عيد الفصح

قالت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" إنّ دعوات جماعات "الهيكل المزعوم" للمستوطنين لإدخال القرابين وذبحها خلال ما يُسمّى بعيد الفصح العبري داخل باحات المسجد الأقصى، تمثّل تصعيداً خطيراً في الحرب الدينية. وأكدت "حماس" في بيان صحفي، اليوم الجمعة أن هذه الدعوات تمثل استمراراً في نهج الاحتلال ومستوطنيه لاستهداف وتهويد المقدسات الإسلامية.  وحذرت من تداعيات هذه الدعوات

اقتحم مئات المستوطنين، باحات المسجد الأقصى المبارك، بحماية مشددة من شرطة الاحتلال الإسرائيلي. وأعلنت دائرة الأوقاف الإسلامية أن أكثر من 400 مستوطن ومتطرف اقتحموا الأقصى منذ الصباح في سادس أيام عيد الفصح اليهودي. وقالت مصادر مقدسية، إن عددا من المستوطنين اقتحموا الأقصى، من جهة باب المغاربة، في اليوم السادس لما يسمى "عيد الفصح اليهودي"، ونفذوا

اقتحم مئات المستوطنين، اليوم الخميس، باحات المسجد الأقصى المبارك، تحت حماية مشددة من شرطة الاحتلال الإسرائيلي، بالتزامن مع ما يسمى "عيد الفصح" اليهودي. وأوضحت مصادر محلية، أن أكثر من 430 مستوطنا اقتحموا المسجد الأقصى، بالتزامن مع ثالث أيام عيد "الفصح اليهودي" (يستمر أسبوعا)، ونفذوا جولات استفزازية في باحاته، في ظل إجراءات عسكرية مشددة في القدس

اقتحم مئات المستوطنين الإسرائيليين، اليوم الأربعاء، المسجد الأقصى بحراسة مشددة من شرطية الاحتلال، في ثاني أيام عيد الفصح اليهودي الذي يستمر أسبوعا. وقالت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس، إن "عدد المستوطنين المقتحمين للمسجد الأقصى بحماية من الشرطة الإسرائيلية ارتفع إلى 420 مستوطنا". وفي وقت سابق الأربعاء، ذكرت "الأوقاف الإسلامية" في بيان لها أن "نحو 256

أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الاثنين، الاستنفار الأمني، على كافة الجبهات استعدادا لما يسمى بـ"عيد الفصح" العبري، في ظل استمرار العدوان على قطاع غزة والتوتر على الجبهة الشمالية مع لبنان. وأفادت وسائل إعلام عبرية ان جيش الاحتلال سيرفع حالة التأهب على خطوط التماس . وبحسب مواقع إعلام إسرائيلية فإن جيش الاحتلال سينشر آلاف ضباط الشرطة

أدانت "الهيئة الإسلامية المسيحية لنصرة القدس والمقدسات" (تابعة للسلطة الفلسطينية)، قرار سلطات الاحتلال إلغاء مئات التصاريح التي أصدرتها سابقاً للفلسطينيين المسيحيين من قطاع غزة للوصول الى مدينة القدس وممارسة شعائرهم الدينية في عيد الفصح. وقالت الهيئة في بيان لها اليوم الأربعاء تلقته "قدس برس": إن هذا الإجراء الإسرائيلي الذي يشكل مساً خطيراً بحرية العبادة كشف

حذر رئيس "المجلس الوطني الفلسطيني" (برلمان منظمة التحرير الفلسطينية) روحي فتّوح، من الدعوة التي وجهها وزير أمن الاحتلال المتطرف إيتمار بن غفير، التي دعا فيها كل اليهود لاقتحام المسجد الأقصى خلال عيد "الفصح اليهودي". وقال فتوح في بيان صدر عنه، مساء اليوم الأحد، إن "تحريض الحكومة الفاشية، ووزرائها على اقتحام الأقصى، وقيام مجموعات ما يسمى

كشفت مصادر عبرية، اليوم الأحد، أن ما يسمى منظمات "جبل الهيكل"، ستقيم تدريبات لتقديم قربان "عيد الفصح" اليهودي، قرب المسجد الأقصى المبارك. وأفادت صحيفة /هآرتس/ العبرية، أن المراسم التي ستقام بالقرب من الأقصى، "سيتم خلالها ذبح عنزة صغيرة وسلخها وتقديمها من أجل تدريب المستوطنين، استعداداً لتقديم القربان الحقيقي، وهو ذبح قربان عيد الفصح". وأشارت الصحيفة

شنت قوات الاحتلال الإسرائيلي اليوم السبت حملة اعتقالات في القدس المحتلة، كإجراءات استباقية اتخذتها، استعدادا لما يسمى "عيد الفصح" العبري الذي يبدأ هذا الأسبوع. وقال المختص في شؤون القدس زياد بحيص، في تصريحات صحفية، إن شرطة الاحتلال "تشن حملة اعتقالات استباقية في البلدة القديمة في القدس المحتلة، تحضيرا لعدوان "عيد الفصح" اليهودي، الذي تشرع به

 أعلن الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الجمعة، فرض إغلاق شامل على الضفة الغربية، وإغلاق المعابر مع قطاع غزة، خلال عيد "الفصح اليهودي". وقال الناطق باسم الجيش الإسرائيلي، في تصريح صحفي، "سيتم فرض إغلاق شامل على الضفة الغربية، وإغلاق المعابر مع قطاع غزة خلال عيد الفصح اليهودي، اعتبارا من يوم الأربعاء، الخامس من نيسان/ أبريل 2023 عند الساعة

أعلنت جماعات يمينية يهودية، عبر منشورات وزعتها عبر شبكات التواصل الاجتماعي، أنها تعتزم ذبح قرابين "عيد الفصح" اليهودي القادم، بالمسجد الأقصى، وحثّت أتباعها على محاولة القيام بذلك.   وقالت القناة /السابعة/ العبرية، إن ناشطين في حركة "العودة إلى الجبل" (المسجد الاقصى) اليمينية الاستيطانية، وزعت إخطارات باللغة العربية في شوارع البلدة القديمة في القدس ليل الأربعاء،