عرين الأسود

أعلنت مجموعات "عرين الأسود" (مجموعات مقاتلة في نابلس)، تفاصيل تصدي مقاتليها للقوة الإسرائيلية الخاصة، التي اقتحمت صباح اليوم الخميس، البلدة القديمة في مدينة نابلس (شمال الضفة)، مؤكدةً على تحقيق إصابات في صفوف قوات الاحتلال. ونعت "عرين الأسود" في بيان، تلقته "قدس برس"، الشهداء الثلاثة، "أسد العرين، إبراهيم جبر، والقساميان حسن قطناني ومعاذ المصري"، معاهدةً شهداءها

زعمت قناة "كان" العبرية، وموقع "واي نت" العبري، أن القيادي في مجموعة "عرين الأسود" (مجموعات مقاومة في نابلس) عدي العزيزي، قد سلم نفسه فجر اليوم الجمعة، للأجهزة الأمنية الفلسطينية في مدينة نابلس، شمالي الضفة الغربية. وبحسب المواقع العبرية، فإن العزيزي وهو شقيق الشهيد محمد العزيزي، أحد مؤسسي المجموعة، والذي اغتالته قوات الاحتلال في حزيران/يونيو 2022،

ما تزال تداعيات تنفيذ مجموعة "عرين الأسود" (مجموعات مقاتلة تنشط في نابلس) القصاص، بحق أحد المتعاونين مع الاحتلال الإسرائيلي (ز. غ)، قبل عدة أيام في البلدة القديمة بمدينة نابلس (شمال الضفة)، تفرض نفسها بقوة على الساحة الفلسطينية، خاصة مع كشف معلومات تتعلق بتواصل ضباط كبار في الأجهزة الأمنية الفلسطينية مع العميل والطلب منه مراقبة المقاومين.

قالت مجموعات "عرين الأسود"، إن "مقاتليها أوقعوا، فجر اليوم الإثنين، جنود الاحتلال الإسرائيلي في كمين محكم، بمنطقة مخيم العين بمدينة نابلس (شمال الضفة)، أدى لإصابة العديد منهم". وأكدت "العرين"، (مجموعات مقاتلة شمال الضفة) في بيان، مساء اليوم الإثنين، أن "مقاتليها شكلوا حول القوة المقتحمة للمخيم حزام ناري كثيف بالرصاص والعُبوات الناسفة، ما أدى إلى وقوع

أعلنت مجموعات "عرين الأسود" في نابلس، فجر اليوم الأحد، تصفية "عميل" للاحتلال الإسرائيلي. وقالت العرين في بيانٍ مقتضب، تلقته "قدس برس": "جماهير شعبنا الفلسطيني المجاهد، نظراً لعمليات البحث والتحري التي تقوم بها مجموعات عرين الأسود، بخصوص موضوع الخائن الذي تم تصفيته الليلة، نعلمكم بأننا سنوضح للرأي العام كل ما يلزم في حينه موثقاً توثيقاً دقيقاً بعد

دعت "مجموعات "عرين الأسود" (مجموعات مقاومة في نابلس) للحشد وشد الرحال للمسجد الأقصى المبارك، والتصدي لدعوات المستوطنين لاقتحامه. وقالت "عرين الأسود" في بيان، تلقته "قدس برس" مساء اليوم الثلاثاء "نقول للمحتل إن أي حماقة سترتكبها في المسجد الأقصى أنت أو أصغر مستوطن في دولتك، سيكلفك مالم تحسبه يوماً من الأيام، ولن يكون لدى مقاتلين العرين

نعت مجموعات "عرين الأسود"، (نشطاء مقاومة مستقلون في نابلس)، اليوم الإثنين، شهداء الاشتباك مع الاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم، "الشهيد المجاهد محمد ناصر السعيد، والشهيد المجاهد محمد الجنيدي". وأكدت في مؤتمر صحفي لها عقدته في نابلس (شمال الضفة)، على أنه "لا سبيل للتحرير إلّا بالمقاومة والإشتباك المُسلح، وأنها ستواصل مضيها بما أسمته درب المقاومة". وقد استشهد فلسطينيان خلال

توعدت مجموعة "عرين الأسود" (نشطاء مقاومة مستقلون في نابلس)، الاحتلال الإسرائيلي بتوسيع عملياتها نصرة الأسرى، الذين أعلنوا بدء معركتهم مع الاحتلال عبر إضرابهم المفتوح عن الطعام، بالتزامن مع أول أيام شهر رمضان المبارك. وقالت "عرين الأسود" في بيان لها، مساء الثلاثاء، إن "ساعة المواجهة اقتربت وبدأت طبول الحرب تُقرع في كل شبرٍ من أرضنا المباركة،

كشفت مجموعات "عرين الأسود" (نشطاء مقاومة مستقلون)، اليوم الأحد، تفاصيل استشهاد ثلاثة من مقاتليها خلال اشتباك مسلح مع قوات الاحتلال الإسرائيلي، غربي مدينة نابلس (شمال الضفة الغربية المحتلة). وقالت "عرين الأسود"، في بيان تلقته "قدس برس"، إنه "بعد رصدٍ دقيق لوحدة جولاني (أحد ألوية النخبة في جيش الاحتلال) على حاجز صرة الاحتلالي، تحركت إحدى مجموعاتنا

خرج آلاف الفلسطينيين في مدن الضفة الغربية، وقطاع غزة، مساء الثلاثاء، في مسيرات حاشدة تلبيةً لنداء مجموعة "عرين الأسود" (مجموعات مقاومة في نابلس شمال الضفة)، دعت فيه للخروج والتكبير دعماً لها ولـ"كتيبة جنين" وللأسرى الفلسطينيين، بعد العدوان الإسرائيلي على مدينة جنين (شمال الضفة) والذي أسفر عن استشهاد ستة مقاومين. وجابت المسيرات شوارع مدن نابلس ورام

وجهت "سرايا القدس" الجناح العسكري لحركة "الجهاد الإسلامي - كتيبة طولكرم، مساء اليوم الإثنين، رسالة مقتضبة للأجهزة الأمنية التابعة للسلطة الفلسطينية. وأعلنت الكتيبة عبر قناتها في "التليغرام" أن أجهزة أمن السلطة تواصل ملاحقة عناصرها، مؤكدة موقفها السابق بعدم رغبتها في مواجهتها. وقالت الكتيبة إنها تعمل مع "عرين الأسود" (مجموعات مقاومة في نابلس شمال الضفة)، ومع

هاجم محافظ نابلس (تابع للسلطة الفلسطينية) إبراهيم رمضان، المقاومة، ودعا لوقفها، بعد سلسلة تصريحات سابقة، أساء فيها لأمهات الشهداء والمقاومين. ففي تصريحٍ لصحيفة /نيويورك تايمز/ الأمريكية في عددها الصادر اليوم السبت، نقل عن إبراهيم، والذي كان يشغل موقعا رفيعا في جهاز الأمن الوقائي قبل توليه منصب محافظ مدينة نابلس، شمال الضفة الغربية، "إنه آن الأوان