عدوان الاحتلال على غزة

يلوح رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو بعملية عسكرية في رفح، جنوب قطاع غزة، بعد رفضه شروط المقاومة لإبرام هدنة تفضي إلى وقف العدوان على غزة. ويرى مراقبون حاورتهم "قدس برس"، اليوم السبت، أن "عملية رفح" ربما تكون أكثر صعوبة على الاحتلال، بل ذهب البعض إلى "استحالة شن عملية واسعة على غرار العمليات التي شنها الاحتلال

أكّدت جمعية "الهلال الأحمر" الفلسطيني، استشهاد مسعف، وإصابة آخريْن (2) بجروح، جرّاء تعمد الاحتلال استهدافهم بالقصف خلال قيامهم بعملية إخلاء بعد إجراء التنسيق معه. وقالت عبر حسابها على منصة "إكس" (توتير سابقا)، مساء اليوم الخميس، إن "قوات الاحتلال الإسرائيلي تعمدت استهداف فريق الهلال الأحمر الفلسطيني أثناء قيامه بمهمة إنسانية منسقة لإخلاء عدد من الجرحى والحالات

قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، إن "الوضع يزداد سوءا في غزة، والمجاعة والمرض يلحقان الضرر بالفلسطينيين، علاوة على الموت والدمار". وأضاف في تصريح اليوم الخميس، "أشعر بالقلق، خاصة من التقارير التي تفيد بأن (الجيش الإسرائيلي) ينوي التركيز على رفح، خاصة وأن نصف سكان غزة محشورون الآن في رفح، ولا مكان يذهبون إليه ولا

قال المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، إن "قوات الاحتلال سرقت نحو 300 جثة من مقابر قطاع غزة وأعادت بعضها". وأفاد في بيان تلقته "قدس برس"، مساء اليوم الخميس ، أنه "لا يزال 7 آلاف شخص مفقودين تحت الأنقاض ولم نستطع انتشالهم". وجدّد تحذيره من "تصاعد المجاعة في شمال غزة بعد نفاد الحبوب والغذاء، وأن قوات

قال "نادي الأسير" الفلسطيني (مستقل مقره رام الله)، إن "شهادات معتقلي غزة، ومنهم نساء وأطفال، تعكس المستوى العالي من الوحشية لدى قوات الاحتلال الإسرائيلي، جراء عمليات التعذيب والتنكيل، وظروف الاحتجاز القاسية والمذلة، والتي تتسبب لهم بإصابات جسدية، عدا عن الآثار النفسية القاسية". وأكّد النادي في بيان تلقته "قدس برس"، اليوم الخميس، أن "الاحتلال الإسرائيلي ما

أعلنت كتائب "القسام " الجناح العسكري لحركة "حماس"، مساء اليوم الخميس، أنها أجهزت على "قناص صهيوني" قرب مفترق الطيران في مدينة غزة. وكانت "القسام" قد بثّت يوم أمس الأربعاء، مشاهد حصرية جديدة لعملية قنص نفّذتها ضد ضابط من جيش الاحتلال، خلال المعارك الضارية بمنطقة الجامعات، غربي مدينة غزة. وأظهرت المشاهد لحظات الرصد من مقاتلي "القسام"،

قال "نادي الأسير" الفلسطيني (مستقل مقره رام الله)، إن "عدد المعتقلين الإداريين في الضفة الغربية وصل إلى 3484 معتقلا، بينهم أطفال ونساء. وأشار في تقرير تلقته "قدس برس"، مساء اليوم الخميس، إلى أن هذا الرقم "غير مسبوق" منذ الـ7 من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، ولم "يسجل فعليا حتى في سنوات انتفاضة عام 1987". و"الإداري" هو

قال القيادي في حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، أسامة حمدان، إن "مواقف قادة الاحتلال تؤكد عزمهم على إطالة أمد العدوان، وتضليل الرأي العام الصهيوني". وأضاف في مؤتمر صحفي عقده في العاصمة اللبنانية بيروت، مساء اليوم الأربعاء، أن "عدوان الاحتلال على قطاع غزة، كشف عجز المجتمع الدولي في وقفه وفضح ازدواجية المعايير". وأشار إلى أن "الوضع الإنساني

أعلن "الهلال الأحمر" الفلسطيني، "استشهاد مسعف من طواقمه وإصابة آخرين جراء إطلاق الاحتلال النار عليهم وسط مدينة غزة". وأضاف في بيان تلقته "قدس برس"، مساء اليوم الأربعاء، أن "قوات الاحتلال استهدفت الطاقم الطبي أثناء توجهه من جنوب قطاع غزة إلى غزة في مهمة إنسانية لإجلاء عدد من الجرحى". ومنذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر الماضي، يواصل

 أصدرت محكمة الاحتلال، أمرًا بإغلاق موقف "مركبات" بالبلدة القديمة في القدس المحتلة. وأصدرت المحكمة قرارًا مؤقتًا بإغلاق موقف "مركبات أرض سوق الجمعة"، قرب الزاوية الشمالية الشرقية لسور القدس، وذلك بعد اقتحام طواقم بلدية الاحتلال وما تسمى "سلطة الطبيعة" الأرض في وقت متأخر من مساء أمس الثلاثاء. وقال شهاد عيان، إن "الأرض تعود ملكيتها لعائلته وعائلات

أفاد المكتب "الإعلامي الحكومي"، أنّ "جيش الاحتلال الإسرائيلي أحرق 3000 وحدة سكنيّة بشكل كامل تجاوزت خسائرها عشرات ملايين الدولارات خلال حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة". وأكّد في تصريحٍ تلقته "قدس برس"، اليوم الأربعاء، أن "عمليات الحرق تمت وتتم وفق تعليمات وأوامر واضحة ومباشرة من قادة جيش الاحتلال للجنود بإضرام النار في الوحدات السكنية والمنازل

حذر الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، من "تداعيات إقليمية لا تحصى" لهجوم بري محتمل لقوات الاحتلال الإسرائيلي على مدينة رفح التي يوجد فيها مئات آلاف النازحين الفلسطينيين في جنوب قطاع غزة على الحدود مع مصر. وأشار في كلمته أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، اليوم الأربعاء، إلى أن "عملا كهذا سيزيد في شكل هائل ما