المستوطنين

قالت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، الجمعة، إن" هجمات المستوطنين وجرائم القتل والتنكيل والاعتداءات الوحشية التي ينفذها المستوطنون وقوات الاحتلال الصهيوني في الضفة الغربية، هي استكمال لحرب الإبادة المتصاعدة بحق شعبنا في قطاع غزة، وتعجيل بتنفيذ مخططات الاحتلال بالضم والتهجيرط. وأضافت الحركة في بيان، أن "هذه الجرائم المتصاعدة، تستدعي مزيدا من إشعال الغضب في وجه المحتل،

قالت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، الخميس، إن "مصادقة ما يسمى كنيست الاحتلال الصهيوني على مشروع قانون يسمح للمستوطنين بشراء أراضٍ فلسطينية في الضفة الغربية المحتلة، هو خطوة إجرامية جديدة ضمن محاولات الاحتلال الفاشي لضم وتهويد الضفة، وانتهاك للقوانين والقرارات الدولية التي تجرم الاستيطان بكل أشكاله". ودعت "حماس" في بيان تلقته "قدس برس"، المجتمع الدولي والأمم

حذرت منظمة التعاون الإسلامي، الاثنين، من تزايد اقتحامات المستوطنين للمناطق الأثرية في عدد من مناطق الضفة الغربية، خاصة في الأسبوع الأخير من كانون الأول/ديسمبر الماضي. وقال المرصد الإعلامي للمنظمة، إن المستوطنين نفذوا طقوسهم التلمودية تزامنا مع ما يعرف بـ "عيد الأنوار" بالمناطق الأثرية في أريحا والأغوار التي تحتل المرتبة الثانية من بين المدن الفلسطينية التي

قال مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا)، الثلاثاء، إن "عام 2024 شهد أعلى عدد من الحوادث المتعلقة بالمستوطنين في جميع أنحاء الضفة الغربية، منذ أن بدأ المكتب في حفظ السجلات قبل ما يقرب عقدين من الزمان". وأضاف المكتب في تقريره اليومي: "لقد أسفرت حوالي 1400 حادثة عن سقوط ضحايا فلسطينيين، أو إتلاف الممتلكات أو كليهما". وأوضح

حذر العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني، اليوم الاثنين، من تبعات تدهور الأوضاع الإنسانية في قطاع غزة، داعيا المجتمع الدولي إلى تعزيز الاستجابة الإنسانية في القطاع. وجدد ملك الأردن، خلال اتصال هاتفي مع رئيس الوزراء الهولندي ديك شوف، تأكيد ضرورة وقف الحرب الإسرائيلية على غزة ولبنان، وخفض التصعيد في المنطقة. ونبه إلى خطورة استمرار عنف

شكل العام الماضي الذي بدأ تأريخه في السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023، قفزة نوعية في هجمات المستوطنين على الفلسطينييين في الضفة الغربية، التي أسفرت عن استشهاد ما لا يقل عن 25 مواطنا فلسطينيا وجرح المئات وسرقة عشرات آلاف الدونمات الزراعية، وتهجير نحو أربعين تجمعا بدويا، بعد تهديد ساكنيها بحرقهم احياء، ليبلغ مجموع ما نُفذ من

هاجم مستوطنون، صباح الجمعة، مركبات الفلسطينيين جنوبي مدينة نابلس في الضفة الغربية المحتلة.  وهاجم المستوطنون المركبات ورشقوها بالحجارة على الطريق القريبة من مستوطنة "يتسهار"، المقامة على أراضي الفلسطينيين جنوب نابلس. كما أغلق المستوطنون شارع "حوارة" الرئيسي جنوب نابلس، ومنعوا المركبات من المرور، بحماية من قوات الاحتلال الإسرائيلي. وتشهد مناطق الضفة الغربية المحتلة، اقتحامات مستمرة من

قالت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، الجمعة، إن "القوافل الإنسانية المخصصة لسكان قطاع غزة هوجمت أو نهبت أو منع وصولها من قبل مستوطنين، دون محاسبة أحد". وقال مفوض الوكالة فيليب لازاريني في بيان عبر حسابه على منصة "إكس"، إن "حرب التضليل لا تزال مشتعلة ضد الوكالة، وهذا يعرض للخطر حياة زملائي في

اقتحم وزير أمن الاحتلال المتطرف ايتمار بن غفير، الأحد، حي الشيخ جراح في مدينة القدس المحتلة، وسط حراسة أمنية مشددة. وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية /وفا/، أن "اقتحام بن غفير تزامن مع اقتحام مئات المستوطنين للحي، لغرض الاحتفال بما يسمى (عيد الشعلة) العبري، الذي يتعمدون إحياءه داخل ومحيط مغارة يدّعون أن بداخلها قبر (شمعون الصديق)". وأفاد

دعا العاهل الأردني، عبد الله الثاني، الأحد، المجتمع الدولي إلى اتلحرك بشكل عاجل، لوقف تفاقم الكارثة الإنسانية في قطاع غزة. كما دعا العاهل الأردني، خلال لقاء مع رئيس مجلس العموم البريطاني ليندسي هويل في عمّان، المجتمع الدولي إلى مواصلة دعم وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، باعتبارها شريان الحياة لنحو 2 مليون فلسطيني

قالت إذاعة الجيش الإسرائيلي إن الصواريخ التي قصفت بها سديروت أطلقت من منطقة توجد بها فرقتان من الجيش الإسرائيلي بشمالي قطاع غزة. وذكرت صحيفة /يديعوت أحرونوت/ أن صفارات الإنذار دوت في سديروت خلال مَسيرة في المدينة طالبت بإعادة الاستيطان داخل غزة. وكانت وسائل إعلام إسرائيلية قد أكدت دوي صفارات الإنذار في سديروت ومحيطها بغلاف غزة.

أدان مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، جوزيب بوريل، الجمعة، الهجوم الذي شنه مستوطنون قبل يومين، على قافلتي مساعدات أردنية، تحملان الغذاء والطحين ومساعدات إنسانية أخرى إلى قطاع غزة، إحداهما كانت متجهة إلى غزة عبر معبر كرم أبو سالم، والثانية عبر معبر بيت حانون. وقال بوريل، إنه "من المؤسف أن الناس الذين لا يفتقرون إلى