سرايا القدس

أكد الناطق باسم "سرايا القدس" الجناح العسكري لحركة "الجهاد الإسلامي" أبو حمزة، أن العدو الإسرائيلي، بدأ عدوانه على قطاع غزة، بغدر  لا يعبر إلا عن جيش مهزوم، وحكومة مهزومة حاولت تصدير خيباتها، والهروب تجاه شعبنا والمدنيين العزل. وقال أبو حمزة، في كلمة مصورة، عصر اليوم الأحد، إن "سياسة العدو الصهيوني، الذهاب باتجاه اغتيال قادة المقاومة

زفت "سرايا القدس" الجناح العسكري لحركة "الجهاد الإسلامي" (11) من قادتها ومجاهديها ارتقوا في معركة "ثأر الأحرار"، خلال عمليات اغتيال نفذها الاحتلال. وقالت "سرايا القدس" في بيان تلقته "قدس برس" اليوم الأحد: "إن ارتقاء شهدائنا الأبرار جاء ليؤكد على حضور معادلة الواجب فوق الإمكان في الفعل والوعي الثوري لدى أبطالنا الذين أدوا واجبهم الجهادي خلال

أعلن الأمين العام لحركة "الجهاد الإسلامي" زياد النخالة، انتهاء جولة أخرى في الصراع مع المشروع الصهيوني (معركة ثأر الأحرار) مشيراً إلى فقدان عدد من القادة الشهداء "الذين كانوا بحضورهم قيمة كبرى لحركة الجهاد، ولسراياها الباسلة". وأكد في كلمة متلفزة، عقب سريان اتفاق وقف إطلاق النار، مساء السبت، مع الاحتلال الإسرئيلي، أن جميع المدن الفلسطينية المحتلة،

أكدت "سرايا القدس"، الذراع العسكري لحركة "الجهاد الإسلامي" على أن المقاومة الفلسطينية أعدت نفسها لأشهر من المواجهة. وقالت "سرايا القدس" في تصريح مقتضب لها صباح اليوم، إنها "تمتلك نفسًا طويلًا وحاضنة شعبية وفيةً عظيمة". وأضافت "أمام استمرار الاغتيالات وقصف الشقق والبيوت الآمنة، فإن المقاومة الفلسطينية ستجدد قصفها الصاروخي للمدن المحتلة تأكيدًا على استمرار المواجهة وثأر

نعت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، القائد في "سرايا القدس" الذراع العسكري لحركة "الجهاد الإسلامي" الشهيد إياد الحَسَني، عضو المجلس العسكري، ومسؤول وحدة العمليات فيها. وقالت الحركة في بيان تلقته "قدس برس" اليوم الجمعة، إن "الحسني ارتقى في عملية اغتيال إسرائيلية غادرة وجبانة، مساء اليوم في قطاع غزّة الصامد، بعد حياة حافلة بالعطاء الجهادي والتضحية والإبداع

أصدرت "سرايا القدس" بياناً عسكرياً، نعت فيه أحد قادتها العسكريين، بعد اغتياله اليوم الجمعة. وقالت السرايا "ننعى شهيدنا القائد الكبير إياد العبد الحسني "أبو أنس"، عضو المجلس العسكري، ومسؤول وحدة العمليات في سرايا القدس، الذي ارتقى في عملية اغتيال صهيونية جبانة مساء اليوم في غزة". وكانت طائرات الاحتلال، قد قصفت عصر اليوم، وبدون سابق إنذار،

كشفت "سرايا القدس"، الجناح العسكري لحركة "الجهاد الإسلامي"، اليوم الجمعة، النقاب، عن صاروخ "براق 85". وقال "سرايا القدس"، في تصريح مقتضب، تلقته "قدس برس": "براق (85) صنع بأيدي مجاهدي سرايا القدس". ونشرت تفاصيل عن الصاروخ، حيث أن "مداه يصل إلى 85 كيلو متر، وقطره220 ملم، ووزن الرأس الحربي للصاروخ يصل إلى 40 كيلو غرام"، لافتة

اغتال الاحتلال الإسرائيلي، عصر اليوم الجمعة، قياديان بارزان في "سرايا القدس" الجناح العسكري، لحركة "الجهاد الإسلامي"، بعد قصف شقتهم، وسط مدينة غزة. وأفاد مراسل "قدس برس" أن الاحتلال اغتال إياد الحسني، مسؤول ملف العمليات، ورئيس المجلس العسكري بالإنابة في "سرايا القدس"، وقيادياً آخر. ولم يصدر أي بيان رسمي من حركة "الجهاد الإسلامي" حتى اللحظة. وقال

أعلن الجيش الإسرائيلي، مساء اليوم الخميس، أن 803 صواريخ، أطلقت من قطاع غزة خلال الجولة الحالية -التي بدأت أول أمس الثلاثاء- مشيراً إلى اعتراض 179 منها. وزعم الجيش الإسرائيلي، أنه قصف 4 راجمات صواريخ ومواقع لإطلاق قذائف الهاون، تابعة لحركة "الجهاد الإسلامي" في غزة. وكانت بلدية عسقلان، إلى الشمال من قطاع غزة، قد ذكرت أن

قال الناطق باسم "سرايا القدس" الجناح العسكري لحركة "الجهاد الإسلامي" أبو حمزة، إن العدو يمارس الغباء، ويرتكب الحماقات باغتيال القائد علي غالي، ونائبه أحمد أبو دقة، اعتقادًا أن الاغتيالات ستوقف المسيرة. وأكد أبو حمزة، في كلمة مصورة، بثت مساء اليوم الخميس، أن "سرايا القدس" منظومة متكاملة وكاملة، وأن اغتيال قادتها يزيدها عزمًا للانتقام من عدوها.

نعت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، القائدين في "سرايا القدس"، الذراع العسكري لحركة "الجهاد الإسلامي"، علي غالي و أحمد أبو دقة، اللذين استشهدا، اليوم الخميس، خلال العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، والمستمر منذ فجر الثلاثاء الماضي. وقال الناطق باسم "حماس" حازم قاسم، في بيان صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الخميس،: إن "هذه الدماء الطاهرة للقادة العظام

اغتالت قوات الاحتلال الاسرائيلي، عصر اليوم الخميس، أحد قادة "سرايا القدس"، الذراع العسكري لحركة "الجهاد الإسلامي" في قطاع غزة. وقال مراسل "قدس برس" في غزة، إن طائرات الاحتلال قصفت منزل القيادي في "سرايا القدس" أحمد أبو دقة (40 عاما) في بلدة بني سهيلا شرقي خان يونس، بعدد من الصواريخ. وقالت وزارة الصحة في غزة، في