المقاومة

اعتبرت وسائل إعلام عبرية، أن الاستهداف المفاجئ لأهداف إسرائيلية في القدس المحتلة، من جبهات متعددة يشكل تحولاً مثيراً للقلق في المشهد الأمني ​​الإقليمي. وقالت صحيفة/جروزاليم بوست/ العبرية اليوم الأحد: إنه بعد أشهر من الهدوء النسبي الذي شهدته القدس، حتى في الوقت الذي واجهت فيه مناطق أخرى تهديدات مستمرة، وجدت القدس نفسها تحت الهجوم من جانب

قالت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، الجمعة، إن "عملية هرتسيليا اليوم تأكيد لخيار المقاومة وفشل مخططات الاحتلال في وأدها". وباركت الحركة في بيان لها عملية الطعن البطولية، مؤكدة أن "جرائم الاحتلال المتواصلة في الضفة الغربية وحرب الإبادة المستمرة في قطاع غزة منذ أكثر من 14 شهرا لن تزيد شعبنا إلا تمسكا بخيار المقاومة لردع الاحتلال والمستوطنين

ذكرت مصادر فلسطينية، أن عنصرا في أجهزة أمن السلطة الفلسطينية، قتل صباح اليوم الجمعة، خلال مواجهات مع مقاومين فلسطينيين في مخيم جنين شمال الضفة الغربية المحتلة. وأكد الناطق الرسمي لقوى الأمن التابعة للسلطة أنور رجب، مقتل الملازم أول إبراهيم جمعة القدومي، من مرتبات جهاز الأمن الوقائي، في مخيم جنين. ويشهد مخيم "جنين"، منذ أكثر من

نقل مراسلنا عن مصادر داخل مخيم جنين، شمالي الضفة الغربية، "استشهاد فلسطيني إثر إصابته برصاصتين في الرأس والصدر في المخيم، وهو ما يرفع عدد الضحايا إلى 7". وقد عبرت قوات الاحتلال عن "رضاها" من العملية المستمرة في جنين، حيث ذكرت وسائل إعلام عبرية أن جيش الاحتلال يدرس تزويد أمن السلطة بمعدات عسكرية "لمواجهة التنظيمات وتعزيز

أشاد القيادي في حركة المقاومة الإسلامية "حماس" عبد الرحمن شديد، بمقاومة طولكرم ومخيمها، وبطولات فصائلها، وفي مقدمتها "كتائب القسام"، في التصدي لاقتحامات الاحتلال بكل بطولة وثبات وشجاعة، ومواجهتها بالاشتباك وتفجير العبوات. ونعى القيادي شديد في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الثلاثاء، شهيد طولكرم فتحي سعيد سالم، الذي ارتقى -فجر اليوم- متأثرا بإصابته الحرجة، بعد

قتل أحد عناصر أمن السلطة الفلسطينية وأصيب آخر بجروح خطيرة، خلال اقتحامها مخيم جنين شمالي الضفة الغربية في إطار ملاحقة المقاومين للاحتلال. ونعى الناطق الرسمي لقوى أمن السلطة العميد أنور رجب، في تصريح له، رقيب أول/ مهران قادوس، مرتب الشرطة، من سكان "عراق بورين"، الذي قتل صباح اليوم الإثنين، خلال اشتباكات مسلحة مع مقاومين فلسطينيين

ذكرت مصادر عبرية، أن مستوطنا أصيب، اليوم الأربعاء، بجروح، جراء تعرض حافلة، لعملية إطلاق نار شرق نابلس شمال الضفة الغربية المحتلة. وقال موقع الأخبار العبري/0404/، إن مقاومين فلسطينيين، أطلقوا النار صباح اليوم الأربعاء، على حافلة إسرائيلية تقل مستوطنين يهود، كانوا في طريقهم إلى موقع قبر يوسف شرق نابلس. ويأتي إطلاق النار في أعقاب عملية سابقة

أقر جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، بمقتل جنديين، بينهم قائد سرية، في المعارك مع المقاومة الفلسطينية بقطاع غزة.   وذكر جيش الاحتلال، في بيان، أن "بين القتلى الرائد موشيكو (مكسيم) روزنوالد، قائد سرية في كتيبة الهندسة القتالية 7107 التابعة للواء ناحال"، مشيرا إلى أنه "قُتل جراء انهيار مبنى في رفح جنوب قطاع غزة"، وفق زعمه.

أكد القيادي في حركة المقاومة الإسلامية (حماس) محمود مرداوي، الاثنين، أن عمليات المقاومة بالضفة لن تتوقف رغم عدوان الاحتلال وملاحقة أجهزة السلطة الأمنية للمقاومين وأبناء الشعب الفلسطيني. وقال مرداوي إن "الاحتلال لن يجلب لجنوده ومستوطنيه الأمن مهما اتخذ من إجراءات أمنية مشددة، وإن شعبنا متمسك بخيار المقاومة والصمود مهما كلف ذلك من تضحيات". وأوضح أن

أكد محللون سياسيون فلسطينيون على خطورة ممارسات أجهزة أمن السلطة الفلسطينية في مخيمات شمال الضفة الغربية، وتحديدا في مخيم جنين، ومحاولة إنهاء حالة المقاومة هناك من خلال ممارسة التحريض ضدها وتشويهها. وأكد الكاتب والمحلل السياسي مروان الأقرع، على أن هجوم أجهزة أمن السلطة على مخيم جنين في ظل الإبادة الجماعية التي تجري في غزة، وفي

قالت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" في الذكرى الـ37 لانطلاقتها "إننا سنبقى على عهد الوفاء لدماء الشهداء وتضحيات وصمود شعبنا، وسنواصل كل الجهود حتى وقف العدوان وتحقيق تطلعات شعبنا في الحريّة وتقرير المصير". وأضافت في بيان تلقته "قدس برس"، اليوم السبت: "تأتي الذكرى السابعة والثلاثون لانطلاقة حركة المقاومة الإسلامية (حماس) في ظلّ العدوان الصهيوني المتواصل لليوم

أكد القيادي في حركة المقاومة الإسلامية "حماس" عبد الرحمن شديد، أن المقاومة الفلسطينية في الضفة الغربية ولا سيما في جنين، تثبت كل يوم أنها لن تنكسر أمام ملاحقات الاحتلال وأجهزة السلطة. وقال شديد في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس" -اليوم الجمعة- إن "تواصل عمليات المقاومة في جنين خير دليل على أن جميع محاولات الاحتلال وأعوانه