جنوب لبنان

استشهد أربعة أشخاص على الأقل، في غارة نفذها الطيران الحربي التابع لجيش الاحتلال الإسرائيلي مساء الأحد، على بلدة "عيناثا" جنوبي لبنان. وقالت وسائل إعلام لبنانية نقلا عن مصدر أمني، إن "الغارة استهدفت منزلا في أطراف بلدة عيناثا". ورغم سريان اتفاق لوقف إطلاق النار بين حزب الله ودولة الاحتلال في 27 نوفمبر/تشرين الثاني بوساطة أميركية، عقب

أفادت وزارة الصحة اللبنانية، بـ"استشهاد مواطن لبناني وإصابة آخر بجروح، إثر غارة شنتها طائرة مسيّرة (إسرائيلية) على مركبة في خربة سلم، من قرى قضاء بنت جبيل في محافظة النبطية جنوب لبنان". وشنت طائرات الاحتلال الإسرائيلي مساء أمس الجمعة غارات متتالية على قرى عدة جنوبي لبنان، طالت مناطق جبل الريحان وزبقين وياطر. وذكرت وكالة الأنباء اللبنانية

أعلن الدفاع المدني اللبناني، الثلاثاء، أنه انتشل 23 جثة في بلدات حدودية بعد انسحاب قوات جيش الاحتلال الإسرائيلي منها. وقالت مديرية الدفاع المدني في بيان، إن "الفرق المختصة تمكنت الثلاثاء من انتشال جثامين 14 شهيدا في بلدة ميس الجبل، وثلاثة شهداء في بلدة مركبا، وثلاثة شهداء في بلدة كفركلا، بالإضافة إلى ثلاثة شهداء في بلدة

أكدت جامعة الدول العربية، الأحد، ضرورة أن يكون انسحاب جيش الاحتلال الإسرائيلي من جنوب لبنان كاملا، وفي الموعد المتفق عليه. واستنكرت جامعة الدول العربية في بيان، مماطلات تنفيذ الانسحاب الكامل بحسب ما نصّ عليه اتفاق وقف إطلاق النار الذي اتفق على تمديده حتى 18 الشهر الحالي. وقال أمين عام الجامعة أحمد أبو الغيط، إن "أي

أصيب 24 شخص بجروح متفاوتة، الثلاثاء، في غارة شنتها طائرات الاحتلال الإسرائيلي على بلدة "النبطية الفوقا" جنوبي لبنان، في خرق لاتفاق وقف إطلاق النار. وقالت وزارة الصحة اللبنانية في بيان، إنه "في حصيلة أولية، أصيب 24 شخص بجروح في غارة للاحتلال الإسرائيلي على النبطية". وأوضحت وكالة الأنباء اللبنانية الرسمية، أن "مسيّرة إسرائيلية نفذت غارة بصاروخ

قال رئيس الحكومة اللبنانية نجيب ميقاتي، الاثنين، إن "إسرائيل تماطل في تطبيق بنود تفاهم وقف إطلاق النار وما زالت تقوم بانتهاك القرار الدولي 1701". وأضاف ميقاتي خلال اجتماعه مع رئيس لجنة مراقبة تنفيذ وقف إطلاق النار الجنرال الأميركي جاسبر جيفرز، إنه "بعد التشاور مع رئيس الجمهورية ورئيس مجلس النواب لعدم إعطاء إسرائيل أي عذر لعدم

طلب الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون، الأحد، من رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، سحب قواته التي لا تزال منتشرة في لبنان. وقالت الرئاسة الفرنسية في بيان، إن "رئيس الجمهورية شدد في مكالمة هاتفية مع نتنياهو على أهمية إلا يقوض أي شيء جهود السلطات اللبنانية الجديدة لاستعادة سلطة الدولة على كامل أراضي بلادها". ورغم تحذيرات جيش

استشهد 22 لبنانيا وأصيب 124 آخرون بينهم تسعة أطفال ومسعف، في حصيلة جديدة لوزارة الصحة اللبنانية لضحايا عدوان الاحتلال الإسرائيلي منذ صباح الأحد، على قوافل النازحين العائدين إلى جنوب لبنان، مع انتهاء مهلة وقف إطلاق النار. وقالت وسائل إعلام لبنانية، إن "الجيش اللبناني دخل مع المواطنين إلى 18 بلدة، وقرر عدد من الأهالي في بلدات

قال "حزب الله" اللبناني، الأحد، إن المجتمع الدولي وعلى رأسه الدول الراعية لاتفاق وقف إطلاق النار بين لبنان والاحتلال، مطالب بتحمل مسؤولياته أمام انتهاكات العدو. وأضاف "حزب الله"، أن "معادلة الجيش والشعب والمقاومة تحمي لبنان من غدر الأعداء، وليست حبرا على ورق". ودعا جميع اللبنانيين إلى "الوقوف صفا واحدا لتجديد معاني التضامن الوطني وبناء سيادة

حيّت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، الأحد، الشعب اللبناني "الشقيق وخصوصا قوافل العائدين إلى القرى الجنوبيّة التي ما زالت ترزح تحت الاحتلال الصهيوني بالرغم من انتهاء مهلة الستين يوما لانسحاب قوات الاحتلال من الأراضي اللبنانية المحتلة فجر اليوم الأحد حسب اتفاق وقف النار". وقالت "حماس" في بيان: "لقد سطر أهالي الجنوب اللبناني ملحمة بطولية باقتحام حواجز

أكد الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، جهاد طه، أن "مشهد عودة النازحين اللبنانين من الجنوب إلى قراهم وبلداتهم يبرهن عن إصرار وإرادة الشعب اللبناني في انتزاع حقه بالعودة وتشبثه بأرضه ووطنه لبنان". وأضاف طه، في تصريح خاص لـ"قدس برس"، اليوم الأحد، أنه "وأمام هذا المشهد المهيب الذي تجسد بالإصرار على العودة وارتقاء عدد من

استشهد 15 لبنانيا وأصيب العشرات بجروح جراء إطلاق جيش الاحتلال الإسرائيلي النار عليهم صباح اليوم الأحد، لمنعهم من دخول قراهم في جنوبي لبنان. وأشارت وزارة الصحة اللبنانية إلى ارتقاء 15 شهيدا وإصابة 83 آخرين برصاص الاحتلال الإسرائيلي خلال محاولة الأهالي الدخول إلى بلداتهم جنوبي البلاد. ورغم تحذيرات جيش الاحتلال من العودة إلى 61 قرية في