جيش الاحتلال

قتل جندي إسرائيلي، وأصيب ثلاثة آخرون على الأقل، بانفجار قنبلة يدوية في قاعدة جوية تابعة لجيش الاحتلال في منطقة غور الأردن، شرقي الضفة الغربية المحتلة. وقال الجيش الإسرائيلي، في بيان صباح اليوم الأحد، إن "جنديا إسرائيليا قتل وأصيب ثلاثة آخرون بعد انفجار قنبلة يدوية، في ساعة متأخرة من ليل السبت، في قاعدة تدريب عسكرية في

أكدت أوساط عسكرية إسرائيلية أن ظاهرة تعرض الجنود الإسرائيليين العاملين في منظومة "القبة الحديدة" (نظام دفاع مضاد للصواريخ) بالسرطان،  آخذة في التصاعد. وأفاد موقع /زمن إسرائيل/ الإخباري، اليوم السبت، أن السبب يعود لتعرض الجنود لإشعاع الرادارات والأنظمة الإلكترونية. وأشار إلى أن نتائج دراسة للجامعة العبرية، ومعهد التخنيون (جامعة بحثية حكومية) نُشرت في المجلة العلمية للأبحاث

كشف رئيس أركان الجيش الاسرائيلي المنتهية ولايته، أفيف كوخافي، عن أن الجيش بلور خلال العام المنصرم ثلاثة برامج لشن هجوم على إيران، لتدمير المنشآت والمنشآت النووية الداعمة للمشروع النووي. وأضاف وفق هيئة البث الإسرائيلية /كان/ أنه "لو تعلق الأمر بدخول معركة كبيرة؛ فستدخل مواقع عسكرية وأصول إضافية إلى قائمة الأهداف". وزعم أن إيران تمتلك اليوم

ذكر موقع الأخبار العبري /0404/، اليوم الخميس، أن جنديا إسرائيليا، أصيب مساء أمس، بجروح متوسطة، نتيجة إصابته "بطلق ناري أثناء تدريبات روتينية". وأشار إلى أنه تم نقل الجندي إلى المستشفى لتلقي العلاج، لافتا إلى أن "الجيش أعلن أن الحادث قيد التحقيق". وقتل الأسبوع الماضي جندي إسرائيلي برصاص زميله في قاعدة عسكرية، وسط فلسطين المحتلة عام

أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، انطلاق مناورة عسكرية، في منطقة "اصبع الجليل"، على الحدود اللبنانية الفلسطينية، (شمال فلسطين المحتلة). وأوضح الجيش، في بيان له، أن "المناورة التي ستستمر عدة ساعات، يتخللها إطلاق نيران المدفعية، بالقرب من الحدود مع لبنان". ولفت إلى أنه "خلال التمرين العسكري؛ ستكون هناك حركة كثيفة للجنود والمركبات العسكرية، وسيُسمع دوي

ذكرت مصادر عبرية، اليوم الثلاثاء، أن جيش الاحتلال الإسرائيلي، "رفع حالة التأهب القصوى لدى قواته على حدود قطاع غزة". وقال موقع /والا/ العبري، إن "المنظومة الأمنية الإسرائيلية قررت رفع حالة التأهب، خشية إطلاق صواريخ من غزة، بعد تهديدات حركتي حماس والجهاد الإسلامي؛ ردًّا على اقتحام وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير، للمسجد الأقصى". وكان

أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، تنفيذه أكثر من ثلاثة آلاف عملية اعتقال، كما زعم مصادرة أكثر من 500 قطعة سلاح في الضفة الغربية، خلال عام 2022. وأشار جيش الاحتلال في بيان، إلى أن قواته "شنت غارات جوية على 257 هدفًا، واغتالت 14 قياديًا في الجهاد الإسلامي بغزة خلال العام". كما ادعى أن "قذيفة صاروخية

أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، إطلاق تدريبات عسكرية لقواته، في مدينة "تل أبيب"، وسط فلسطين المحتلة عام 48، تستمر حتى ساعات المساء. وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي: إنه "خلال التمرين سيتم ملاحظة حركة نشطة للقوات وللمركبات العسكرية، كما سيتضمن عملية هبوط لطائرة هليكوبتر عسكرية في مستشفى إيخيلوف في المدينة". وأشار إلى أنه تم “التخطيط

أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، مساء الاثنين، أنه سيشرع صباح غد الثلاثاء، بمناورة عسكرية في المنطقة الشمالية من "غلاف" قطاع غزة. وقال الناطق العسكري باسم الجيش، في بيان مقتضب، إن "جميع القوات العسكرية الإسرائيلية ستشارك في المناورة المخطط لها مسبقًا، وسيلاحظ حركة نشطة للقوات والمركبات العسكرية، وسيسمع أصوات انفجارات"، مشيراً إلى أن المناورة ستستمر حتى ظهر

أصيب فلسطيني بكسور، اليوم الإثنين، جراء اعتداء قوات الاحتلال الإسرائيلي عليه في قرية حوسان، غرب بيت لحم،  جنوب الضفة الغربية وأفادت مصادر محلية، بأن جنود الاحتلال اعتدوا بالضرب على أحمد صالح حمامرة (45 عاما) بعد مداهمة منزله، ما أدى لإصابته بكسور في الصدر، نقل إثرها إلى مستشفى بيت جالا الحكومي. وأضافت المصادر أن جنود الاحتلال

أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الاثنين، إطلاق تدريبات عسكرية لقواته على الحدود الشمالية لفلسطين المحتلة مع لبنان، تستمر حتى ظهر الأربعاء. وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، في تغريدة على تويتر “خلال التمرين سيتم ملاحظة حركة نشطة للقوات وللمركبات العسكرية، وسيسمع دوي انفجارات في كامل المنطقة”. وأشار إلى أنه تم “التخطيط للتمرين بشكل مسبق؛ في إطار

قالت وسائل إعلام عبرية، صباح اليوم الأحد، إن 14 جنديًا إسرائيليًا أقدموا على الانتحار منذ بداية العام الجاري 2022. وبحسب موقع /واينت/ العبري، فإن هذا العدد هو الأعلى منذ خمس سنوات، مشيرًا إلى أن 11 حالة سجلت العام الماضي. وبين أن "الغالبية العظمى من حالات الانتحار تعود للجنود الذكور، الذين لا يتركون خلفهم أي خطابات