نابلس

دعت "الحملة الشعبية لإعادة بناء منازل الأحرار" الثانية بالتعاون مع مؤسسات محافظة نابلس، لإنجاح حملة إعادة بناء المنازل الفلسطينية التي هدمها الاحتلال في مدينة نابلس، شمال الضفة الغربية. وحملت الحملة اسم "نابلس عزها بناسها" والتي ستقام خلال الفترة من يوم غد السبت ولمدة أسبوع كامل، من الساعة العاشرة صباحًا حتى الساعة الثامنة مساءً يوميًا على

اعتقلت أجهزة أمن السلطة الفلسطينية، مساء اليوم الجمعة، الشاب منذر النابلسي، من مكان عمله في مدينة نابلس، شمال الضفة الغربية.  والمعتقل النابلسي هو ابن عم الشهيد إبراهيم النابلسي الذي اغتالته قوات الاحتلال في التاسع من آب/أغسطس عام 2022. وبحسب أهالي المعتقلين السياسيين، "نفذت أجهزة أمن السلطة 411 انتهاكاً في الضفة الغربية، خلال شهر حزيران/ يونيو

اعتدت قوات الاحتلال والمستوطنون على عدة مناطق بالضفة الغربية مساء اليوم الجمعة. حيث رشق مستوطنون بالحجارة مركبة فلسطينية قرب قرية المغير شمال شرق رام الله، وسط الضفة الغربية، ما أدى إلى إصابة صاحب المركبة بجروحٍ في يده جراء تحطم الزجاج. من جهة أخرى، انطلقت المسيرة الأسبوعية ضد الاستيطان شرق بيت دجن شرق نابلس، شمالي الضفة

جرفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، أراضي فلسطينية في بلدة قصرة جنوب نابلس (شمال الضفة). وأفاد مصادر محلية، بأن قوات الاحتلال جرفت سلاسل حجرية، واقتلعت أكثر من 120 شجرة زيتون ولوزيات في بلدة قصرة. وأوضحت ذات المصادر، أن الأراضي واقعة في المنطقة المصنفة "ج"، وأن الاحتلال سلم إخطارات بتلك الأراضي في وقت سابق يطالب أصحابها

شيعت جماهير غفيرة في محافظة نابلس، شمال الضفة الغربية، اليوم الأربعاء، جثمان الشهيد محمد عبد الحكيم نعيم ندى (23 عاما) إلى مقبرة مخيم العين غرب المدينة. وانطلق موكب تشييع الشهيد من أمام مستشفى رفيديا الحكومي بمراسم عسكرية، وصولا إلى دوار الشهداء وسط المدينة، ومنه إلى مخيم العين حيث تمت مواراته الثرى في مقبرة المخيم. وكانت

زعمت صحيفة /يسرائيل هيوم/ العبرية، أن "مسلحين فتحوا النار على حافلة، قرب قرية حوارة جنوب نابلس، شمالي الضفة الغربية، واستهدفوها بثماني رصاصات، دون وقوع إصابات". وبحسب الصحيفة، فقد هرعت قوات معززة من جيش الاحتلال إلى المكان، وأغلقت الشارع الرئيسي في القرية وشرعت بأعمال تمشيط بحثاً عن المهاجمين. وتشهد قرية حوارة، اشتباكات بين الفينة والأخرى، بسبب

 استشهد شاب فلسطيني، وأصيب ثلاثة آخرون بالرصاص الحي، والعشرات بالاختناق بالغاز السام، الليلة، خلال مواجهات مع قوات الاحتلال الإسرائيلي في المنطقة الشرقية من مدينة نابلس، شمالي الضفة الغربية، عقب اقتحام المستوطنين "مقام يوسف". وأعلن "الهلال الأحمر" الفلسطيني في بيان مقتضب، عن استشهاد الشاب بدر سامي ربحي مصري (19عاما) متأثراً بإصابته في الصدر، موضحاً أن طواقمه

حرق مستوطنون، اليوم الأحد، مئات الأشجار وهاجموا منزلا في بلدة بورين جنوب نابلس شمال الضفة الغربية. وأفاد مراسلنا، بأن عصبة من المستوطنين، حرقت مئات أشجار الزيتون، ومنعت مركبة الإطفاء من الوصول إلى مكان الحرائق لإخمادها. كما هاجم مستوطنون من  مستوطنة "يتسهار" جنوب نابلس، منزل عائلة صوفان بحماية قوات الاحتلال، وتصدى لهم الأهالي ودارت مواجهات أسفرت عن

شارك مئات المستوطنين، مستقلين دراجات نارية في مسيرة استفزازية من مستوطنة "عيلي" جنوب نابلس، شمالي الضفة الغربية، باتجاه مستوطنة "بيت إيل"، شمال مدينة رام الله، وسط الضفة الغربية. تزامن ذلك، مع تجمهر مستوطنين على الشارع المحاذي لمستوطنة "حلميش"، شمال غرب رام الله. وأفاد مراسلنا، بأن قوات الاحتلال أغلقت منطقة "عيون الحرامية"، ومفترق بلدة ترمسعيا، والمدخل

حرق مستوطنون، اليوم الأحد، عشرات الدونمات من أراضي الفلسطينيين في قرية اللبن الشرقية، جنوب نابلس (شمال الضفة). وقال رئيس مجلس قروي اللبن الشرقية يعقوب عويس، في تصريحات صحفية، إن عددا من المستوطنين أقدموا على إحراق عشرات الدونمات المزروعة بالمحاصيل الزراعية وعشرات أشجار الزيتون. وأشار إلى أن الأهالي بمساعدة الدفاع المدني تمكنوا من السيطرة على الحريق.

أصيب عشرات الفلسطينيين والمتضامنين، خلال قمع قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الجمعة، مسيرة في "برقة" شمالي نابلس، شمالي الضفة الغربية. واستهدفت قوات الاحتلال الفلسطينيين المشاركين في مسيرة ضد عودة المستوطنين لموقع مستوطنة "حومش" المخلاة منذ عام 2005 بالرصاص، وقنابل الغاز السام المسيل للدموع. وقالت مصادر محلية، إن اعتداء الاحتلال أسفر عن إصابات بالاختناق في صفوف المشاركين،

شيّعت جماهير فلسطينية غفيرة في نابلس، شمالي الضفة الغربية، اليوم الجمعة، جثماني الشهيدين حمزة مقبول (32 عاما)، وخيري شاهين (34 عاما) إلى مثواهما في المقبرة الشرقية بالمدينة. وانطق موكب التشييع من أمام مستشفى "رفيديا" الحكومي، وصولا إلى ميدان الشهداء وسط المدينة، حيث أقيمت صلاة الجنازة عليها، ومن ثم جاب المشيعون أزقة البلدة القديمة؛ وسط ترديد