إيران

أعلن مسؤول الشؤون الخارجية في الاتحاد الأوروبي، جوزيب بوريل، الثلاثاء، أن الاتحاد يعتزم توسيع دائرة عقوباته التي سبق أن فرضها على إيران، بعد الهجوم الذي شنته على "إسرائيل" ليل السبت/الأحد. وقال بوريل خلال اجتماع طارئ عبر الفيديو ضم وزراء خارجية دول الاتحاد، إنه يجري "تقضي الفكرة بتوسيع نظام العقوبات الموجود فيما يتعلق بالمسيرات الإيرانية". ووجهت

حمّل الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الثلاثاء، رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، مسؤولية الهجوم الذي شنته إيران على "إسرائيل". وقال أردوغان في مقابلة تلفزيونية، إن "المسؤول الرئيس عن التوتر الذي ساد قلوبنا مساء 13 نيسان/أبريل هو نتنياهو وحكومته، وإسرائيل تسعى إلى تفجير صراع إقليمي". ووجهت إيران ليلة الأحد، ضربة للاحتلال الإسرائيلي عبر مئات الصواريخ

القيادة السياسية والأمنية "الإسرائيلية" تقرر الرد بشكل واضح وحاسم على الهجوم الإيراني، خطوة لا مفر لها بالنسبة للاحتلال الغارق في إشكالية الردع التي تهشمت منذ السابع من أكتوبر، ليأتي الرد الإيراني ليهشم ما تبقى من الصورة، فما حدود الرد الإسرائيلي؟ يرى الباحث والمحلل السياسي سليمان بشارات، أن "إسرائيل" في معضلة كبيرة جدا، وهي تتمثل في

اعتبر الكاتب والمحلل السياسي عريب الرنتاوي أن الرد الإيراني على استهداف الاحتلال الإسرائيلي لسفارة طهران في دمشق، "تطور نوعي، مهم واستثنائي". وأضاف في حديثه لـ "قدس برس"، اليوم الإثنين، أن "الرد الإيراني يأتي في سياق الصراع الدائر في هذا الإقليم بين (إسرائيل) وحلفائها من جهة، وبين مروحة واسعة من القوى بما فيها طهران، وعدد من

أكد وزير الثقافة والرياضة الإسرائيلي، ميكي زوهار، أن "إسرائيل" فشلت ضد "حماس" في 7 أكتوبر، وفشلت ضد "حزب الله"، وستفشل أمام إيران. وقال زوهار لصحيفة /يديعوت أحرنوت/ العبرية، إنه "يجب الرد على الهجوم الإيراني بطريقة قوية"، مضيفا أن "الرد الضعيف على هذا العدوان غير المسبوق هو استمرار للمفهوم الذي عفا عليه الزمن، منطق العقلانية والتعقل

رفضت روسيا، الأحد، طلب سفيرة الاحتلال الإسرائيلي في موسكو، سيمونا هالبرين، "إدانة الهجمات الإيرانية على تل أبيب". وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، خلال مؤتمر صحفي، إن "إسرائيل لم تدن قط الهجمات الأوكرانية على أراضيها". ووجهت إيران، ليلة الرابع عشر من نيسان/أبريل الجاري، ضربة غير مسبوقة للاحتلال الإسرائيلي، عبر مئات الصواريخ والطائرات المسيرة،

قال وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي، الأحد، إن "استمرار الحرب على قطاع غزة سيدفع باتجاه توسعة الحرب وسيدفع باتجاه المزيد من التوتر في الإقليم وسيقود إلى حرب إقليمية". وأضاف الصفدي في تصريح نقلته عنه قناة /المملكة/ الرسمية، أن "التحدي الآن هو أن نحول دون المزيد من التصعيد وعبء ذلك يقع على إسرائيل، حيث إنّ شرارة

أكد العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني، الأحد، أن الأردن لن يكون ساحة لحرب إقليمية، مجددا التحذير من تبعات عدوان الاحتلال الإسرائيلي على غزة والتصعيد المستمر في الضفة الغربية. وقال العاهل الأردني خلال اتصال هاتفي تلقاه من الرئيس الأميريكي جو بايدن، إنه "من الضروري وقف التصعيد فورا في الإقليم"، محذرا من أن "أي إجراءات تصعيدية

دعا الأردن، اليوم الأحد، إلى ضبط النفس وعدم التصعيد، عقب رد إيران العسكري على "إسرائيل"، مؤكداً في الوقت نفسه استعداده لمواجهة التهديدات بعد رصده وتصديه لأجسام طائرة دخلت أجواء المملكة. جاء ذلك في بيان للحكومة وتصريحات وزير الخارجية أيمن الصفدي، وفق وكالة الأنباء الأردنية الرسمية. ودعت الحكومة الأردنية إلى "ضبط النفس والتعامل بانضباط ومسؤولية مع

ردت الجمهورية الإسلامية في إيران على عدوان الاحتلال على سفارتها في العاصمة السورية دمشق مطلع الشهر الجاري، بقصف دولة الاحتلال الليلة الماضية بمئات الصواريخ والطائرات المسيرة . وانتشرت مقاطع فيديو عبر وسائل التواصل الاجتماعي، تظهر تحول سماء دولة الاحتلال ومدن الضفة الغربية التي تعج بالمستوطنات باللون الاحمر نظرا للطائرات والصواريخ التي قالت طهران أنها موجهة

قالت /هيئة البث/ العبرية إن مسؤولين أكدوا "بدء الهجوم الإيراني على (إسرائيل)". وأضافت اليوم السبت، أن "مسؤولين (إسرائيليين) أكدوا بدء الهجوم الإيراني عبر إطلاق عشرات المسيّرات باتجاه (إسرائيل)". وقال المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي "نحاول أن نمنع وصول المسيرات الإيرانية إلى (إسرائيل)، لكن ننبه إلى أن الدفاع لن يكون 100%". بدورها قالت وسائل إعلام عراقية

أعلن الأردن والعراق ولبنان مصر "إغلاق المجال الجوي للبلاد أمام حركة الطائرات بشكل مؤقت واحترازي ابتداء من الليلة". وقالت هيئة تنظيم الطيران الأردنية في بيان تلقته "قدس برس"، مساء اليوم السبت، أنه "وحفاظا على سلامة وأمن الطيران المدني في الأجواء الأردنية، وفي ضوء تزايد التوترات الإقليمية في المنطقة، وبعد تقييم المخاطر وفقا للمعايير الخاصة بسلامة