هجرة

وصفت وسائل إسرائيلية تزايد هجرة المستوطنين اليهود من فلسطين المحتلة منذ بدء معركة طوفان الأقصى بـ"العودة إلى التيه مجددا". وكشفت صحيفة /هآرتس/ العبرية، عن تزايد ملحوظ في عدد اليهود الذين يغادرون إسرائيل منذ اندلاع الحرب في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، بحثا عن أماكن أكثر أمانا، واصفة ذلك بأنها "عودة إلى التِّيهِ من جديد". وفي تقرير

في ضاحية قدسيا التي نزح إليها من مخيم اليرموك في العاصمة السورية دمشق، يعد أحد اللاجئين الفلسطينيين أيامه الأخيرة في المكان الذي ترعرع فيه، "فقبل فترة باع سيارته التي كان يعمل عليها، وها هو يجمع القرش على القرش مستعينا بالحوالات التي تأتيه من أخيه في ألمانيا، حتى يتمكن هو الآخر من الهجرة، والوجهة هذه المرة

كشفت القناة /السابعة/ العبرية، إن مئات الأطباء الإسرائيليين، أعربوا عن نيتهم الهجرة، في حال صادقت حكومتهم على خطة الإصلاح القانونية.   وأشارت القناة إلى أن وزارة الصحة التابعة للاحتلال، ونقابة الأطباء، عقدوا أمس الأربعاء، نقاشا طارئا، كشف خلاله عن أن "مئات الأطباء سيتركون إسرائيل بعد تقديم استقالاتهم، مما سيضع النظام الصحي الإسرائيلي في أزمة حادة".

ذكرت صحيفة /التايمز/ البريطانية أن عشرات الآلاف من "الإسرائيليين" يهاجرون أو يفكرون بالهجرة؛ في أعقاب التصويت في برلمان الاحتلال الكنيست على قانون "التعديلات القضائية". وقالت الصحيفة: إن الأحزاب الدينية المتطرفة أدت دوراً مهما في التعديلات، كونها جزءاً من ائتلاف بنيامين نتنياهو، وبالتالي دفعت الإسرائيليين للهجرة من دولة الاحتلال. وفي استطلاع أجرته القناة 13 العبرية، وجد

قالت وزارة الخارجية في السلطة الفلسطينية، اليوم الثلاثاء، إن سفارتها لدى اليونان "تمكنت من الاتصال بأحد الناجين من حادثة غرق قارب قبالة السواحل اليونانية قبل أيام". وأشارت الوزارة في بيان اطلعت عليه "قدس برس" إلى أنه "تم التأكد من وجود أربعة فلسطينيين كانوا على متن القارب، اعتبروا في حكم المفقودين". وأضافت أن "جهود سفارتي فلسطين