المقاومة

وصفت وسائل إعلام عبرية، العملية التي نقذها جيش الاحتلال الخميس، في حي القصبة، بمدينة نابلس، شمالي الضفة الغربية المحتلة، والتي اسفرت عن استشهاد ثلاثة مقاومين فلسطينيين، من كتائب الشهيد عز الدين القسام (الجناج العسكري لحركة لحركة حماس) بأنها الأكبر، حيث شارك فيها مئات الجنود من مختلف الوحدات الخاصة في الجيش الإسرائيلي، وجهاز المخابرات العامة (الشاباك). 

قال القيادي في حركة المقاومة الإسلامية "حماس" عبد الحكيم حنيني، قيادة القسام العسكرية "هي من تقدر الظرف في الإعلان عن العمليات وتبنيها". وبين في تصريحات صحفية، اليوم الخميس، تابعتها "قدس برس" أن "اعتداءات الاحتلال على الحرائر في الأقصى، كان الدافع القوي لمقاومي القسام في رد الصاع صاعين للاحتلال". وأكد أن "شهداء "كتائب القسام" في نابلس،

قال الرئيس الإيراني، إبراهيم رئيسي إن التجارب أثبتت أن المقاومة هي "الطريق الوحيد لمواجهة الكيان الصهيوني، وتحرك العالم الإسلامي لكسر الهيمنة الأمريكية والنفوذ الصهيوني في الدول الإسلامية". ودعا رئيسي خلال لقاءات منفصلة له، اليوم الخميس، مع قادة فصائل فلسطينية، وعدد من المفكرين الفلسطينيين في سوريا، المسلمين إلى "تعبئة كل طاقاتهم لاسترجاع حقوق الفلسطينيين المضيعة وتحرير

دوت صفارات الإنذار في المستوطنات الإسرائيلية المحاذية لقطاع غزة، مساء اليوم الثلاثاء، بعد ان أطلقت المقاومة الفلسطينية، رشقة صاروخية جديدة. وقالت وسائل إعلام عبرية، إن صفارات الإنذار دوت في مستوطنات "كيسوفيم" و"سديروت". وأظهرت مقاطع فيديو مشاهد هروب مستوطنين لحظة دوي صافرات الإنذار في المستوطنات، فيما أظهر مقطع فيديو آخر مشاهد الخوف بين المستوطنين في مستوطنة "سديروت"،

قالت صحيفة /يديعوت أحرونوت/ العبرية، إن القبة الحديدية اعترضت اليوم الثلاثاء ثمانية صواريخ ،من أصل 12، أطلقت من قطاع غزة، وكانت موجهة للمناطق المأهولة، وأن أربعة صواريخ سقطت في الأحياء المأهولة، ما تسبب بإصابة ثلاثة عمال صينيين بجراح مختلفة. وأشارت، مساء اليوم الثلاثاء، إلى أن منطقة "غلاف غزة" شهدت إطلاق 26 قذيفة صاروخية نهار اليوم.

أعلن جيش  الاحتلال، سقوط 3 صواريخ، صباح اليوم  الثلاثاء، في منطقة  "كيبوتس كفار سعد" في محيط قطاع غزة جنوب فلسطين المحتلة عام 48، أطلقها فلسطينيون من قطاع غزة. وزعم موقع الأخبار العبري /0404/ أن  الصواريخ سقطت في مناطق مفتوحة، دون وقوع إصابات أو أضرار. وجاء إطلاق الصواريخ بعد إعلان الاحتلال، نبأ استشهاد الأسير الشيخ خضز

رصد مركز المعلومات الفلسطيني "معطي" (حقوقي مستقل) 14 عملاً مقاوماً، تنوعت ما بين عملية إطلاق نار، وتصدي لاعتداءات المستوطنين، ومواجهات. ووثق المركز في تقريره اليوم الأحد، عملية إطلاق نار واحدة استهدفت جنود الاحتلال، وتصدي لثلاث اعتداءات للمستوطنين، إلى جانب اندلاع مواجهات عنيفة في 10 نقاط بالضفة الغربية. وأشار إلى اندلاع مواجهات بين الشبان وجيش الاحتلال

قال مسؤول عسكري إسرائيلي، إن التهديد الذي تخشاه "إسرائيل" هو نوعية الأسلحة التي يمتلكها أعداؤها وليس كميتها. وأوضح المراسل العسكري لموقع /واللا/ العبري أمير بوخبوط، مساء السبت، أنه سأل قائد قاعدة النبطي الجوية في شمالي النقب، جنوب فلسطين المحتلة، جلعاد كنان، عن التهديدات التي يتعرض لها سلاح الجو الإسرائيلي بكل ما يأتي من ايران وسوريا

رصد مركز المعلومات الفلسطيني "معطى" (حقوقي مستقل) 20 عملًا مقاوما بالضفة الغربية، خلال 24 ساعة. وقال المركز، في تقرير اليوم الجمعة، أنه وثق ست عمليات إطلاق نار، وإلقاء عبوات ناسفة، والتصدي لاعتداءات المستوطنين، واندلاع 11 مواجهة. وأوضح أن المقاومين أطلقوا النار صوب قوات الاحتلال في أماكن متفرقة في مدينة نابلس، شمالي الضفة الغربية، منها حاجزا

قال "أوفيك شاؤول" شقيق "أرون" الجندي الأسير لدى المقاومة في غزة: "كانت هناك فرص لإطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين من غزة، لكن الدولة تخلت عنهم". وأضاف في تصريحات إعلامية، اليوم الخميس، "أنا أعلم من المحادثات الشخصية مع كبار المسؤولين، أنه لا توجد مخاطر أمنية من إبرام صفقة تبادل أسرى، لكنهم ينقلون للجمهور شيئًا آخر، يقولون لهم

حذر القيادي في حركة المقاومة الإسلامية "حماس" أسامة حمدان، الاحتلال من العودة لسياسة الاغتيالات بالقول "سيكون هناك رد على أي عمل أمني إسرائيلي أو اغتيال في أي منطقة جغرافية". وأكد حمدان خلال حديثه لقناة /الميادين/ اللبنانية، مساء اليوم الأربعاء، أن هناك غرفة عمليات مشتركة للمقاومة، وهي معنية بالرد على الجرائم الإسرائيلية وعلى استهداف أي قيادي

قال عضو المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" روحي مشتهى "إن المقاومة مستمرة في مسعاها للإفراج عن الأسرى في سجون الاحتلال". وأضاف اليوم الأربعاء، على هامش زيارته لمعرض "نتنفس حرية"، والذي تنظمه وزارة الأسرى والمحررين بغزة "نقول لأسرانا إن كل ما نقوم به جهد المقل لقضية ثابت من ثوابتنا، ولن نكل أو نمل من العمل