مقاومة

رحب عضو قيادة حركة المقاومة الإسلامية "حماس" في الخارج، علي بركة، بعملية "حوّارة" التي قتل فيها مستوطنين اثنين، عصر اليوم السبت، دون أن يعلن مسؤولية حركته عن العملية.   وقال بركة، في تغريدة على حسابه في منصة "إكس/تويتر"، إن هذه العملية "تأتي ردا طبيعيا على الاحتلال والاستيطان وتهويد القدس وتقسيم المسجد الأقصى المبارك، وتأكيدًا على

وثق مركز المعلومات الفلسطيني "معطي" (حقوقي مستقل) 22 عملاً مقاوماً، من بينها سبع عمليات إطلاق نار، وتفجير عبوة ناسفة، وعمليتي إلقاء زجاجات حارقة، إضافة إلى اندلاع مواجهات وإلقاء حجارة، في تسع نقاط بالضفة الغربية. وذكر "معطى" في تقرير أصدره مساء اليوم الأربعاء، أن مواجهات اندلعت بين الشبان وقوات الاحتلال في أنحاء متفرقة بالضفة والقدس، وتركزت

أعلنت مجموعة عسكرية فلسطينية تُطلق على نفسها اسم "كتيبة العياش"، مسؤوليتها عن إطلاق صاروخ قسام (1)، اليوم الثلاثاء، تجاه مستوطنة "شاكيد"، غرب جنين شمال الضفة الغربية المحتلة. وقالت الكتيبة في بيان مقتضب،إن إطلاق الصاروخ " جاء رداً على جرائم العدو بحق أبناء شعبنا وثأراً لدماء شهدائنا التي هي وقود جهادنا واستمرارا لعملية الإعداد والتطوير المستمر،

أصيب مستوطنان إسرائيليان في بلدة "عزون" شرقي قلقيلية، شمالي الضفة الغربية، بعد استهداف الشبان الفلسطينيين مركبتهما بالحجارة، مما أدى لتحطيمها. وذكرت مصادر محلية، مساء اليوم السبت، أن قوات الاحتلال انتشرت في المنطقة بشكل مكثف، وشددت من إجراءاتها العسكرية ولاحقت الشبان في المنطقة. وتشهد مدن الضفة الغربية، اقتحامات شبه يومية لقوات الاحتلال، تنتهي عادة باعتقال وإصابة

أعلن المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، أن فلسطينياً حاول الليلة طعن مستوطنتين شمالي الضفة. وقال في بيان، الخميس، إن فلسطينياً نزل من سيارته، وحاول طعن مستوطنتين كانتا تقفان في موقف للحافلات شمالي الضفة، دون وقوع إصابات، لافتا إلى أن قوات الجيش، تجري عمليات تمشيط بحثًا عن الشاب. وذكرت وسائل إعلام عبرية، أن مستوطنتين أبلغتا عن

اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الأربعاء، بلدة يعبد، جنوبي غرب جنين، شمالي الضفة الغربية. وقالت مصادر محلية، إن قوات الاحتلال اقتحمت يعبد وسيّرت آلياتها العسكرية في مركز البلدة، وحيي "أبو شملة" و"الملول"، ما أدى الى اندلاع مواجهات بين الشبان وقوات الاحتلال، التي أطلقت الرصاص الحي وقنابل الصوت والغاز المسيل للدموع. وفي سياق متصل، اقتحمت

اختطفت قوة إسرائيلية خاصة، اليوم الأربعاء، ثلاثة شبان من مخيم "عقبة جبر" جنوبي مدينة أريحا شرق الضفة الغربية المحتلة، عقب محاصرة أحد المباني.   وقالت مصادر محلية في المخيم إن قوات الاحتلال اختطفت الشبان الثلاثة من داخل صالون للحلاقة في المبنى، وهم: محمد أبو ريا، وأحمد حجاج، وإيهاب بلهان.   وأفادت المصادر، بأن وحدات إسرائيلية

اعتبر القيادي في "الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين" (أحد فصائل منظمة التحرير) أبو أحمد فؤاد أن المرحلة النضالية التي تمر بها القضية الفلسطينية تعرضت لــ"التشويه"، حسب وصفه، من خلال محاولة نزع "البعد التحرري الوطني والقومي" عنها، بعد اتفاقية "أوسلو" (أبرمت عام 1993 بين منظمة التحرير و"إسرائيل"). وأكد فؤاد، الذي يرأس مكتب العلاقات العربية والقومية في الجبهة،

أصيب مستوطن بجروح خطيرة في عملية طعن تعرض لها في القدس المحتلة مساء اليوم الخميس. وأفادت القناة /14/ العبرية، بأن مستوطنا يبلغ (30 عاما) أصيب بجروح خطيرة بعد تعرضه للطعن في القدس. وذكرت أن منفذ عملية الطعن انسحب من المكان، مشيرة إلى أن أجهزة "الأمن الإسرائيلية" تبحث في كون العملية "قومية" (فدائية) بدورها قالت القناة

كشفت وسائل إعلام عبرية، أن الاحتلال يدرس "إقامة نظام إنذار ضد إطلاق الصواريخ في منطقة شمال الضفة الغربية المحتلة، بعد الكشف عن أربع محاولات لفصائل فلسطينية إطلاق صواريخ باتجاه المستوطنات". وقالت صحيفة /يسرائيل هيوم/ العبرية، اليوم الخميس: إن "الجيش ينظر بقلق إلى محاولات فلسطينيين في شمال الضفة، إطلاق صواريخ على مدن وبلدات إسرائيلية". وأضافت أن

شددت 5 فصائل فلسطينية، على "ضرورة توفير متطلبات نجاح الحوار وتنفيذ مخرجاته لصالح استراتيجية مقاومة شاملة ضد الاحتلال، بما في ذلك وقف العمل بالمرحلة الانتقالية لـ(اتفاق أوسلو)، والوقف التام لكل أشكال التنسيق الأمني، والتعامل مع الاحتلال، وبسط السيادة الوطنية على كامل الأرض الفلسطينية المحتلة، ومدّ الولاية القانونية للقضاء الفلسطيني". وأضافت الفصائل وهي، حركة الجهاد الإسلامي،

قال بيان صدر عن مجموعة تطلق على نفسها "كتيبة العياش"، إنها تمكنت، اليوم الاثنين، من إطلاق صاروخين من مدينة جنين شمال الضفة الغربية، نحو مستوطنة "شاكيد" غرب المدينة.   وأكدت مصادر عبرية أن "صاروخين انطلقا من منطقة جنين باتجاه مستوطنة شكيد" دون أي تفاصيل. وشدد بيان "كتائب العياش"، الذي تلقته "قدس برس" على أنه "في