نابلس

استشهد فتى فلسطيني متأثرا بإصابته برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، الجمعة، خلال اقتحام بلدة سالم شرق مدينة نابلس في الضفة الغربية المحتلة.  وأكدت مصادر طبية فلسطينية، استشهاد الفتى عبد الخالق مصعب جبور (17 عاما)، عقب إصابته بجروح حرجة برصاص الاحتلال في منطقة الصدر، نقل على إثرها إلى المستشفى، وأجريت له عمليات إنعاش للقلب والرئتين، غير أن

استشهد شابان فلسطينيان، مساء الخميس، برصاص قوات جيش الاحتلال الإسرائيلي، قرب بلدة "أوصرين" قضاء مدينة نابلس في الضفة الغربية المحتلة. وقالت وزارة الصحة الفلسطينية (تابعة للسطة)، إن الهيئة العامة للشؤون المدنية أبلغتها باستشهاد الفتى جهاد أدهم عبد الله عديلي (١٧ عاماً)، والشاب سيف غسان جبر عديلي (١٩ عاماً) برصاص الاحتلال، قرب بلدة أوصرين قضاء نابلس،

قالت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، إن استشهاد الأسير مصعب حسن عديلي (20 عاماً) عشية يوم الأسير الفلسطيني ومع اقتراب نيله حريته، يثبت وحشية الاحتلال المجرم في تعامله مع الأسرى ومضيه في إعدامهم. وأضافت الحركة، في بيان صحفي اليوم الخميس، تلقته "قدس برس"، أن "ارتقاء الأسير مصعب حسن عديلي (20 عاماً) من بلدة حوارة جنوب نابلس،

مددت "محكمة نابلس" شمالي الضفة الغربية، اليوم الخميس، توقيف عضو بلدية بيتا، الدكتور عبد السلام معلا، لمدة 15 يومًا، وذلك بعد تمديد سابق استمر 48 ساعة. جاء ذلك عقب اعتقاله من قبل جهاز الأمن الوقائي التابع لـ"السلطة الفلسطينية"، يوم الاثنين الماضي، على خلفية كلمته خلال وقفة في بلدة بيتا جنوب نابلس، ضمن فعاليات الإضراب الشامل

فرغت قوات الاحتلال الإسرائيلي، ليل الأربعاء/الخميس، شاحنة كبيرة محملة بالخنازير في منطقة إسكان الموظفين بضاحية "اكتابا" المحاذية لمخيم نور شمس شرق مدينة طولكرم في الضفة الغربية المحتلة.  وقال شهود عيان، إن "جنود الاحتلال أنزلو، عددا كبيرا من الخنازير في محيط المنطقة، في سابقة استفزازية وخطيرة تهدد سلامة المواطنين وتثير مخاوف من استخدام هذه الحيوانات كوسيلة

أجبرت قوات الاحتلال عشرات العائلات الفلسطينية على مغادرة منازلها بالقوة، والخروج من مخيم بلاطة شرق نابلس شمالي الضفة الغربية. ونفذت قوات الاحتلال عمليات تفتيش داخل المنازل وعبثت بمحتوياتها، واعتقلت حتى لحظة مساء اليوم الأربعاء، أكثر من 30 شابا، وأخضعتهم للتحقيق الميداني، وأفرجت عن بعضهم لاحقا. وبدأت قوات الاحتلال صباح اليوم عملية عسكرية في نابلس، وقالت

أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، بدء عملية عسكرية واسعة في مدينة نابلس شمالي الضفة الغربية المحتلة. وقال الجيش في بيان، مساء اليوم الأربعاء: بدأنا عملية عسكرية واسعة في منطقة نابلس. وبحسب مواقع إخبارية عبرية، فقد دفع جيش الاحتلال بثلاثة كتائب إلى مخيم بلاطة للاجئين شرقي نابلس، في إطار عملية "الجدار الحديدي". يأتي ذلك بينما يواصل الجيش

تعيش مدينه نابلس حالة فريدة من الحصار والتشديد من قبل جيش الاحتلال الذي يمعن في خنق المدينة من خلال وضع العديد من الحواجز العسكرية الثابتة والمتحركة، بالإضافة إلى وضع مزيد من البوابات الحديدية على الشوارع ومفارق الطرقات. وبحسب الاحصائيات فإنّ مدينة نابلس لوحدها محاطة بما لا يقل عن 17 حاجز وبوابة عسكرية تعتبر محطات من

 اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الاثنين، صحفيا ومواطنا فلسطينياً من بلدة "بيتا" جنوب نابلس، شمالي الضفة الغربية. وقالت مصادر محلية، إن قوات الاحتلال اعتقلت المصور الصحفي وهاج بني مفلح، والمواطن زياد داوود، خلال تواجدهما في محيط جبل صبيح في بلدة بيتا. ويصعّد جيش الاحتلال والمستوطنون اعتداءاتهم بالضفة، بما فيها القدس، منذ بدء العدوان على

أصيب شاب وطفل فلسطينيان، مساء اليوم السبت، برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي خلال مواجهات اندلعت بعد اقتحام آليات عسكرية من جيش الاحتلال بلدة بيت فوريك، شرقي مدينة نابلس، شمال الضفة الغربية المحتلة. وقالت مصادر محلية، إن "قوات الاحتلال دهمت بلدة بيت فوريك بعدة آليات عسكرية وانتشرت في حارات وأزقة البلدة؛ قبل اندلاع مواجهات مع الشبان الفلسطينيين

 اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، شابا فلسطينيا خلال مروره على حاجز دير شرف العسكري غرب نابلس، شمالي الضفة الغربية. واعتقل جنود الاحتلال على الحاجز أيمن شادي مرمش من سكان خلة العامود في نابلس، خلال مروره على الحاجز. وكانت قوات الاحتلال اعتقلت فجر اليوم ستة فلسطينيين من مخيم بلاطة شرق نابلس. كما أصيب شاب آخر،

شهدت مناطق متفرقة من الضفة الغربية، ليلة الأحد واليوم الأثنين، سلسلة من الاقتحامات والاعتداءات التي نفذتها قوات الاحتلال الإسرائيلي ومستوطنيه، وأسفرت عن إصابات واعتقالات وعمليات نزوح، بالإضافة إلى هدم منازل ومواجهات مع الفلسطينيين. العدوان على مدينة طولكرم ومخيمها يواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على مدينة طولكرم ومخيمها شمالي الضفة الغربية لليوم الـ50، وعلى مخيم "نور شمس"