبو مشعل" شمال غربي رام الله، وسط الضفة الغربية المحتلة. وقالت مصادر محلية إن قوات الاحتلال التي اقتحمت وسط القرية، أطلقت قنابل الصوت، وقنابل الغاز السام المسيل للدموع صوب الشبان والأهالي ومنازل السكان، دون أن يبلغ عن إصابات. وتشهد مدن الضفة

شنت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الإثنين، حملة اعتقالات واسعة، بمناطق متفرقة من الضفة الغربية والقدس المحتلتين. وأفادت مصادر محلية، بأن قوات الاحتلال اعتقلت محمد موسى العسعس (24 عاما)، وميلاد محمد حساسنه (29 عاما)، والشاب أحمد خالد العمور (23 عاما) من بلدة تقوع جنوب شرق بيت لحم (جنوب الضفة)، بعد دهم منازل ذويهم وتفتيشها. وفي قلقيلية

ادعت مصادر عبرية، اليوم الأحد، اعتقال جيش الاحتلال الإسرائيلي، فلسطينيا، بزعم مسؤوليته عن عملية إطلاق نار، بالقرب من مستوطنة جلعاد، جنوب غرب نابلس (شمال الضفة)، يوم الجمعة الماضي.  وقال مراسل “قدس برس”، إن "قوات خاصة إسرائيلية، اقتحمت مخيم عسكر القديم شرق مدينة نابلس، وحاصرت منزلاً لعائلة النقيب، وسط اندلاع مواجهات، تخللها تبادل كثيف للرصاص الحي.

دعا الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية "حماس" حازم قاسم، إلى الرد على جريمة دهس المستوطنين لشابين فلسطينيين في نابلس (شمال الضفة)، بتصعيد المقاومة، والإسناد من كل ساحات الفعل النضالي. وأكد قاسم، في بيان صحفي تلقته "قدس برس" مساء السبت، أن "المستوطنين الإرهابيين يصعدون من عدوانهم على شعبنا، وأنهم أخذوا جرعة جديدة لإجرامهم مع تشكيل الحكومة

قال المحامي والناشط الحقوقي الفلسطيني مصطفى شتات؛ إن الاعتقالات السياسية التي تشنها الأجهزة الأمنية التابعة للسلطة الفلسطينية، بحق كوادر وعناصر حركة المقاومة الإسلامية "حماس" في الضفة الغربية المحتلة، هي جزء من اتفاقيات مع الاحتلال الإسرائيلي. وقال شتات لـ "قدس برس" اليوم السبت، إن "السلطة تحاول الإبقاء على أوراق الاعتماد من الاحتلال من خلال الاعتقالات السياسية"

أعلنت كتائب "عرين الأسود" (مجموعات مقاومة في نابلس شمال الضفة)، عن تبنيها لعملية إطلاق النار أمس الجمعة على مركبة للمستوطنين، جنوب مدينة نابلس، وإصابتها بشكل مباشر. وقالت في بيان وصل "قدس برس" نسخة منه، مساء السبت، إن "جند العرين تمكنوا من رصد واستهداف سيارة للمستوطنين يوم أمس الجمعة بصليات من الرصاص، وانسحبوا بسلام إلى قواعدهم".

 اندلعت مساء اليوم السبت، مواجهات بين شبان فلسطينيين وقوات الاحتلال الاسرائيلي، المتمركزة على حاجز "عطارة" شمال مدينة رام الله، جنوب الضفة الغربية. وأفادت مصادر محلية، أن قوات الاحتلال أطلقت الرصاص وقنابل الصوت والغاز المسيل للدموع، دون أن يبلغ عن وقوع إصابات. وتشهد مدن الضفة الغربية المحتلة، بما فيها القدس، اقتحامات شبه يومية لقوات الاحتلال ومستوطنيه،

أقدم مستوطنون، مساء السبت، على قطع وتكسير أشجار زيتون قرب بلدة ياسوف شرقي سلفيت، شمال الضفة الغربية المحتلة. وقال المزارع راجح عطياني إن "عددًا من المستوطنين قطعوا 12 شجرة زيتون تتجاوز أعمارها 30 عامًا، في منطقة المحاور، جنوب شرقي بلدة ياسوف، المحاذية لمستوطنة رحاليم". وأكد عطياني في حديث مع وسائل إعلام محلية أن الاعتداء ليس

شيع مئات الفلسطينيين في بلدة بيرزيت شمالي رام الله (وسط الضفة الغربية)، اليوم السبت، جثمان الشهيد سلامة شرايعة إلى مثواه الأخير في مقبرة البلدة. وانطلقت مسيرة التشييع من أمام مجمع فلسطين الطبي بمدينة رام الله بجنازة عسكرية، وجابت المسيرة شوارع المدينة، وسط هتافات منددة بجرائم الاحتلال الإسرائيلي ومطالبة بالرد عليها. ووصل المشيعون إلى منزل الشهيد

أعلنت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم السبت، أنها وضعت يدها على 3 آلاف و492 دونمًا من أراضي الفلسطينيين في قرية عقربا جنوب شرقي نابلس، شمال الضفة الغربية المحتلة. وقال رئيس "هيئة مقاومة الجدار والاستيطان" (تابعة للسلطة الفلسطينية) مؤيد شعبان، إن "الأراضي التي استهدفها الأمر العسكري الإسرائيلي تقع في الحوض رقم (13) طبيعي من موقع جبل القرين،

شيع مئات الفلسطينيين، اليوم السبت، جثمان الشهيد خالد عنبر (الدباس)، إلى مقبرة مخيم الجلزون شمالي رام الله، وسط الضفة الغربية المحتلة. وانطلق موكب تشييع الشهيد عنبر بجنازة عسكرية من أمام "مجمع فلسطين الطبي" في رام الله، وسط ترديد هتافات منددة بجرائم الاحتلال الإسرائيلي، ومطالبة بالرد عليها. ووصل المشيعون إلى مخيم الجلزون، مسقط رأس الشهيد عنبر،

أدان مركز حماية لحقوق الإنسان (مستقل)، استمرار سياسة الاعتقال السياسي على خلفية الانتماء السياسي، التي نفذتها الأجهزة الأمنية التابعة للسلطة الفلسطينية على نطاق واسع في الضفة الغربية خلال الأيام الماضية. وقال المركز في بيان صحفي تلقته "قدس برس" اليوم الخميس، إن "استمرار الأجهزة الأمنية في الضفة الغربية بتطبيق سياسة الاعتقال والتعذيب، وإلحاق الأذى بالمواطنين الفلسطينيين