حصار

حذرت وزارة الصحة بغزة، اليوم الأربعاء، من توقف عمل أقسام "غسيل الكلى" خلال بضعة أيام جراء النقص الحاد وغير المسبوق في المستهلكات الطبية الضرورية لاستمرار الخدمة. وقالت الوزارة، خلال مؤتمر صحفي: "نقف اليوم مجددا لننقل للعالم بأسره، صرخات الألم التي باتت مخنوقة، على وقع مشهد صعب وخطير من فصول أزمة نقص الأدوية، والمهمات الطبية، التي

اندلعت، مساء اليوم السبت، في بلدة بيتا جنوب نابلس، شمالي الضفة الغربية، مواجهات مع قوات الاحتلال الإسرائيلي. وقال الهلال الأحمر الفلسطيني، في بيان مقتضب، إنه تعامل مع 22 إصابة اختناقًا بالغاز، خلال المواجهات مع الاحتلال في البلدة. وكانت قوات كبيرة من جيش الاحتلال؛ قد اقتحمت بلدة بيتا، وسط إطلاق قنابل الغاز المسيل للدموع، ما أدى

زعمت وسائل إعلام عبرية، أنه خلال شهر تموز/يوليو الماضي، ضبطت جمارك الاحتلال في ميناء "أشدود" (جنوبا) حاويتين بوزن 54 طناً كان من المفترض أن تحتوي على أكياس "جبس; وصلت من تركيا إلى قطاع غزة . وقالت القناة /السابعة/ العبرية إنه خلال تفتيش الحاويتين، "شك مفتشو الجمارك في (أشدود) في أن بعض المواد التي تم العثور

قالت اللجنة الرئاسية لإدخال البضائع (حكومية)، صباح اليوم الجمعة، إن الجانب الاسرائيلي أبلغها بقرار إعادة فتح التصدير من قطاع غزة، عبر معبر "كرم أبو سالم"، جنوبي شرق قطاع غزة، ابتداءً من يوم الأحدا القادم، كما كان عليه قبل الإغلاق الأخير. وكان الاحتلال الإسرائيلي، قد أوقف تصدير البضائع عبر معبر "كرم أبو سالم" التجاري، الإثنين الماضي،

استهدفت زوارق الاحتلال الإسرائيلي الحربية، مساء اليوم الخميس، بنيران رشاشتها مراكب الصيادين في بحر شمال غزة. وأفادت مصادر محلية، بأن زوارق الاحتلال المتمركزة في عرض بحر شمال القطاع، فتحت نيران رشاشاتها، وأطلقت قنابل الغاز السام المسيل للدموع؛ تجاه مراكب الصيادين؛ العاملة غرب منطقتي السودانية والواحة، وأجبرت الصيادين على مغادرة البحر. وتستهدف بحرية الاحتلال بشكل يومي

استنكر "المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان" (مستقل مقره غزة) إغلاق قوات الاحتلال الإسرائيلي معبر "كرم أبو سالم" التجاري لليوم الثالث على التوالي أمام حركة تصدير البضائع بكافة أنواعها من قطاع غزة.   وحذر المركز في بيان له اليوم الخميس، من "التداعيات الكارثية على مئات المنشآت الصناعية التي تسوق إنتاجها خارج القطاع، والمهددة بالتوقف عن العمل".  

حذر مركز "الميزان لحقوق الانسان" (حقوقي مستقل) من تداعيات استمرار إغلاق معبر "كرم أبو سالم" التجاري، جنوبي شرق قطاع غزة، والمخصص للبضائع، على الأوضاع الإنسانية والاقتصادية في قطاع غزة.  وشدد المركز في بيان، مساء اليوم الأربعاء، على أن القرار يساهم في إفشال الجهود المبذولة، لتنمية القطاعات الاقتصادية، وتدمير المشاريع المدرة للدخل، مؤكداً أنه إجراء يأتي

نظم العشرات من مرضى السرطان وأقاربهم، وقفة احتجاجية في مدينة غزة، اليوم الخميس، احتجاجًا على استمرار الحصار الإسرائيلي الذي يفرض على القطاع وتداعياته على القطاع الصحي. وندد المحتجون في ساحة مستشفى "الصداقة التركي الفلسطيني التخصصي للأورام" بمنع وصول الأدوية والمستلزمات الطبية إلى القطاع، ومنع التصاريح العلاجية الخاصة بمرضى الأورام، مطالبين بإنهاء الحصار الذي يفرض منذ

 اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر الجمعة، قرى وبلدات في مدينة جنين، شمالي الضفة الغربية، وأعاقت تحركات الفلسطينيين على حاجز "دوتان" العسكري. وذكرت مصادر محلية، أن قوات الاحتلال اقتحمت قرى وبلدات: يعبد، وعرابة، وبير الباشا، ومركة، وقباطية، وفقوعة، وبيت قاد، وجلبون، والجلمة، وشنت حملات تفتيش واسعة. وأشارت إلى أن جنود الاحتلال المتمركزين على حاجز "دوتان" أعاقوا

أكد خبير اقتصادي على أن "الحلول الجذرية لاقتصاد قطاع غزة أمراً مستحيلاً في ظل الاحتلال والانقسام وسيطرة إسرائيل على الموارد والمعابر"، مطالبا بتبني "الاقتصاد المنتج والعدالة الاجتماعية وتمويل المشاريع الصغيرة وإعادة النظر بسياسة محاباة رؤوس الأموال على حساب الفقراء والتنمية من أجل تخفيف حدة المشكلة الاقتصادية في المرحلة الحالية". واستعرض سمير أبو مدللة أستاذ الاقتصاد

دعت شركة توزيع الكهرباء في قطاع غزة، المجتمع الدولي والأطراف كافة، إلى التدخل العاجل من أجل السماح بإدخال شحنات الوقود اللازمة لتشغيل محطة التوليد لضمان توفير كهرباء للمرافق الحيوية في القطاع. وأوضح بيان صدر "توزيع الكهرباء" في غزة، اليوم الخميس، أن المرافق الحيوية تشمل المستشفيات، ومضخات المياه العادمة، ومحطات المعالجة وآبار المياه الصالحة للشرب، ومحطات

تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي حصارها على مدينة أريحا شرقي الضفة الغربية، لليوم الـ10 على التوالي. وأوضحت مصادر محلية، أن قوات الاحتلال توقف المركبات وتدقق في بطاقات الفلسطينيين وتعيق تنقلهم، كما وضعت مكعبات إسمنتية جديدة على المدخل الشرقي للمدينة. وتقيم قوات الاحتلال حواجز عسكرية على المدخلين الشماليين لأريحا "هيئة التدريب" و"المعرجات"، والمدخل الجنوبي للمدينة قرب مخيم