جنين

 أعلنت الأجنحة العسكرية للمقاومة في مخيم جنين (شمال الضفة الغربية)، مساء الثلاثاء، توحيد صفوفها لمواجهة الاحتلال وتصعيد المقاومة، داعية المجموعات المسلحة في أنحاء فلسطين؛ إلى "العمل المشترك دفاعًا عن شعبنا ومشروعه النضالي والجهادي المقاوم". جاء ذلك خلال مهرجان تأبيني نظمته "كتيبة جنين" (تابعة لسرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي)؛ بمشاركة كتائب شهداء الأقصى (الجناح

شيع مئات الفلسطينيين في جنين (شمال الضفة الغربية)، مساء الاثنين، جثمان الشهيدة الطفلة جنى مجدي زكارنة (16 عامًا)، التي استشهدت برصاص قناصة الاحتلال الإسرائيلي، الليلة الماضية. وانطلق موكب التشييع من أمام منزل ذوي الطفلة في الحي الشرقي من جنين، حيث ألقيت نظرة الوداع عليها، قبل الصلاة على جثمانها في مسجد المدينة الكبير.  وجاب موكب التشييع

قالت وسائل إعلام عبرية، مساء الاثنين، إن الطفلة جنى زكارنة قتلت بنيران جنود الجيش الإسرائيلي، خلال اقتحام مخيم جنين، شمال الضفة الغربية المحتلة. وأوضحت صحيفة /معاريف/ العبرية أن تقديرات الجيش تشير إلى أن الفتاة الفلسطينية التي استشهدت في جنين "أُصيبت بالخطأ بنيران الجنود الإسرائيليين". بدورها، أكدت صحيفة /يديعوت أحرنوت/ العبرية أن "قناصًا يتبع للوحدة الخاصة

قالت وزارة الخارجية في السلطة الفلسطينية إن "الاحتلال الإسرائيلي استقبل الممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة المعنية بالأطفال والنزاعات المسلحة فيرجينيا غامبا، بإعدام الطفلة جنى زكارنة في جنين (شمال الضفة الغربية)، مستخف بمهمة غامبا، وبالقانون الدولي وحقوق الأطفال". وأدانت "الخارجية" في بيان اطلعت عليه"قدس برس"، مساء الاثنين، إعدام الطفلة زكارنة، واعتبرت أن هذه "الجريمة الجديدة

أجبرت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الإثنين، مقدسيا على هدم منزله قيد الإنشاء في بلدة العيسوية، شرق مدينة القدس المحتلة. وأفادت مصادر محلية، بأن سلطات الاحتلال أجبرت المقدسي ثائر عبيد على هدم منزله، الذي تبلغ مساحته نحو 100 متر مربع، بحجة البناء دون ترخيص. وقال عبيد في تصريح صحفي: "هدمت منزلي ذاتيا تجنبًا لغرامات الهدم الباهظة،

استشهدت طفلة فلسطينية، ليلة الأحد/الإثنين، برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، إثر اقتحامها الحي الشرقي من مدينة جنين (شمال الضفة). وقال مراسل "قدس برس" إن الطفلة جنى مجدي زكارنة (15 عاماً) عُثر عليها شهيدة على سطح منزلها، حيث كانت تتواجد قوة تابعة لجيش الاحتلال. وقالت مصادر محلية إن المقاومة أطلقت صافرات الإنذار في مخيم جنين، إثر اقتحام

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر السبت، شابين فلسطينيَيْن من قرية صانور جنوبي جنين، على حاجز حوارة العسكري جنوبي نابلس، شمال الضفة الغربية المحتلة. وقالت مصادر محلية إن قوات الاحتلال اعتقلت الشابين عمر مصطفى حبايبة، ومعتز محمد ولد علي، عند مرورهما من حاجز حوارة، حيث كانا عائدين من مكان عملهما في رام الله (وسط). وبلغ عدد

أدانت منظمة التعاون الإسلامي العدوان الإسرائيلي على مدينة ومخيم جنين (شمال الضفة الغربية) واغتيال ثلاثة فلسطينيين، إضافة إلى اعتدائها على المسجد الإبراهيمي والمدارس والممتلكات الفلسطينية العامة. واعتبرت المنظمة في بيان اطلعت عليه "قدس برس"، اليوم الخميس، أن "هذه الجرائم وما سبقها من عدوان متواصل على الشعب الفلسطيني يستدعي التحقيق والمساءلة". وجددت المنظمة التأكيد على "تضامنها

قال الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية، نبيل أبو ردينة، إن "حكومة الاحتلال الإسرائيلي تحاول إشعال المنطقة، من خلال مواصلة جرائمها ضد شعبنا الفلسطيني". وحمّل أبو ردينة في بيان صحفي، اليوم الخميس، حكومة الاحتلال، مسؤولية "التصعيد الخطير المتواصل بحق أبناء الشعب الفلسطيني، وكان آخره اغتيال أربعة شبان في جنين ورام الله، خلال الـ24 ساعة الماضية". وأكد

أعلنت مجموعات "عرين الأسود" عن رفع حالة الاستنفار والجهوزية في صفوف مقاتليها، والمقاومين في كل من نابلس ورام الله والخليل وجنين، بالضفة الغربية المحتلة. وقررت في بيان تلقته "قدس برس" مساء اليوم الثلاثاء، إلغاء فعالية لتأبين شهداء العرين وشهداء المقاومة كان من المقرر إقامتها الجمعة المقبل في نابلس، وذلك "لغايات أمنية" وفق تعبيرها. ووجهت "العرين"

اعتقلت قوات الاحتلال، اليوم الأحد، شابين من مخيم جنين (شمال الضفة)، على حاجز عسكري إسرائيلي. وذكر نادي الأسير (حقوقي مقره رام الله)، أن "الاحتلال اعتقل الشابين نسيم ياسر فرحات، وهيثم مراد فرحات، أثناء مرورهما على حاجز تياسير العسكري شرق محافظة طوباس". ويبلغ عدد الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال، نحو أربعة آلاف و700 أسير، من بينهم

أصيب فلسطينيون بالاختناق، مساء الجمعة، خلال مواجهات اندلعت مع قوات الاحتلال الإسرائيلي في قريتيّ الجلمة وفقوعة شمال شرقي جنين، شمال الضفة الغربية المحتلة. وأوردت مصادر محلية أن قوات الاحتلال اقتحمت قرية الجلمة، وشرعت بحملات تمشيط واستفزاز للأهالي، ما أسفر عن اندلاع مواجهات أطلق جنود الاحتلال خلالها قنابل الغاز السام المسيل للدموع وقنابل الصوت، ما أدى