الضفة

أصيب عدد من الفلسطينيين بالرصاص والاختناق، اليوم الجمعة، إثر مواجهات اندلعت مع الاحتلال الإسرائيلي في مناطق متفرقة شمال الضفة وجنوبها. ففي قريتي "بيت دجن" شرق نابلس (شمال الضفة) وبيتا (جنوب) أفاد مدير الإسعاف والطوارئ في الهلال الأحمر بالمدينة، أحمد جبريل، بأن 13 مواطناً أصيبوا بالاختناق نتيجة استنشاقهم الغاز المسيل للدموع، إثر قمع قوات الاحتلال المسيرتين

عقدت الأمانة العامة للمؤتمر الشعبي لفلسطينيي الخارج، اليوم الجمعة، اجتماعها الرابع، في مدينة إسطنبول التركية، تحت عنوان "ارفع علمك". وشارك في الاجتماع رئيس المؤتمر الشعبي، منير شفيق، والأمين العام أحمد محيسن، ونائبه هشام أبو محفوظ، وأعضاء من الأمانة العامة، حيث أكدوا "وقوفهم الكامل مع الأهل في الضفة الغربية؛ الذين يتصدون لعدوان الاحتلال المتواصل" ودعمهم لـ"حملة

اعتقلت قوات الاحتلال الليلة الماضية وفجر اليوم الجمعة، عدداً من الفلسطينيين، خلال عمليات دهم وتفتيش في مناطق مختلفة من الضفة الغربية. وعرف من بين المعتقلين: القيادي في حركة المقاومة الإسلامية "حماس" عبدالباسط الحاج، من بلدة جلقموس في مدينة جنين (شمال الضفة)، حيث اعتقلته قوة إسرائيلية وصادرت مركبته، كما اعتقلت الأسير المحرر عبدالرحيم الحاج. واعتقل الاحتلال

أصيب فلسطيني، اليوم الأربعاء، برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي في مخيم بلاطة بنابلس، شمالي الضفة الغربية. وقالت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني (غير حكومي)، في بيان، إن "طواقمها نقلت مصابا يبلغ 20 عاما من مخيم بلاطة للاجئين الفلسطينيين في نابلس إلى مستشفى رفيديا (حكومي) إثر إصابته برصاص الجيش الإسرائيلي". ووصفت الجمعية حالة المصاب "بالخطيرة". وذكرت مصادر محلية،

اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلية، فجر اليوم السبت، عددًا من مدن وبلدات الضفة الغربية المحتلة، وسط اشتباكات ومواجهات خلّفت بعض الإصابات. واعتقل جيش الاحتلال، والد المطارد بلال البرغوثي وابن عمه، خلال اقتحام قرية بيت ريما، شمال غرب رام الله (وسط الضفة الغربية). وأكدت مصادر محلية أن "هذه المرة الثالثة التي تعتقل فيها قوات الاحتلال البرغوثي، خلال

أكد محامون ومؤسسات حقوقية، أن عام 2022 كان الأسوأ في واقع الحريات بالضفة الغربية المحتلة، بفعل حملات الملاحقة والاعتقالات والاستدعاءات التي نفذتها الأجهزة الأمنية التابعة للسلطة الفلسطينية، مع تعاظم عمليات التعذيب، بحق آلاف السياسيين والناشطين والأسرى المحررين وطلبة الجامعات، على خلفية سياسية ونقابية. وقال المحامي مصطفى شتات إن عام 2022 هو الأسوأ في واقع الحريات

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء الثلاثاء، شابًا فلسطينيًا على حاجز عسكري طيّار (غير ثابت)، نصبته على المدخل الشرقي لمدينة قلقيلية، شمال الضفة الغربية المحتلة. وقالت مصادر محلية إن جنود الاحتلال اعتقلوا الشاب أوس نهاد أبو عصب، وفتشوا عشرات مركبات الفلسطينيين المارّين، ودققوا في هويات مستقليها. وبلغ عدد الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين في سجون الاحتلال، حتى نهاية

أصيب عشرات الفلسطينيين بالاختناق، اليوم الجمعة، جراء قمع قوات الاحتلال الإسرائيلي مسيرتين مناهضتين للاستيطان في بيت دجن وكفر قدوم (شمال الضفة). وقالت مصادر محلية إن قوات الاحتلال أطلقت الرصاص وقنابل الصوت والغاز المسيل للدموع، صوب مسيرة أقامها فلسطينيون في "بيت دجن" شرق مدينة نابلس، ما أدى لإصابة 15 مواطناً بالاختناق، وآخر جراء السقوط، جرى علاجهم

أكد النائب في المجلس التشريعي الفلسطيني، باسم زعارير، أن أبناء ورموز حركة المقومة الإسلامية "حماس" في الضفة الغربية المحتلة "يتعرضون لهجمة كبيرة جدا، ومشتركة بين السلطة الفلسطينية والاحتلال الإسرائيلي". وقال زعارير في بيان صحفي تلقته "قدس برس" إن "الحملة الشرسة التي شنتها السلطة والاحتلال، تهدف لمنع إحياء ذكرى انطلاقة حماس الـ35، ولتغييب الحركة عن الضفة

هدمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، منشأة تجارية في قرية "أم الريحان" الواقعة داخل جدار الفصل والتوسع العنصري، بالقرب من بلدة يعبد جنوبي غرب جنين، شمال الضفة الغربية. وأفاد صاحب المنشأة مجدي مروح زيد الكيلاني في تصريحات لوكالة الأنباء الفلسطينية "وفا"، بأن قوات الاحتلال دفعت بتعزيزات عسكرية لمداهمة القرية، ونفذت عملية هدم المنشأة التي تحتوي

قال رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، إسماعيل هنية، إن الحركة "منذ انطلقت وحتى هذه اللحظة، وإلى أن تحقق مع شعبنا تطلعاتنا بالحرية والعودة الاستقلال، حركة ثابتة في مواقفها السياسية واضحة في استراتيجيتها". وأضاف هنية في كلمة بُثت مساء الاثنين، بمناسبة الذكرى الـ35 لانطلاقة حركة "حماس"، أن حركته "لم تتغير ولم تتبدل تجاه نظرتها

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الإثنين، 15 فلسطينياً في مناطق متفرقة من الضفة الغربية المحتلة. وتركزت الاعتقالات في مدن الخليل وبيت لحم (جنوب) وجنين (شمال) والقدس المحتلة. وعادة ما ينفذ جيش الاحتلال اعتقالاته بمداهمات لمنازل الفلسطينيين، وينقلهم إلى مراكز توقيف في الأراضي المحتلة. ويبلغ عدد الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين في سجون الاحتلال، نحو أربعة آلاف و760