قطر

قالت /هيئة البث الإسرائيلية/، اليوم الخميس، إن قطر أبلغت "تل أبيب" بأن حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، قررت تعليق مفاوضات صفقة تبادل الأسرى. ونقلت الهيئة عن مصدرين وصفتهما بالمطلعين على تفاصيل المباحثات، قولهما إن "حماس" نقلت للوسطاء القطريين أنها "تطالب إسرائيل بسحب جميع قواتها من قطاع غزة منذ المرحلة الأولى للصفقة (تبادل الأسرى)، وإنهاء الحرب". والأسبوع

اعتبرت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، اليوم الخميس، أن التصريحات الأخيرة لقادة الاحتلال ضد قطر "تعكس حقيقة موقف الاحتلال الذي يعرقل التوصل لاتفاق بشأن الأسرى". وقال طاهر النونو، المستشار الإعلامي لرئيس المكتب السياسي لـ"حماس" في بيان، إن الحركة "تستنكر استهداف قادة الاحتلال لدولة قطر الشقيقة لمواقفها العروبية والإنسانية تجاه ما يجري في قطاع غزة من عدوان

وصف وزير المالية في حكومة الاحتلال بتسلئيل سموتريش دولة قطر بأنها "داعمة وممولة للإرهاب".   وقال سموتريتش، في تصريحات صحفية اليوم الخميس، إن الدوحة هي "راعية حماس وهي مسؤولة إلى حد كبير عن المذبحة التي ارتكبتها بحق المواطنين الإسرائيليين" في إشارة إلى عملية "طوفان الأقصى" يوم 7 تشرين أول/أكتوبر الماضي.   وتابع سموتريتش قائلاً إن

أعلنت دولة قطر أنه تم إدخال أدوية ومساعدات إلى قطاع غزة، مساء الأربعاء، تنفيذا لاتفاق تم بوساطتها بين حركة المقاومة الإسلامية (حماس) و"إسرائيل". وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية القطرية، ماجد الأنصاري، على منصة /إكس/، إنه "تم خلال الساعات الماضية دخول الأدوية والمساعدات إلى قطاع غزة، تنفيذا للاتفاق الذي تمّ الإعلان عنه الثلاثاء لفائدة المدنيين في

قال البيت الأبيض إن "بريت ماكغورك، كبير مستشاري الرئيس الأميركي جو بايدن لشؤون الشرق الأوسط، ركز خلال محادثاته في قطر على إطلاق سراح (المحتجزين الأميركيين) في قطاع غزة". وفي وقت سابق، أعلنت واشنطن أن ماكغورك وصل إلى الدوحة من أجل بحث اتفاق محتمل لتبادل الأسرى بين حركة المقاومة الإسلامية "حماس" والاحتلال الإسرائيلي. وللشهر الرابع على

قالت وزارة الخارجية القطرية إن "وساطة قطرية نجحت في التوصل لاتفاق بين حركة المقاومة الإسلامية (حماس) والاحتلال الإسرائيلي، لإدخال أدوية ومساعدات إنسانية إلى قطاع غزة". وأضافت الخارجية القطرية في بيان تلقته "قدس برس" اليوم الثلاثاء، أن "الاتفاق يشمل إدخال أدوية ومساعدات للمدنيين في غزة، مقابل إيصال أدوية يحتاج إليها (المحتجزون الإسرائيليون)". وأوضح المتحدث الرسمي لوزارة

قال رئيس الوزراء القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل الثاني، يوم الثلاثاء، إن الضربات التي تقودها الولايات المتحدة لن تمنع "جماعة أنصار الله - الحوثيين" في اليمن، من مهاجمة السفن في البحر الأحمر، وإن السبيل الفعال الوحيد لوقف هذه الهجمات هو إنهاء الحرب في غزة.   وقال آل ثاني، الذي كان يتحدث أمام "المنتدى

ذكرت صحيفة /نيويورك تايمز/ الأميركية، الخميس، أن قطر تجري مباحثات مع قادة "حماس" من أجل إدخال أدوية لأسرى الاحتلال الإسرائيليين في قطاع غزة. ونقلت الصحيفة عن مصدر مسؤل لم تسمه قوله، إن "المباحثات تتضمن بحث نوعية الأدوية والكميات المطلوبة، وطريقة الحصول عليها". وبحسب المصدر ذاته، فإنه "جرى عقد مباحثات مع منظمات دولية من أجل أن

قال وزير الخارجية القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، الأحد، إن اغتيال القيادي في "حماس" صالح العاروري، "عقد المفاوضات بشأن إطلاق الرهائن الإسرائيليين المحتجزين في غزة". وأضاف آل ثاني خلال مؤتمر صحفي مع نظيره الأميركي أنتوني بلينكن في الدوحة، أن "وقوع هجوم ضد أحد كبار قادة (حماس)، يعقد المفاوضات بشأن إطلاق الرهائن". وتابع: "نمر

أفادت مصادر عبرية أن دولة الاحتلال أبلغت قطر بموافقتها على وقف إطلاق نار لمدة أسبوع على الأقل، وذلك مقابل إطلاق سراح نحو 40 اسيرة إسرائيلية إضافية، في ظل خسائرها العسكرية المتواصلة بفعل ضربات المقاومة . وأفاد موقع /واللا/ العبري أن مسؤولين إسرائيليين كبيرين صرحا بذلك بالإضافة لمصدر أجنبي آخر. وأشار الموقع إلى أنه "خلال اللقاء

أعلن الديوان الأميري في قطر تبرع الأمير تميم بن حمد آل ثاني بمبلغ 100 مليون ريال قطري (27 مليون و464 ألف دولار) لصالح حملة "واجب فلسطين" مساء اليوم الاثنين. وأطلقت هيئة تنظيم الأعمال الخيرية في قطر حملة "واجب فلسطين" الإغاثية لمساعدة المتضررين من عدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة، بالشراكة مع جمعية الهلال الأحمر القطري

ذكرت صحيفة /يديعوت أحرونوت/ العبرية، الأحد، أن وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن، يزور "إسرائيل" غدا الاثنين، لبحث "المرحلة التالية من العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة". وقالت الصحيفة، إن أوستن "سيبحث خلال الزيارة التي أتت بدعوة من وزير الأمن الإسرائيلي يوآف غالانت، مع المسؤولين في تل أبيب مراحل العدوان المستمر على قطاع غزة منذ 72 يوما".