نابلس

نعت حركة "الجهاد الإسلامي" الشهيدين حمزة مقبول وخيري شاهين، واللذين ارتقيا صباح الجمعة، خلال مواجهات مع قوات الاحتلال في البلدة القديمة بنابلس، شمالي الضفة الغربية. وأكدت "الجهاد الإسلامي" في بيان صحفي، تلقته "قدس برس" أن دم الشهداء يشعل الثأر والانتقام. ولفتت إلى أن "هذه الدماء التي تزين ساحات المواجهة على امتداد الضفة الباسلة، ستشعل مزيداً

 استشهد مقاومان فلسطينيان وأصيب اثنان آخران، برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم الجمعة، في البلدة القديمة من مدينة نابلس، شمالي الضفة الغربية. وأفادت مصادر صحفية، بأن قوات الاحتلال اقتحمت البلدة القديمة، وحاصرت أحد المنازل في حارة "الحبلة" بالبلدة القديمة، قبل أن تعدم الشابين حمزة مقبول وخيري شاهين، اللذين خاضا اشتباكاً مسلحاً، ورفضا تسليم أنفسهم. ويتهم

جرفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، مساحات من أراض تابعة لفلسطينيين على المدخل الشمالي لمدينة سلفيت، شمال الضفة الغربية. ونقلت وكالة الأنباء الرسمية الفلسطينية /وفا/، عن رئيس بلدية سلفيت عبد الكريم زبيدي، أن "قوات الاحتلال نفذت أعمال تجريف على مدخل المدينة الشمالي، قرب مستوطنة (أريئيل) المقامة على أراضي الفلسطينيين". وفي نابلس، أغلقت قوات الاحتلال طريقا في

شارك مئات الفلسطينيين، مساء اليوم الإثنين، في مسيرة حاشدة جابت أحياء مدينة نابلس، شمال الضفة الغربية، نصرة ودعما لمدينة جنين ومخيمها في ظل استمرار العدوان الإسرائيلي منذ أكثر من عشرين ساعة متواصلة. وهتف المشاركون "يا نتنياهو وينك وينك.. جنين رح تكسر عينك"، و"من نابلس تحية لجنين الأبية".  وكانت مجموعة "عرين الأسود"، (مجموعات مقاتلة في نابلس)،

اقتحم جيش الاحتلال الإسرائيلي، عدة بلدات وقرى في محافظة نابلس، شمال الضفة الغربية. وقل مراسلنا، إن قوة عسكرية من جيش الاحتلال، اقتحمت بلدة بيتا، وقريتي سالم وروجيب شرق نابلس، اليوم السبت، وأطلقت قنابل الصوت والغاز على الفلسطينيين، وانسحبت دون ان يبلغ عن اعتقالات. من جهة أخرى، اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء أمس الجمعة، الفلسطيني محمد

انسحبت قوات الاحتلال، عصر اليوم الخميس، من قرية "عوريف" جنوبي نابلس، شمالي الضفة الغربية، بعد محاصرة منزل، واعتقال أحد الشبان. وأفادت مصادر صحفية، بأن قوات الاحتلال اقتحمت صباح اليوم بلدة "عوريف" وحاصرت منزلا في منطقة السهل، يعود للفلسطيني عبد الله صبّاح، وألقت قنابل الصوت في محيطه. وأوضحت أن قوات الاحتلال طالبت عبر مكبرات الصوت، أحد

أصيب عدد من الفلسطينيين خلال هجوم شنه عدد من المستوطنين على مركبات الفلسطينيين بالقرب من قرية دوما، وبلدة جماعين جنوب نابلس، شمال الضفة الغربية.  وأفاد مراسلنا، بأن مستوطنين هاجموا مركبات الفلسطينيين بالحجارة بالقرب من قرية دوما، ما أدى إلى تحطيم زجاج مركبة، وإصابة اثنين من ركابها. كما لاحق مستوطنون مركبة قرب بلدة جماعين، ورشوا ركابها

شيعت جماهير غفيرة، جثمان الشهيد طارق موسى خليل إدريس (39 عامًا)، إلى مقبرة مخيم عسكر القديم شرق مدينة نابلس شمال الضفة الغربية. وانطلق موكب التشييع، اليوم السبت، من أمام مستشفى رفيديا بمدينة نابلس، إلى منزل عائلته في المخيم، حيث ألقيت عليه نظرة الوداع، وأدى المشاركون الصلاة عليه، قبل أن يوارى الثرى. وندد المشيعون بجرائم الاحتلال

استُشهد شابان، وأُصيب ثالث، ليل الثلاثاء/الأربعاء، في انفجار عبوة ناسفة في مخيم بلاطة، شرقي مدينة نابلس، شمالي الضفة الغربية. وذكرت مصادر محلية، أن الشهيدين هما محمد جمال حشاش (17 عامًا) وعلاء حفناوي (18 عامًا) من مخيم بلاطة. وأوضحت المصادر أن عبوة ناسفة انفجرت عن طريق الخطأ، ما أدى لاستشهاد شابين، وإصابة ثالث وصفت جروحه بالحرجة.

نعت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" الشهيد خليل أنيس الذي استشهد فجر اليوم خلال اشتباك مسلح مع جنود الاحتلال الذين اقتحموا مدينة نابلس شمالي الضفة الغربية، مؤكدة أنّ "سياسة هدم منازل المقاومين لن توقف المقاومة ولن ترهب شعبنا".  وزفت الحركة في تصريح صحفي تلقته "قدس برس" اليوم الخميس الشهيد: خليل يحيى أنيس (20 عامًا)، من مخيم "العين"،

أعلن "الهلال الاحمر" الفلسطيني، عن إصابة ثلاثة فلسطينيين، اثنان منهم بجروح خطرة للغاية، و60 حالة اختناق بالغاز السام، وإصابة بالدهس، خلال العدوان الإسرائيلي على مدينة نابلس، شمالي الضفة الغربية. وأشار الهلال الأحمر، في بيان مقتضب، فجر اليوم، أن  قوات الاحتلال تمنع الطواقم الطبية من الوصول إلى الإصابات في المنازل. ودوت صفارات الإنذار في مدينة نابلس،

نعت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" الشهيد فارس حشاش (19 عامًا) الذي استشهد اليوم الثلاثاء، برصاص الاحتلال الإسرائيلي، أثناء عدوانه على مخيم بلاطة، شرقي نابلس، شمالي الضفة الغربية. كما باركت "حماس" في بيان صحفي، تلقته "قدس برس" عملية إطلاق النار، ضد المستوطنين وجنود الاحتلال، في حاجز الريحانة قرب جنين (شمال). وأشارت إلى أن "الهجمة الصهيونية الشرسة