غزة

دمرت قوات الاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم السبت، منزلين شمالي قطاع غزة ليرتفع بذلك عدد المنازل المدمرة منذ بدء العدوان الى 15 منزلا. وقال مراسل "قدس برس" في غزة إن طائرات حربية إسرائيلية من نوع "إف 16"، وأخرى مسيّرة، قصفت منزل يعود لعائلة "بنات" في بلدة "بيت لاهيا" شمالي قطاع غزة، مكون من 3 طوابق، وسوّته

أكدت سلطة الطاقة والموارد الطبيعية الفلسطينية في قطاع غزة اليوم السبت، على الوضع الحرج الذي يعانيه قطاع الطاقة، جراء العدوان الإسرائيلي بيومه الخامس على التوالي. وقالت سلطة الطاقة في بيان تلقته"قدس برس"، اليوم السبت "إن ما يعانيه قطاع الطاقة بغزة ينذر بوقوع كارثة إنسانية محققة نظرا لإغلاق المعابر، وبالتالي وقف السماح بإدخال الوقود اللازم لتشغيل

طالبت وزارة الخارجية في السلطة الفلسطينية، بما وصفته "موقف دولي حازم " يجبر الاحتلال الإسرائيلي على وقف عدوانه على قطاع غزة، وفتح المعابر أمام المواد الطبية، والغذائية، والوقود، وغيرها من أساسيات الحياة. واعتبرت الوزارة في بيان لها اليوم السبت، رفض سلطات الاحتلال ادخال المساعدات والمواد الطبية والغذائية للقطاع "انتهاكا صارخا لقواعد القانون الدولي واتفاقيات جنيف

أصدرت وزارة الصحة في قطاع غزة، اليوم السبت، إحصائية جديدة للعدوان الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة لليوم الرابع على التوالي. ووفقاً للوزارة، فإن العدوان المستمر منذ يوم الثلاثاء الماضي (9 أيار/مايو)، أسفر عن استشهاد 33 فلسطينيا، منهم 6 اطفال و 3 سيدات، وإصابة 147 فلسطينيا بجراح مختلفة. يشار إلى أنه من بين الشهداء، 6 من

دمرت قوات الاحتلال الإسرائيلي بعد ظهر اليوم الجمعة، ثلاثة مباني سكنية في قطاع غزة. وقال مراسل "قدس برس" في غزة إن طائرات الاحتلال، قصفت منزلا يعود لعائلة ياسين في حي "الزيتون" جنوبي مدينة غزة، مكون من عدة طوابق. وأضاف أن القصف تسبب في إصابة ثلاثة فلسطينيين، تم نقلهم الى مجمع الشفاء بغزة. كما دمرت قوات

انطلقت مسيرات شعبية حاشدة في مناطق عدة في الأردن، وبالعاصمة عمّان عقب صلاة الجمعة، نصرة للمقاومة الفلسطينية، ورفضاً لعدوان قوات الاحتلال على قطاع غزة. وعبر المشاركون في المسيرات التي شهدتها مخيمات "الوحدات" و"البقعة" و"الحسين"، عن تضامنهم ودعمهم الكامل "للمقاومة التي تدافع عن شرف الأمة، أمام غطرسة وعنجهية الاحتلال" داعين الشعوب العربية والإسلامية إلى ضرورة دعم

كشفت القناة /13/ العبرية اليوم الجمعة، أن رئيس أركان جيش الاحتلال، هرتسي هاليفي، ورئيس جهاز الأمن العام "الشاباك" رونين بار، قالوا خلال الاجتماع الذي عقده رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، لتقييم الأوضاع الأمنية في ظل العملية العسكرية على غزة، إنه "كان من الصواب السعي لإنهاء العملية ". وقالت القناة: إن رؤساء الأجهزة الأمنية، تحدثوا في

لعبت الغرفة المُشتركة لفصائل المقاومة الفلسطينية، دورا مهما في قيادة المقاومة الفلسطينية خلال السنوات الخمس الماضية، لتكون نواة جيش التحرير الفلسطيني. وعلى مدار سنوات طويلة، حلم الفلسطينيون أن يكون لهم كيان موحد، يجمع تحت لوائه كافة فصائل المقاومة، وكانت أغلب المحاولات تفشل لأسباب حزبية. وشهد العام 2018، وبالتزامنِ مع مسيرات "العودة" ولادة الغرفة المشتركة لفصائل

كشف مصدر في غرفة العمليات المشتركة للمقاومة الفلسطينية بغزة، اليوم الخميس، عن "توقف اتصالات التهدئة مع كل الوسطاء، وخاصة المصريين، بشكل تام". وأضاف المصدر لـ"قدس برس"، "لا يوجد أي نوع من التواصل مع الوسطاء، والليلة ستكون ساخنة". ونفى المصدر، توجه وفد من المخابرات المصرية، إلى العاصمة اللبنانية بيروت، للقاء الأمين العام لحركة "الجهاد الإسلامي"، زياد

نعت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، القائدين في "سرايا القدس"، الذراع العسكري لحركة "الجهاد الإسلامي"، علي غالي و أحمد أبو دقة، اللذين استشهدا، اليوم الخميس، خلال العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، والمستمر منذ فجر الثلاثاء الماضي. وقال الناطق باسم "حماس" حازم قاسم، في بيان صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الخميس،: إن "هذه الدماء الطاهرة للقادة العظام

استشهد، عصر اليوم الخميس، فلسطينيان، وأصيب ثالث بجراح في قصف إسرائيلي، استهدف شرق وجنوب مدينة غزة. وقال مراسل "قدس برس" في غزة، إن مدفعية الاحتلال، وبإسناد من سلاح الجو، قصفت المناطق الشرقية لحي الشجاعية إلى الشرق من مدينة غزة وكذلك شرق حي الزيتون جنوب المدينة. ويتعرض قطاع غزة، لليوم الثالث على التوالي، إلى عدوان إسرائيلي،