هدم

وثقت محافظة القدس، في تقريرها لشهر أيار/ مايو الماضي، إصابة 33 فلسطينيا، و143 حالة اعتقال نفذتها قوات الاحتلال الإسرائيلي، في مدينة القدس المحتلة وقراها وبلداتها. وأضافت المحافظة، في تقرير صدر عنها، تلقته "قدس برس"، اليوم الخميس، أن "قوات الاحتلال نفذت 47 عملية هدم وتجريف لمنشآت خلال الشهر الماضي. وأكد التقرير أن "الإصابات كانت بالرصاص الحي

اندلعت مواجهات بين شبان فلسطينيين وقوات الاحتلال التي اقتحمت قرية نعلين غرب مدينة رام الله (وسط الضفة الغربية)، بعد منتصف ليلة الثلاثاء، تمهيدا لهدم منزل الشهيد معتز خواج (23 عاما)، منفذ عملية تل أبيب يوم الخميس التاسع من آذار/ مارس الماضي. وقال مراسلنا إن قوات الاحتلال أجبرت سكان المنازل المجاورة لمنزل الشهيد معتز الخواجا على

هدمت آليات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، بناية سكنية في حي واد قدوم ببلدة سلوان، جنوب المسجد الأقصى المبارك. وأفادت مصادر محلية، بأن البناية التي هدمتها قوات الاحتلال، بذريعة عدم الترخيص، تؤوي 50 شخصا من عائلة الحسين. وكانت سلطات الاحتلال قد سلّمت عائلة الحسيني قرارا لإخلاء المنزل، تمهيدا لهدمه، في عام 2018. وتصعد سلطات الاحتلال من

هدمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم الثلاثاء، بركسين وغرفة زراعية في بلدة الخضر جنوبي بيت لحم جنوب الضفة الغربية. وقال رئيس المجلس البلدي في بلدة الخضر إبراهيم موسى، إن "قوات الاحتلال هدمت بركسين كبيرين وغرفة زراعية في منطقة أرض الدير في الجهة الغربية، تعود لعائلة رشيد محمود صلاح، بحجة عدم الترخيص". وأضاف موسى، أن "مواجهات

أجبرت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، فلسطينيا على هدم غرفة سكنية في منزله ببلدة "جبل المكبر" في القدس المحتلة. وأفادت مصادر محلية، بأن سلطات الاحتلال أجبرت المقدسي قصي السرخي على هدم الغرفة التي أضافها إلى منزل العائلة، بحجة عدم الترخيص. ووفق عائلة السرخي، فقد تسلّمت من بلدية الاحتلال قرار هدم الغرفة قبل عامين، وطالبت بتجميد قرار

هدمت آليات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، شقتين سكنيتين في منطقة "خلة العبد" في بلدة جبل المكبر بالقدس المحتلة، بحجة عدم الترخيص. وتعود ملكية الشقتين اللتين استهدفتا بالهدم، للشقيقين فراس وعلي شقيرات، وتبلغ مساحة كل شقة منهما 115 مترا مربعا، ويقطن فيهما 10 أفراد جُلهم من الأطفال. ووفق مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة "اوتشا"،

هدمت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، منزلين قيد الإنشاء في العوجا، ومضافة وبركسا في قريتي الجفتلك وفصايل، بمحافظة أريحا شرقي الضفة الغربية المحتلة. وقالت مصادر محلية، بأن قوات الاحتلال برفقة جرافاتها، هدمت منزلين قيد الإنشاء في المنطقة الغربية من العوجا، تقدر مساحتهما، بـ(200 و250) مترا مربعا، ويعودان للمواطن محمد سميح البيراوي ونجله. وأضافت، أن جرافات

هدم الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، خمسة محلات تجارية بمدينة الخليل جنوب الضفة الغربية، في حين أخطر بوقف بناء منازل في بلدة نعلين قضاء رام الله (وسط).  وذكرت مصادر محلية، بقيام مستوطنين بهدم 5 محلات تجارية على الأقل، بالبلدة القديمة بمدينة الخليل، تحت حماية قوات الاحتلال الإسرائيلي. وقالت لجنة إعمار الخليل، إن "المستوطنين هدموا عددا من

هدمت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم الاثنين، خيام سكان قرية "العراقيب" مسلوبة الاعتراف والمهددة بالاقتلاع والتهجير بمنطقة "النقب" جنوب فلسطين المحتلة عام 48 للمرة الـ215 على التوالي. وهدمت القرية أول مرة يوم 27 تموز/يوليو 2010، وهدمت السلطات الإسرائيلية مساكن أهالي العراقيب للمرة 214، يوم 15 آذار/مارس الماضي. ويؤكد أهالي "العراقيب" أن ممارسات السلطات الإسرائيلية واستمرارها

وصفت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، ما تقوم به قوات الاحتلال الإسرائيلي، من هدم لمنازل الفلسطينيين ومنشآتهم، وطردهم منها وتهجيرهم وتشريدهم، بأنها "حرب تطهير عرقي تعمل دولة الاحتلال والإجرام على شنها، في فصول تتوالى دون توقف". وقالت الجبهة (أحد قصائل منظمة التحرير) في بيان تلقته "قدس برس" اليوم الخميس: إن "قوات الاحتلال، هدمت منذ مطلع العام

هدمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، منزلا قيد الإنشاء في قرية دير عمار، غرب رام الله، وسط الضفة الغربية المحتلة. وأفاد شهود عيان، بأن قوة كبيرة من جيش الاحتلال اقتحمت القرية، برفقة جرافتين عسكريتين، وهدمت منزلا قيد الإنشاء مكونا من طابق، تبلغ مساحته 240 مترا مربعا، يعود للفلسطيني عمر الغزاوي، بحجة عدم الترخيص. وكان وزير

هدمت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، خيام أهالي قرية "العراقيب" مسلوبة الاعتراف والمهددة بالاقتلاع والتهجير في النقب جنوب فلسطين المحتلة عام 48، للمرة الـ214 على التوالي، منذ هدمها أول مرة يوم 27 تموز/ يوليو 2010، وفقا لمصادر محلية. وهدمت سلطات الاحتلال القرية للمرة الأولى في تموز/ يوليو 2010، ومنذ ذلك الحين تعود لهدمها بعد كل