قطر

أدان مجلس التعاون الخليجي، اليوم الإثنين، قصف الاحتلال الإسرائيلي مقر اللجنة القطرية "لإعادة إعمار غزة" غربي القطاع، ووصفه بأنه "دليل على وحشية الاحتلال". كما أدانت كل من الأردن والكويت والسعودية وسلطنة عمان هذا القصف، واعتبرته "امتدادا لانتهاكات الاحتلال للقوانين الدولية"، وعبّرت عن تضامنها مع دولة قطر الشقيقة. وكانت قطر قد أدانت بأشد العبارات قصف الاحتلال

أكد أمير دولة قطر تميم بن حمد آل ثاني ضرورة "وقف إطلاق النار فورا في قطاع غزة". ودعا خلال اتصال هاتفي مع الرئيس الأميركي جو بايدن، اليوم الأحد، إلى "حقن الدماء وحماية المدنيين وفتح معبر رفح بشكل دائم". وقال الديوان الأميري القطري إن "بايدن أعرب عن شكره وتقديره للجهود الدبلوماسية للدوحة بشأن الأوضاع في غزة".

حذرت الخارجية القطرية من النية الواضحة لدى الاحتلال الإسرائيلي بارتكاب مجزرة جديدة في مجمع الشفاء الطبي في غزة. وطالبت الخارجية في بيان تلقته "قدس برس"، اليوم الجمعة، المجتمع الدولي "بالتدخل العاجل لتوفير الحماية لمجمع الشفاء الطبي ومن فيه، مؤكدة رفضها جرائم قوات الاحتلال باستهداف المستشفيات والمدارس وتجمعات السكان في غزة". وأضافت أن "قطر ومصر تجريان

أكد موقع /واي نت/ العبري، اليوم الخميس، عقد اجتماع ثلاثي في ​​العاصمة القطرية الدوحة بين رئيس جهاز المخابرات الإسرائيلي الخارج "موساد"، ديدي بارنا، ورئيس وكالة المخابرات المركزية الأمريكية، وليام بيرنز، ورئيس الوزراء القطري وزير الخارجية محمد بن عبد الرحمن آل ثاني. ونقلت الصحيفة عن، مصدر وصفته بأنه مطلع على التفاصيل، قوله إن "القمة بين كبار

وصف رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية القطري محمد بن عبد الرحمن، اليوم الأحد، ردّات الفعل الدولية على قصف "إسرائيل" لمدنيي غزة "تكون في بعض الأحيان مخزية". تصريح ابن عبد الرحمن، جاء خلال مؤتمر صحفي مشترك في الدوحة مع وزيرة الخارجية الفرنسية كاترين كولونا. وقال ابن عبد الرحمن، إنه بحث مع وزيرة الخارجية الفرنسية استمرار جهود

دعا العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني، المجتمع الدولي لـ"لقيام بواجبه والضغط للوقف الفوري لإطلاق النار في قطاع غزة". وحذر خلال لقائه أمير قطر تميم بن حمد آل ثاني، اليوم الأربعاء، في العاصمة القطرية الدوحة، من "اتساع دائرة العنف إلى مناطق أخرى بالإقليم، مشددا في الوقت ذاته على أهمية التواصل مع المجتمع الدولي". وأشار إلى أن

أعربت دولة قطر، مساء السبت، عن قلقها البالغ من التوغل البري الإسرائيلي داخل قطاع غزة، واعتبرته "تطوراً خطيراً من شأنه أن يخلف آثاراً أمنية وإنسانية مدمرة في القطاع، لا سيما على سلامة المدنيين والرهائن"، كما حذرت من "ارتداداته الكارثية على أمن واستقرار المنطقة وجهود الوساطة والتهدئة". وشددت وزارة الخارجية القطرية، في بيان، على أنّ هذا

أكد رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" إسماعيل هنية، على "ضرورة تحمل المجتمع الدولي مسؤوليته الإنسانية تجاه جرائم الحرب التي يقوم بها الاحتلال وعمليات الانتقام البشعة من السكان المدنيين". واعتبر هنية خلال لقائه وزير الخارجية التركي هاكان فيدان، اليوم الأربعاء، في العاصمة القطرية الدوحة، أن "ما يقوم به الاحتلال هو محاولة لتجاوز آثار الهزيمة

أكد رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري، محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، على رفض بلاده التهجير القسري لسكان قطاع غزة، مشددا على أهمية إيصال المساعدات الإنسانية لسكان القطاع. وأدان آل ثاني، في مؤتمر صحفي عقده اليوم الأربعاء، في الدوحة مع وزير الخارجية التركي هاكان فيدان، ما وصفه بـ "سياسة العقاب الجماعي تجاه قطاع غزة وسكانه".

قال أبو عبيدة المتحدث باسم كتائب القسام (الجناح العسكري لحركة حماس)، إن "الكتائب أطلقت بوساطة مصرية وقطرية سراح المحتجزتين (نوريت يتسحاك) و(يوخفد ليفشيتز) لدواع إنسانية رفض الاحتلال الإسرائيلي استلامهما سابقا". وأضاف أبو عبيدة أن "الإفراج عن المحتجزتين جرى لدواع إنسانية ومرضية قاهرة رغم ارتكاب الاحتلال أكثر من 8 خروق للإجراءات التي تم الاتفاق مع الوسطاء

وجه وزير الخارجية الأمريكي، انتوني بلينكن، شكره لدولة قطر، لوساطتها مع حركة "حماس" التي أدت إلى إطلاق سراح سيدتين أمريكيتين كانتا ضمن عشرات الأسرى لدى "كتائب القسام" الجناح المسلح لـ "حماس" في غزة مساء اليوم الجمعة. وقال بلينكن في بيان صحفي له "نشكر حكومة قطر على مساعدتها المهمة جدا في إطلاق الرهينتين الأمريكيتين... نقدر عاليا

قالت صحيفة /نيويورك تايمز/ الأمريكية، الحميس، إن "الولايات المتحدة طلبت من قطر التوسط للإفراج عن الرهائن لدى حركة حماس في غزة، بعدما تأكدت أن الإنقاذ العسكري مستحيل". وأشارت إلى "وجود أخطار كبيرة على حياة أولئك العسكريين والمدنيين في حال حدثت محاولة للإفراج عنهم بالقوة". وأضافت الصحيفة أن "قطر انخرطت مباشرة بعد العملية التي نفذتها حركة