عرين الأسود

قال الكاتب والمحلل السياسي الإسرائيلي، يوني بن مناحيم، إن العمليات الفلسطينية تشغل جدول الأعمال في "إسرائيل"، حيث الوضع الأمني ​​يتدهور في شمال الضفة، والجماعات المسلحة تفرض أجندتها قبل شهر رمضان. وأضاف "بن مناحيم"، في تصريحات نقلها عنه موقع /عكا/ الإخباري، اليوم الثلاثاء، أنه على جيش الاحتلال أن يأخذ زمام المبادرة ويشن عملية عسكرية واسعة ضد

خرج الفلسطينيون في لبنان، اليوم الجمعة، إلى الشوارع تلبية لنداء "عرين الأسود" (مجموعات مقاتلة في شمال الضفة)، التي دعت الفلسطينيين في أماكن تواجدهم، للخروج والتكبير لـ"مبايعة المقاومة". وشارك المئات من الشبان الفلسطينيين، الذين خرجوا من مخيمات اللاجئين في لبنان، في المسيرات والوقفات، وهتفوا دعماً لـ "عرين الأسود" ومقاوميه ولخيار المقاومة. وخرج المئات بمخيمي "البداوي" و"نهر

أقام "الملتقى الوطني لدعم المقاومة وحماية الوطن" في الأردن (تجمع حزبي نقابي)، وقفة احتجاجية قرب السفارة الإسرائيلية غرب العاصمة عمّان، مساء اليوم الجمعة، وذلك رفضاً لانتهاكاته الإسرائيلية المستمرة وآخرها في نابلس، وقطاع غزة. وندد مئات المشاركين بالفعالية، بجرائم الاحتلال بحق الشعب الفلسطيني، وآخرها المجزرة التي ارتكبها في مدينة نابلس، داعين إلى "موقف عربي وإسلامي موحد

أكد عضو قيادة حركة المقاومة الإسلامية "حماس" في الخارج، علي بركة، أننا "أمام مرحلة فاصلة في تاريخ قضيتنا، تستدعي من كل أبناء شعبنا وقواه الحية، الاستنفار الكامل، والانطلاق معاً، كلّ حسب قدرته وإمكانياته، لتعزيز مسيرة المقاومة، واستنزاف الاحتلال، ومحاصرته من كل الجهات". وقال بركة، في بيان تلقته "قدس برس"، اليوم الجمعة، إن: "المظاهرات الشعبية العارمة

خرج آلاف الفلسطينيين من مختلف مدن ومخيمات الضفة الغربية وقطاع غزة، منتصف ليل الخميس-الجمعة، إلى الشوارع والميادين الرئيسية تلبية لنداء "عرين الأسود" (مجموعات مقاتلة في شمال الضفة)، التي دعت الشارع الفلسطيني للخروج والتكبير لـ"مبايعة المقاومة". وشاركت مدن نابلس والخليل ورام االله وقلقيلية وجنين والقدس وبيت لحم وطولكرم وطوباس وقراها ومخيماتها، ومخيم عقبة جبر في أريحا،

دعت مجموعات "عرين الأسود" الفلسطينية، إلى "الخروج نهاية هذه الليلة (الخميس/الجمعة) إلى الشوارع والميادين الرئيسية في كل مدينة من مدن الضفة والقدس وقطاع غزة، وكل المخيمات بالأراضي المحتلة". وقالت المجموعات في بيان صحفي، اليوم الخميس، إننا "نريد أن نسمع بيعة أبناء هذا الشعب للدماء التي سالت، ليسمع العالم أجمع أصوات التكبيرات، وأبناء المقاومة الذين يتجهزون

أعلنت مجموعات "عرين الأسود" الفلسطينية، عن انضمام قرابة 50 مقاتلًا جديدًا لمجموعاتها منذ يوم أمس فقط، عقب تشييع شهداء المجزرة الإسرائيلية في مدينة نابلس (شمال الضفة الغربية). ودعت المجموعات في بيان صحفي، اليوم الخميس، أبناء "الشعب الفلسطيني البطل في كل مدينة وقرية ومخيم، للانخراط فورًا في العمل المقاوم، مهما كانت الأدوات، لكن بتخطيطٍ جيد". وحثت

أعلن المطارد المحاصر في نابلس، حسام اسليم، اليوم الأربعاء، عدم تسليم نفسه، هو وقائد سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة "الجهاد الإسلامي" كتيبة نابلس، محمد جنيد. وأوصى اسليم، وفق تسجيل له تداوله رواد التواصل الاجتماعي، بـ"عدم إلقاء السلاح من بعدهما". وأعلنت وزارة الصحة الفلسطية اليوم الأربعاء، استشهاد فلسطينيين اثنين، وإصابة 36 آخرين بينها حالات خطيرة، خلال

ذكرت وسائل إعلام عبرية نقلاً عن مسؤول عسكري اسرائيلي سابق، اليوم السبت، قوله: إن "إسرائيل" تمر بأصعب مفترق طرق، واصفاً أحداث الضفة الغربية المحتلة بأنها ستضعف قدرة جيش الاحتلال. ونقلت قناة /كان/ العبرية، عن المسؤول العسكري والمتحدث باسم جيش الاحتلال سابقا رونين منليس قوله إن إسرائيل "تمر بأصعب مفترق طرق لم يمر منذ 20 عاما".

قالت مجموعات عرين الأسود الفلسطينية، مساء اليوم الأربعاء، إن "هدم المنازل في القدس، سنقابله بهدم أمن الاحتلال ومستوطنيه في كل شارع من شوارع ضفتنا الأبية". ودعت المجموعات، في بيان صحفي، تلقته "قدس برس"، إلى "إشعال ما أمكن من إطارات في جميع مناطق القدس، لتكون غيمة سوداء كثيفة تعبّر عن غضبنا الشديد، مع إعلان العصيان المدني

شيّعت جماهير غفيرة من أهالي مخيم عسكر بمدينة نابلس، شمال الضفة الغربية، ظهر اليوم الثلاثاء، جثمان الفتى الشهيد حمزة الأشقر (17 عاما)، الذي ارتقى برصاص قوات الاحتلال. وانطلق موكب التشييع من أمام مستشفى رفيديا الحكومي؛ باتجاه منزل ذوي الشهيد، لإلقاء نظرة الوداع على جثمانه، ثم مواراته الثرى في مقبرة المخيم. وشارك في تشييع الشهيد عشرات

نعت مجموعة عرين الأسود (مجموعات مقاومة شمال الضفة)، اليوم الثلاثاء، الشهيد الفتى حمزة الأشقر، واصفة إياه بـ"شهيد الوطن وشهيد نابلس عاصمة جبل النار". وقالت "العرين"، في بيان مقتضب، وصل "قدس برس": "ننعى الشهيد الأشقر ابن مخيم عسكر الصمود، والذي استشهد أثناء التصدي لاقتحام قوات الغدر الصهيوني منطقة المساكن الشعبية". وأعلنت "تصدي مقاتليها لاقتحام قوات الاحتلال