نتنياهو

أعلن مصدر قيادي في كتائب "القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس"، الجمعة، أن أحد الأسرى الذين أعلن عن مقتلهم بقصف ونيران جيش الاحتلال، صديق مقرب إلى رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو. وقال المصدر، إن أحد الأسرى القتلى اعترف في أثناء احتجازه لدى "القسام"، أنه صديق مقرب لنتنياهو. وعقبت "القسام" على ذلك قائلة: "نتنياهو ترك أصدقاءه يواجهون

رأى كتاب ومحللون، بأن المؤشرات جميعها وسلوك الاحتلال على أرض الواقع، يؤكد بأن رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، "غير معني بإبرام صفقة للأسرى، بمقاس الأطروحات والمطالب الفلسطينية، بل بمعاييره، وسيسعى لإطالة أمد الحرب والتصعيد لأهداف عدة كلها تصب في صالحه شخصياً". ويرى الكاتب والمحلل السياسي، سليمان بشارات، في حديثه لـ"قدس برس"، بأن "نتنياهو يبحث عن

زعمت وسائل إعلام أمريكية أن إدارة الرئيس جو بايدن منحت إسرائيل مهلة حتى منتصف آذار/مارس المقبل، لتوقيع رسالة التزام بالقانون الدولي بشأن استخدام الأسلحة الأمريكية والسماح بدخول المساعدات لغزة. وذكر موقع /أكسيوس/ الأمريكي نقلا عن ثلاثة مسؤولين أمريكيين وإسرائيليين، أن "الإدارة الأمريكية ستوقف عمليات نقل الأسلحة إلى إسرائيل إذا لم تقدم تل أبيب الضمانات بالموعد

قال رئيس البرلمان التركي نعمان قورتولموش، إن مصير رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن يحاكم أمام المحكمة الجنائية الدولية مثل زعيم صرب البوسنة رادوفان كاراديتش. تصريح قورتولموش الإعلامية جاء خلال عودته على متن طائرة بعد مشاركته في النسخة الـ14 لاجتماع الجمعية البرلمانية الآسيوية "APA" بالعاصمة الأذربيجانية باكو. وشدد قورتولموش على أنه حتى الدول الراغبة في

قال عضو في الكونغرس الأمريكي إن رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو يستمع لأعضاء حكومته المتطرفين أكثر من الرئيس بايدن. وأشار السيناتور الديمقراطي كريس فان هولن في تصريحات إعلامية: نرى أن نتنياهو يتجاهل الرئيس بايدن ويستمع إلى أعضاء حكومته الأكثر تطرفا. وأكد السيناتور هولن أن اليمين المتطرف يقود حكومة نتنياهو وهذا سيىء لإسرائيل ولنا وللفلسطينيين. وكان

قال رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو إن إسرائيل ستحتفظ بالسيطرة الأمنية الكاملة على الضفة الغربية وقطاع غزة، سواء مع تسوية دائمة أو بدونها، واعتبر أن إقامة دولة فلسطينية يشكل خطرا وجوديا على إسرائيل. وقال نتنياهو في بيان له أمس الاثنين "قدمت للحكومة اقتراحا ينص على أن إسرائيل ستعارض محاولة فرض إقامة دولة فلسطينية عليها من

قال المتحدث باسم الخارجية القطرية عادل الأنصاري، إن "التصريحات الأخيرة لرئيس الوزراء الاسرائيلي، التي يطالب فيها قطر بالضغط على "حماس" للإفراج عن الرهائن، ليست إلا محاولة جديدة منه للماطلة وإطالة أمد الحرب لأسباب باتت مكشوفة للجميع".  ‏وأضاف الأنصاري: "يعرف رئيس الوزراء الاسرائيلي جيدا بأن قطر كانت ملتزمة منذ اليوم الأول بجهود الوساطة وإنهاء الأزمة وتحرير

كشفت وسائل إعلام عبرية إن ما ينشر حول المفاوضات مع حركة "حماس" هي أكاذيب يخدع بها نتنياهو الجمهور الإسرائيلي وحتى الآن لا توجد مفاوضات. وقالت صحيفة /يديعوت أحرونوت/ العبرية، إن "الوسطاء يبذلون أطنان من الطاقة، و"حماس" لم تفزع ولم تستسلم، ونتنياهو دائمًا يتحدث عن العواطف والقيم والأمن، لكنه في النهاية يعمل وفق اعتبارات سياسية داخلية.

نفى رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو ما نشر في إسرائيل اليوم، عن موافقته على الاعتراف بالدولة الفلسطينية مقابل التطبيع مع السعودية، واصفا ما نشر بـ "أخبار كاذبة". ورد مكتب نتنياهو صباح اليوم الأحد، على منشورات في دولة الاحتلال، تفيد بأنه "يدرس الاعتراف بدولة فلسطينية مقابل التطبيع مع السعوديين" قائلا: "المنشور بشأن الموافقة الإسرائيلية على إقامة

قال أهالي الأسرى الإسرائيليين في قطاع غزة، مساء السبت، خلال اعتصامهم أمام مقر وزارة الجيش في "تل أبيب"، إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، "لا يسمع صوتهم ولا يعطي أولوية سوى لمصالحه السياسية". ونقلت صحيفة /يديعوت أحرنوت/ عن قريب أحد الأسرى في غزة، قوله: "نتنياهو، أخرج السياسة من غرفة المفاوضات، لا تعطي مصالحك السياسية أولوية

أفادت صحيفة /يسرائيل هيوم/ العبرية أن رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، يدرس فعليا عدم الاعتراض على اعتراف الولايات المتحدة بإقامة دولة فلسطينية من جانب واحد على حدود 1967، وذلك مقابل اتفاق للتطبيع مع السعودية. ونقلت الصحيفة عن مصدر سياسي إسرائيلي مطلع على التفاصيل قوله إن "قبول الخطوة الأميركية تهدف إلى تحقيق انفراج سياسي تاريخي

أجرى الرئيس الأميركي، جو بايدن، محادثة هاتفية مع رئيس حكومة الاحتلال، بنيامين نتنياهو، الذي غادر اجتماع الكابينيت الإسرائيلي الموسع، لتلقي المكالمة التي تواصلت نحو 40 دقيقة. وأفادت وسائل إعلام عبرية، بأن بايدن بحث مع نتنياهو "التطورات في مفاوضات صفقة تبادل الأسرى مع "حماس"، والهدنة في قطاع غزة، وإدخال المزيد من المساعدات الإنسانية للقطاع والخطط الإسرائيلية