اعتداءات المستوطنين

أجرى مستشار الأمن القومي الأمريكي جيك سوليفان، اليوم الأحد، اتصالا هاتفيا مع نظيره في دولة الاحتلال تساحي هنغبي، دعا من خلاله إلى محاكمة "مثيري الشغب والإرهاب" في القرى الفلسطينية. وأفادت /إذاعة الجيش/ الإسرائيلي، ظهر اليوم الأحد، بأن سوليفان قد "أجرى اتصالا هاتفيا بنظيره الإسرائيلي هنغبي، وتوقع منه أن تقوم إسرائيل بمحاكمة المستوطنين مثيري الشغب". ومن

استنكرت وزيرة الصحة في السلطة الفلسطينية، مي الكيلة، اليوم السبت، "جريمة اعتداء المستوطنين على سيارة إسعاف تقل مريضاً" قرب قرية "أم صفا" شمالي غرب رام الله وسط الضفة الغربية المحتلة. وقالت الكيلة في تصريح صحفي إن "سيارة إسعاف تابعة لمركز طوارئ (شهداء بني زيد الغربية) الطبي التابع لمديرة صحة رام الله والبيرة تعرضت، ظهر اليوم

اعتدى مستوطنون، اليوم الجمعة، على مركبات لفلسطينيين، جنوب مدينة الخليل (جنوب الضفة الغربية). وأفادت مصادر محلية، بأن مجموعة من المستوطنين اعتدت على مركبات فلسطينية في منطقة الفحص جنوب مدينة الخليل، ما تسبب بأضرار في عدد منها. ومنذ الثلاثاء، تشهد عدة قرى وبلدات فلسطينية هجمات من قبل مستوطنين، تسببت بحرق وتكسير عشرات السيارات والمنازل.

أدانت وزارة الخارجية التركية بشدة، اقتحام مستوطنين إسرائيليين مسجدا في قرية عوريف جنوبي نابلس شمال الضفة الغربية، واعتداءهم على القرآن الكريم. وأعربت الخارجية التركية، في بيان، الجمعة، عن قلقها البالغ إزاء تصاعد التوتر مجددا في الأيام الأخيرة بالضفة الغربية. وقالت: "ندين بشدة الاعتداء الذي قامت به مجموعة من المستوطنين اليهود على كتابنا المقدس القرآن الكريم"

أدانت دولة قطر، اعتداءات المستوطنين الإسرائيليين على عدد من القرى والبلدات في الضفة الغربية، والتي أدت إلى سقوط شهداء وجرحى، وتدمير في الممتلكات. وحذّرت وزارة الخارجية القطرية في بيان صدر عنها، اليوم الخميس، من أن "جرائم الاحتلال الإسرائيلي المستمرة بحق الشعب الفلسطيني الشقيق وممتلكاته ومرافق خدماته، ستوسّع دائرة العنف، وتعوّق استئناف العملية السلمية على أساس

أدانت سلطنة عُمان، "الاعتداءات المتواصلة من قبل الاحتلال الإسرائيلي والمستوطنين على عدد من القرى والمخيمات الفلسطينية بالضفة الغربية". ودعت وزارة الخارجية العمانية، في بيان تلقته "قدس برس"، اليوم الخميس، المجتمع الدولي إلى "التحرك الفاعل في إعلاء سلطة القانون الدولي، وإنهاء العدوان والاحتلال اللامشروع للأراضي الفلسطينية". يأتي ذلك في أعقاب يوم دام شهدته بلدة ترمسعيا، قرب

قال حركة المقاومة الإسلامية "حماس" إن اعتداءات المستوطنين على بلدة ترمسعيّا وبلدات الضفة المحتلة "جريمة بشعة لن ترهِب شعبنا الفلسطيني البطل وستقابل بمزيد من الصمود والمقاومة". وقالت الحركة في تصريح صحفي تلقته "قدس برس" اليوم الأربعاء: إنّ "اعتداء قطعان المستوطنين الإرهابيين المدجّجين بالسلاح على قرانا وبلداتنا الفلسطينية، وترويع المواطنين الآمنين العُزّل فيها، والتي كان آخرها

هاجم مستوطنون متطرفون اليوم الأربعاء، بلدة "ترمسعيا" شمال شرقي محافظة رام الله، وسط الضفة الغربية المحتلة. وقال مراسل "قدس برس" إنّ المستوطنين أحرقوا عشرات المركبات لأهالي البلدة، وأجزاء من منازلها، ونفذوا عمليات تخريب وتحطيم لمحتويات عدد من المنازل.  وكشف رئيس بلدة "ترمسعيا" أديب لافي بأن المستوطنين أحرقوا ما بين خمسين وستين مركبة للفلسطينيين، بالإضافة لإحراق

أفادت مصادر محلية بأن، مجموعة من المستوطنين، بـ"مسافر يطا"، جنوبي الخليل، جنوبي الضفة الغربية، رعوا أغنامهم في أراضي المزارعين الفلسطينيين. وذكرت المصادر أن مستوطنين قاموا برعي أغنامهم في الأراضي الفلسطينية بمنطقة "الثعلة"، بهدف تخريب المحاصيل الصيفية. وكانت سلطات الاحتلال الإسرائيلي سمحت الشهر الماضي، بإقامة ست بؤر استيطانية عشوائية في "مسافر يطا"؛ بعد أن صادقت ما

وصف الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية "حماس" عبد اللطيف القانوع هجوم قطعان المستوطنين على قرية بُرقة وحرق ممتلكات المواطنين بـ"السلوك الوحشي" الذي "لن يفلح في كسر إرادة الشعب الفلسطيني. وقال القانوع في تصريح صحفي تلقته "قدس برس"، اليوم الخميس: "إن تكرار اعتداءات قطعان المستوطنين على قرية (برقة) غرب نابلس ومهاجمة منازل الأهالي وتكسير النوافذ وحرق

أصيب 4 فلسطينيين برضوض، واعتقل آخر، في اعتداء للمستوطنين وجيش الاحتلال الإسرائيلي في خربة "مغاير العبيد" بمسافر يطا جنوبي الخليل جنوب الضفة الغربية. وأفادت مصادر محلية، أن مجموعة من المستوطنين اعتدت بالضرب على الفلسطينيين أثناء تواجدهم في أرضهم، ما أدى لإصابة 4، وعرف منهم: كايد مخامرة، وعز الدين مخامرة، فيما اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي الشاب

أكد نائب رئيس حركة "التحرير الوطني الفلسطيني - فتح" (أكبر فصائل منظمة التحرير الفلسطينية) محمود العالول، اليوم الخميس، أن "انتهاكات المستوطنين المستمرة في الأراضي الفلسطينية والمقدسات، وبمشاركة قيادات الحكومة الإسرائيلية المتطرفة ستقود إلى حرب دينية شاملة". وقال العالول في تصريحات لإذاعة /صوت فلسطين/ الرسمية، إن الأزمة بدأت مع بداية شهر رمضان "وهي أزمة مسعورة تشنها