قطاع غزة

طالب ناشطون كويتيون، اتحاد المحامين العرب (منظمة دولية) لرفع دعوى أمام محكمة العدل الدولية ضد الاحتلال الإسرائيلي لمطالبته برفع الحصار عن غزة. جاء ذلك خلال إطلاقهم حملة تحت شعار "من الكويت.. افتحوا موانئ غزة"، خلال مؤتمر صحفي، اليوم الأحد، ضمن فعاليات "الحملة العالمية لكسر الحصار عن غزة". وقال رئيس الحملة الناشط الكويتي سعد النشوان لـ

أصيب شاب بالرصاص المعدني المغلف بالمطاط، والعشرات بالاختناق، اليوم الجمعة، خلال قمع قوات الاحتلال الإسرائيلي للمتظاهرين بالقرب من السياج الفاصل، شرقي مدينة غزة. وأفادت مصادر صحفية، بأن جنود الاحتلال المتمركزين داخل مواقعهم وآلياتهم العسكرية المحصنة، أطلقوا الرصاص المعدني، وقنابل الغاز السام المسيل للدموع، صوب عشرات الشبان والفتية الذين يتظاهرون شرق المدينة، احتجاجا على الحصار المفروض

ناشد مدير دائرة صيدلة المستشفيات بوزارة الصحة في قطاع غزة، علاء حلس، كافة الجهات المعنية "بتحمل مسؤولياتها لإنقاذ حياة مرضى الفشل الكلوي جراء النقص الحاد في المستهلكات الطبية اللازمة لجلسات غسيل الكلى مما يشكل خطراً على حياة 1100 مريض بالفشل الكلوي منهم 38 طفلاً". وأوضح حلس، اليوم الخميس، أن "المستودعات المركزية فارغة تماماً من المستهلكات

زعمت وسائل إعلام عبرية، أنه خلال شهر تموز/يوليو الماضي، ضبطت جمارك الاحتلال في ميناء "أشدود" (جنوبا) حاويتين بوزن 54 طناً كان من المفترض أن تحتوي على أكياس "جبس; وصلت من تركيا إلى قطاع غزة . وقالت القناة /السابعة/ العبرية إنه خلال تفتيش الحاويتين، "شك مفتشو الجمارك في (أشدود) في أن بعض المواد التي تم العثور

قالت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" إن دماء الشهداء وأرواحهم؛ تؤكد على أن الاشتباك مع العدو، والمعركة ضده على طول الوطن وعرضه، ستظل مستمرة حتى دحره، وتفكيك مشروعه الاستعماري وإزالته كاملاً. جاء ذلك في بيان، تلقته "قدس برس" ليلة الأربعاء/الخميس، زفت فيه حركة حماس، شهداء غزة، الذين ارتقوا مساء الأربعاء، خلال تظاهرهم قرب موقع "ملكة" شرقي

نعت لجنة المتابعة للقوى الوطنية والإسلامية الشهداء، الذين ارتقوا مساء اليوم الأربعاء، شرقي مدينة غزة، بسبب انفجار عرضي لعبوة؛ خلال فعالية أقامتها في مخيم "ملكة" شرقي مدينة غزة. وحملّت اللجنة في بيان صحفي، تلقته "قدس برس" الاحتلال، المسئولية الكاملة عن كل قطرة دم فلسطينية تسقط، خلال مسيرة الدفاع عن القدس والأقصى والأسرى والضفة الغربية المحتلة،

استهدفت أبراج المراقبة العسكرية الإسرائيلية المتمركزة على حدود قطاع غزة، صباح اليوم الأحد، أراضي المزارعين وسط وجنوبي قطاع غزة. وأفادت مصادر محلية، بأن أبراج المراقبة على الحدود أطلقت النار صوب أراضي المزارعين شرق "دير البلح" جنوب مكب النفايات وسط قطاع غزة. كما أطلقت النار تجاه الأراضي الزراعية شرق محافظة خان يونس جنوب قطاع غزة، دون

قالت اللجنة الرئاسية لإدخال البضائع (حكومية)، صباح اليوم الجمعة، إن الجانب الاسرائيلي أبلغها بقرار إعادة فتح التصدير من قطاع غزة، عبر معبر "كرم أبو سالم"، جنوبي شرق قطاع غزة، ابتداءً من يوم الأحدا القادم، كما كان عليه قبل الإغلاق الأخير. وكان الاحتلال الإسرائيلي، قد أوقف تصدير البضائع عبر معبر "كرم أبو سالم" التجاري، الإثنين الماضي،

استهدفت زوارق الاحتلال الإسرائيلي الحربية، مساء اليوم الخميس، بنيران رشاشتها مراكب الصيادين في بحر شمال غزة. وأفادت مصادر محلية، بأن زوارق الاحتلال المتمركزة في عرض بحر شمال القطاع، فتحت نيران رشاشاتها، وأطلقت قنابل الغاز السام المسيل للدموع؛ تجاه مراكب الصيادين؛ العاملة غرب منطقتي السودانية والواحة، وأجبرت الصيادين على مغادرة البحر. وتستهدف بحرية الاحتلال بشكل يومي

طالب "وزير الاقتصاد الوطني" في حكومة السلطة الفلسطينية، خالد عسيلي، المجتمع الدولي بـ"الضغط على حكومة الاحتلال الإسرائيلي، لإلغاء قرار العقاب الجماعي بمنع تسويق منتجات قطاع غزة في الضفة الغربية بعد إغلاقها معبر كرم أبو سالم التجاري، المنفذ الوحيد للقطاع". ووصف العسيلي، في تصريح تلقته "قدس برس"، اليوم الثلاثاء، القرار الإسرائيلي بالجائر، ويضاف إلى "سياسة العقاب

قال منسق لجان الصيادين (أهلية) زكريا بكر، إن زوارق الاحتلال الحربية، فتحت مساء اليوم الخميس، مضخات المياه، وأطلقت رشاشاتها الحربية صوب مراكب الصيادين؛ العاملة غرب منطقة الواحة، شمالي قطاع غزة. وأشار في تصريحات صحفية، مساء اليوم السبت، إلى إصابة أحد الصيادين برصاصة مغلفة بالمطاط. وكانت بحرية الاحتلال الإسرائيلي، قد اعتقلت الاثنين الماضي، خمسة صيادين من

أقيم في مدينة غزة مساء أمس الخميس، حفل تكريم ألف و442 حافظًا وحافظة للقرآن الكريم، سردوا القرآن الكريم على جلسة واحدة منتصف أغسطس/ آب الماضي. وشارك آلاف الفلسطينيين في الحفل الذي نظمته "دار القرآن الكريم والسنة" (أهلية) بالتعاون مع وزارة الأوقاف والشؤون الدينية، في ملعب اليرموك بمدينة غزة، تحت عنوان "صفوة الحفاظ 2". وقال رئيس مجلس