العداون على غزة

أعلنت وزارة الصحة بغزة، اليوم الأربعاء، ارتفاع عدد شهداء العدوان الإسرائيلي على القطاع إلى "27 ألفا و19 شهيدا فلسطينيا و66 ألفا و139 مصابا" منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023. جاء ذلك في بيان أصدرته الوزارة قدّمت فيه آخر الإحصائيات في "اليوم 118 للعدوان الإسرائيلي الغاشم على قطاع غزة". وقالت: "في اليوم 118 للحرب ارتفاع حصيلة

"نزحنا من منطقة بيت لاهيا إلى النصر، ومن ثم إلى خان يونس مشيا على الأقدام، حتى انتهى بنا المطاف في المحجر برفح"، هي تفاصيل نكبة فلسطينية وتغريبة جديدة لم تتوقف فصولها منذ العام 1948، يرويها "عبقري فلسطيني"، أو من عرف بأوساط مخيمات النزوح بـ"نيوتن غزة" (نسبة إلى المخترع والمكتشف إسحاق نيوتن). يشار إلى أن العدوان

اعتبر زعيم المعارضة الإسرائيلية، يائير لابيد، أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، "غير مؤهل لمنصبه"، وإنه "يقود إسرائيل من كارثة إلى أخرى". وقال لابيد، رئيس حزب "هناك مستقبل"، في مقابلة مع صحيفة /معاريف/ العبرية، نُشرت الخميس: "نتنياهو غير مؤهل وكان يجب أن يرحل منذ وقت طويل". وتابع: "نتنياهو يقودنا من كارثة إلى كارثة، من الأفضل أن

كشفت القناة /12/ العبرية، مساء الأربعاء، أن رئيس الموساد (الاستخبارات الخارجية) دافيد بارنياع، كشف أمام مجلس الحرب الإسرائيلي "وثيقة مبادئ" لصفقة محتملة لتبادل الأسرى مع حركة "حماس"، تشمل إطلاق سراح 35 محتجزا إسرائيليا في قطاع غزة في المرحلة الأولى، مقابل هدنة لـ35 يوما. وقالت القناة، إن الوثيقة التي قدمها بارنياع، لمجلس الحرب "تشمل إطلاق سراح

صوَّت مجلس النواب الأمريكي، مساء الأربعاء، بأغلبية 422 صوتا على مشروع قانون يُحرِم المنتمين لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) من مزايا قانون الهجرة الأميركي، بينما صوّتت ضده النائبتان الديمقراطيتان: كوري بوش، ورشيدة طليب. ويمنع القانون دخول أي عضو ينتمي لحماس، أو شارك في هجمات السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي، من دخول الولايات المتحدة. كما يحظر منح

أعلن "حزب الله" اللبناني، اليوم الأربعاء، استهداف تجمعات وتجهيزات تجسسية لجيش الاحتلال الإسرائيلي قبالة الحدود. وقال الحزب، في بيانين منفصلين، إن عناصره "استهدفوا تجمعات لجنود إسرائيليين في محيط ثكنة ميتات (قبالة بلدة رميش اللبنانية) في تلة الطيحات (قبالة بلدة ميس الجبل اللبنانية) بالأسلحة الصاروخية، وأصابوها إصابة مباشرة".‏ وأضاف، في بيان آخر، أن عناصره "استهدفوا أيضا

كشفت صحيفة /معاريف/ الإسرائيلية، اليوم الأربعاء، النقاب عن خطة إسرائيلية من 3 مراحل، لليوم التالي للحرب على قطاع غزة. وأشارت معاريف إلى أن "الخطة ذات المراحل المتعددة التي صاغها مجموعة من رجال الأعمال لمستقبل قطاع غزة، هي بالون اختبار من رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو". وكان نتنياهو امتنع عن نقاش خطط "اليوم التالي" للحرب مدعيا أن

قال رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، إسماعيل هنية، إن "حركته تلقت مقترحا من اجتماع باريس، وما تداوله من أفكار لوقف العداون على غزة والإفراج عن الأسرى، وستدرسه للرد عليه". وأضاف هنية، في بيان صحفي تلقته "قدس برس"، اليوم الثلاثاء، أن "أولوية الحركة هي إنهاء العدوان الإسرائيلي الغاشم، والانسحاب الكامل لقوات الاحتلال من غزة".

قالت /هيئة البث الإسرائيلية/، اليوم الخميس، إن قطر أبلغت "تل أبيب" بأن حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، قررت تعليق مفاوضات صفقة تبادل الأسرى. ونقلت الهيئة عن مصدرين وصفتهما بالمطلعين على تفاصيل المباحثات، قولهما إن "حماس" نقلت للوسطاء القطريين أنها "تطالب إسرائيل بسحب جميع قواتها من قطاع غزة منذ المرحلة الأولى للصفقة (تبادل الأسرى)، وإنهاء الحرب". والأسبوع

أكدت اللجنة الدولية للصليب الأحمر، ضرورة اتخاذ إجراءات ملموسة للحفاظ على إمكانية حصول المحتاجين في قطاع غزة على الرعاية الطبية الطارئة والمنقذة للأرواح. وأوضحت اللجنة الدولية في بيان، صدر عنها اليوم الخميس، "أنه لم يعد في الوقت الحالي أمام قرابة مليوني شخص في غزة، سوى مجمع ناصر الطبي، ومستشفى غزة الأوروبي جنوب القطاع". وأشارت إلى

قالت صحيفة /يديعوت أحرنوت/ العبرية، اليوم الأربعاء، إن حركة حماس تستخدم نماذج متطورة من قذائف (آر بي جي)، منتجة محليا، قادرة على اختراق المركبات المدرعة والمباني على مرحلتين. وأوضحت الصحيفة أن "الانفجار الذي وقع في غزة يوم الاثنين الماضي، وأدى إلى مقتل 21 جنديا إسرائيليا، سبقه إطلاق قذيفة (آر بي جي) على دبابة، أسفر عن

علمت "قدس برس" من مصدر خاص، أن سفارة الاحتلال الإسرائيلي في العاصمة الفنلندية هلسنكي، تحاول الاستعانة بخبراء "تواصل واتصال"، لترميم صورتها، بعد تدهورها في الشارع الفنلندي، جراء العدوان المتواصل على قطاع غزة. وأضاف المصدر، أن "سفار الاحتلال تسعى لتوظيف ستة أشخاص تحت مسمى (تواصل واتصال)، في محاول للسيطرة على التراجع في التأييد الفنلندي الشعبي للاحتلال