حصار

واصلت قوات الاحتلال الإسرائيلي حصارها لمدينة الخليل، جنوبي الضفة الغربية، لليوم الثالث على التوالي.  وأفادت مصادر محلية فلسطينية أن قوات الاحتلال، تفرض حصارها على الخليل، وتغلق المداخل الرئيسية للمدن والبلدات والقرى في المحافظة بالبوابات الحديدية، وتمنع حركة عبور المركبات، وفي بعض الاحيان تقوم بفتح أحد المداخل لبعض الوقت وتعود لاغلاقه من جديد. وذكرت المصادر أن

حذرت وزارة الصحة الفلسطينية بغزة من توقف المولدات الكهربائية (خلال 10 أيام)، في كافة المرافق الصحية، نتيجة لعدم توفر الزيوت والفلاتر وقطع الغيار الخاصة بالمولدات، الأمر الذي يشكل خطورة كبيرة على حياة المرضى، في الأقسام الحساسة كالعمليات، وحضانات الأطفال.  وناشدت الوزارة "كافة المؤسسات المعنية والأممية والإنسانية بسرعة إدخال احتياج المولدات الكهربائية من الزيوت والفلاتر وقطع الغيار، في

حذر مستشفيا "الإندونيسي" و"كمال عدوان" شمالي قطاع غزة، اليوم الإثنين، من خروجهما عن الخدمة، خلال 48 ساعة، إذا لم يدخل الوقود اللازم لتشغيل أقسامهما، في ظل استمرار حصار الاحتلال الإسرائيلي وقصفه، ومنع دخول الوقود. وأفاد مدير المستشفى الإندونيسي، مروان السلطان، في تصريحات إعلامية، بأن قسم العناية المركزة وصل إلى طاقته القصوى ويمتلئ بالحالات الحرجة، إضافة

أعادت قوات الاحتلال اقتحام مدينة طولكرم شمالي الضفة الغربية، عقب انسحابها صباحا بعد حصار استمر أربعة أيام، وحاصرت المستشفى الحكومي. وأفادت مصادر محلية فلسطينية أن جيش الاحتلال كان قد انسحب صباح اليوم الخميس، من مدينة طولكرم ومخيمها، بعد تدمير وتجريف واسع للبنية التحتية وتخريب ممتلكات المواطنين الفلسطينيين إلا أنه عاود اقتحامه من جديد. وقد استمرّ

حاصر جيش الاحتلال الإسرائيلي صباح اليوم الخميس، منزلا في بلدة "اليامون" غرب جنين شمالي الضفة الغربية. ووفقا لمصادر محلية فلسطينية فإن قوات الاحتلال اقتحمت البلدة وحاصرت منزلا، وطلبت من شاب تسليم نفسه عبر مكبرات الصوت. ولليوم التاسع على التوالي يشن جيش الاحتلال الإسرائيلي عدوانا عسكريا على مدن شمالي الضفة الغربية، يعد الأوسع منذ عام 2002،

واصلت قوات الاحتلال الإسرائيلي عدوانها على مدينة طولكرم ومخيمها، اليوم الثلاثاء، ملحقة دمارا شاملا في البنية التحتية وممتلكات المواطنين الفلسطينيين. وأفاد مراسل "قدس برس"، بأن قوات الاحتلال دفعت بمزيد من التعزيزات إلى ضاحية "ذنابة" شرق طولكرم، كما فرضت حصارا مشددا على مخيمها، وسط اطلاقها للأعيرة النارية بشكل عشوائي. وأشار إلى أن قوات الاحتلال حاصرت مستشفى

حاصرت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مدينة الخليل جنوبي الضفة الغربية، واغلقت كافة المداخل المحيطة بالمدينة، ونصبت حواجز على الطرقات. واقتحم جنود الاحتلال، صباح اليوم السبت، حي "واد الهرية" بالخليل، وداهموا منزلا وفتشوه، كما جابت دوريات الاحتلال عدة أحياء في المدينة منها حارة "الشيخ" و"جبل أبو رمان". ويأتي الحصار والانتشار الإسرائيلي في مدينة الخليل، بعد انفجار سيارة

أعلن المكتب الإعلامي الحكومي بغزة، أن الاحتلال الإسرائيلي يمنع إدخال المساعدات إلى قطاع غزة منذ 64 يوماً، مما ينذر بارتفاع أعداد الوفيات بسبب الجوع خاصة بين الأطفال. وقال المكتب في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الثلاثاء، إن جيش الاحتلال الإسرائيلي "يواصل ارتكاب جريمة منع إدخال المساعدات والغذاء إلى قطاع غزة وإغلاق المعابر بشكل كامل

وسَّع جيش الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على مدينة جنين ومخيمها شمالي الضفة الغربية، لليوم الثاني على التوالي، وسط حصار مطبق  ومداهمة العديد من منازل الفلسطينيين. وأفادت مصادر فلسطينية أن جيش الاحتلال دفع بتعزيزات عسكرية إلى المخيم، وسط اشتباكات مسلحة مع مقاومين فلسطينيين. وأكدت أن جرافات الاحتلال تواصل تدمير البنية التحتية، وشبكات المياه والكهرباء بشكل كلي داخل

قال مكتب الإعلام الحكومي في قطاع غزة، الخميس، إن "آلاف الفلسطينيين في مدينة بيت حانون، شمالي قطاع غزة، لم يصلهم منذ بدء عملية الاحتلال العسكرية على مخيم جباليا، أي طعام أو مياه ولا أي من مقومات الحياة، وهم محاصرون بشكل تام في المدينة". وأضاف المكتب الإعلامي، أن " هناك معاناة جراء وصول آثار القصف الشديد

واصلت قوات الاحتلال الإسرائيلي اقتحام مخيم "نور شمس" في طولكرم شمالي الضفة الغربية، لليوم الثاني على التوالي، وسط اشتباكات عنيفة مع مقاومين فلسطينيين. وأشار مراسل "قدس برس" أن قوات الاحتلال تحاصر منزلا داخل المخيم، وأنها أطلقت تجاهه صواريخ انيرجا. واستشهد منذ الأمس فلسطينيان على الأقل أحدهما طفل، خلال عدوان جيش الاحتلال على المخيم كما أصيب

قالت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، الأربعاء، إن "استمرار جرائم جيش الاحتلال الإرهابي في مجمع الشفاء الطبي بقطاع غزة لليوم الثالث على التوالي، سلوك انتقامي صهيوني". وأضافت الحركة في بيان تلقته "قدس برس"، أن "استمرار عمليات الإعدام للعشرات من النازحين والمرضى والطواقم العاملة في مجمع الشفاء، وحملات الاعتقال والسحل والتنكيل التي تجري داخله، سلوك انتقامي صهيوني،