جيش الاحتلال

حذر رئيس أركان الاحتلال الإسرائيلي، هرتسي هليفي، من اتساع ظاهرة رفض الخدمة العسكرية وتغلغلها داخل الجيش. جاء ذلك خلال محادثات أجراها، مساء الأحد، هليفي، مع رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، بحسب ما أفادت القناة /12/ العبرية. وذكرت القناة، أن "المحادثة جاءت على خلفية إعلان العشرات من جنود وضباط قوات الاحتياط التابعة للجيش الإسرائيلي؛ عن رفضهم

أعلن 37 طيارا احتياطيا من أصل 40 في سرب تابع لسلاح جو الاحتلال، أنهم لن يحضروا للتدريب المقرر لهم يوم الأربعاء القادم، احتجاجا على التعديلات القانونية، وفق ما كشفت صحيفة / هآرتس / اليوم الأحد. وأبلغ الطيارون، من "سرب المطرقة" الذي يستخدم لمهاجمة الأهداف البعيدة، قرارهم لقادة القوة الجوية وقائد السرب المكوّن من طائرات "إف

قالت وسائل إعلام عبرية، إنه "تم تجنيد جنود احتياط للخدمة في وحدات المتسعربين التابعة لحرس الحدود الإسرائيلي في القدس المحتلة، كي تصبح فيما بعد قوة خاصة تسمى صهيون". وقالت صحيفة /يسرائيل هيوم/ العبرية، الصادرة اليوم الأربعاء: إن ما يسمى قائد حرس الحدود، أمير كوهين، "قرر تشكيل فرقة احتياط في وحدة المستعربين لشرطة القدس، في إطار

كشفت صحيفة عبرية النقاب، عن أن الجيش الإسرائيلي يشعر بالقلق من نشوء أزمة خطيرة في منظومة قوات الاحتياط، بعد الاحتجاج على الانقلاب السلطوي (خطة الإصلاخ القضائي للحكومة اليمينية الإسرائيلية). وقالت صحيفة /هآرتس/ العبرية: إنه "حتى هذه اللحظة، وقع آلاف الجنود والمجندات على عرائض تحذر من أنهم لن يؤدوا الخدمة في الاحتياط إذا مر الانقلاب، حيث

كشف تقرير نشرته وزارة الخارجية الأمريكية أمس (الإثنين) والذي يلخص عام 2021، أن جيش الاحتلال عادة لا يمنع اعتداءات المستوطنين ضد الفلسطينيين، ونادرا ما يعتقل أو يلاحق المستوطنين الذين يهاجمون الفلسطينيين. ووصف الإعلام العبري التقرير الأمريكي بأنه الأخطر الأمريكية، بشأن عنف المستوطنين والطريقة التي تتعامل بها حكومة الاحتلال معهم، خصوصا أن نشره تزامن مع عملية

قال الكاتب والمحلل السياسي الإسرائيلي، يوني بن مناحيم، إن العمليات الفلسطينية تشغل جدول الأعمال في "إسرائيل"، حيث الوضع الأمني ​​يتدهور في شمال الضفة، والجماعات المسلحة تفرض أجندتها قبل شهر رمضان. وأضاف "بن مناحيم"، في تصريحات نقلها عنه موقع /عكا/ الإخباري، اليوم الثلاثاء، أنه على جيش الاحتلال أن يأخذ زمام المبادرة ويشن عملية عسكرية واسعة ضد

قال مسؤولون كبار في جيش الاحتلال، اليوم الثلاثاء، إن "وجود السلطة الفلسطينية في مناطق الضفة الغربية هي مصلحة إسرائيلية". ونقلت صحيفة /يديعوت أحرونوت/ العبرية، على لسان مسؤولين في الجيش الإسرائيلي، لم تكشف عن هويتهم، أنه "على الرغم من كل نقاط ضعف السلطة الفلسطينية، فإنه لا يوجد بديل عنها". وأضافت الصحيفة، أن "المؤسسة الأمنية الإسرائيلية لا

ذكرت وسائل إعلام عبرية، اليوم الاثنين، أن الجيش الإسرائيلي قرر تعزيز قواته في الضفة الغربية، بثلاث كتائب إضافية. وقال موقع /مفزاك لايف/ العبري: إن "الجيش الإسرائيلي، قرر زيادة النشاط الأمني ​​في منطقة نابلس (شمال الضفة)، وإجراء عمليات تفتيش أمنية على طرق المرور من وإلى المدينة، بمشاركة قوات معززة بثلاث كتائب من الجيش، والشرطة، والقوات الخاصة". ومن جهتها،

شيّعت جماهير غفيرة بمدينة نابلس (شمال الضفة الغربية)، ظهر يوم الثلاثاء، جثمان الشهيد الفتى منتصر الشوا (16 عاما)، الذي ارتقى متأثرا بإصابته برصاص جيش الاحتلال قبل أسبوع، أثناء اقتحامه مخيم بلاطة. وانطلق موكب التشييع من أمام مستشفى رفيديا الحكومي، باتجاه مسقط رأسه في مخيم بلاطة، لإلقاء نظرة الوداع عليه، وأداء صلاة الجنازة، قبل مواراته الثرى

شكك مسؤول عسكري إسرائيلي، في تصريحات عسكريين وسياسيين إسرائيليين؛ وتفاخرهم بقدرات الجيش الإسرائيلي، وتقوقه العسكري في المنطقة، مؤكدا أن "الجيش يحتاج إلى إصلاح عاجل، لمواجهة تهديدات حركة حماس الفلسطينية وحزب الله اللبناني، وأن الوقت ليس في صالح إسرائيل". وقال العميد عيران أورتال، قائد مركز دادو للدراسات العسكرية متعددة التخصصات، (تابع لهيئة الأركان العامة للجيش الإسرائيلي)،

كشف نفتالي بينيت، رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي السابق، عن تغيير إجراءات فتح جيش الاحتلال النار باتجاه الفلسطينيين منذ منتصف أيلول/ سبتمبر الماضي، وهو ما أدى لاستشهاد عشرات الفلسطينيين. ونقلت القناة /12/ العبرية، اليوم الأحد، عن بينيت قوله إن حكومة الاحتلال قررت توسيع فتح النار باتجاه الفلسطينيين عقب مقتل ضابط إسرائيلي برصاص مقاومين في جنين يوم

أكدت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" بأن "الحملة المسعورة التي يقوم بها قطعان المستوطنين، بحماية وغطاء من جيش الاحتلال الفاشي، في الضفة الغربية، لن تكسر عزيمة الشعب الفلسطيني وإرادته وثباته وصموده على أرضه". وحذرت "حماس" في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الأحد، حكومة الاحتلال من "مغبة الاستمرار في جرائمها، والتي ستقابل بمزيد من المقاومة والصمود