اعتقال سياسي

قال مركز "الإنسان" لحقوق الإنسان (غير حكومي مقره غزة)، إنه "يتابع تصاعد حالات الاعتقال السياسي في الضفة الغربية على يد الأجهزة الأمنية (التابعة للسلطة الفلسطينية).. وما يستتبع هذه الاعتقالات من عنف جسدي وتعذيب خلال فترة الاعتقال". وأشار المركز في بيان صحفي تلقته "قدس برس" اليوم السبت، إلى "ارتفاع وتيرة الاعتقالات في صفوف الطلاب الجامعيين والأسرى

قالت حركة "الجهاد الإسلامي" (فصيل مقاوم) إن أجهزة أمن السلطة "تواصل حملتها الشرسة بحق كوادر ونشطاء حركتنا في محافظات الضفة الغربية المحتلة، من خلال الاستدعاء والمطاردة والاعتقال". وأكدت "الجهاد الإسلامي" في بيان تلقته "قدس برس" اليوم الأحد، أن أجهزة أمن السلطة في رام الله أقدمت على اعتقال كل من: عمر محمود غوانمة (17 عاما)، ومجد

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الأحد، الطالب في جامعة "بيرزيت" قسام دلني، على حاجز عسكري مفاجئ  نصبته شمال بلدة "بيرزيت"، وسط الضفة الغربية. وكان دلني أحد الطلبة المعتصمين لمدة 24 يوما في جامعة بيرزيت برام الله، مطلع العام الجاري، وقد أوقف اعتصامه مع باقي الطلبة، بعد تعهد أجهزة السلطة بعدم ملاحقتهم، على خلفية عملهم

ينطلق مؤتمر "وثيقة جنين"، اليوم السبت، في ظل مقاطعة حركتي حماس والجهاد الإسلامي، بسبب ما وصفتاه بـ"السلوك الأمني الخطير" للأجهزة الأمنية في الضفة الغربية المحتلة، وخاصة الاعتداء على جنازة الشهيد القسامي عبد الفتاح خروشة في نابلس (شمالي الضفة الغربية)، الأربعاء الماضي. وحاول مراسل "قدس برس" التواصل مع اللجنة المنظمة للمؤتمر، لكن تعذر ذلك، غير أن

قمعت الأجهزة الأمنية التابعة للسلطة الفلسطينية، مساء اليوم الثلاثاء، مسيرة سلمية خرجت وسط مدينة نابلس شمال الضفة الغربية المحتلة، للمطالبة بالإفراج عن المعتقلين السياسيين لدى السلطة الفلسطينية. وهاجم العشرات من الملثمين التابعين لأجهزة أمن السلطة، المسيرة التي يقدر عدد المشاركين فيها بنحو مئتين، بمن فيهم عوائل المعتقلين السياسيين، واطلقوا قنابل الغاز تجاههم، ما أدى إلى

قال عمر عساف منسق "التحالف الشعبي" في الضفة الغربية (مبادرة أهلية) وعضو "الحراك الوطني الديموقراطي" (تجمع أهلي) إن شن الأجهزة الأمنية التابعة للسلطة الفلسطينية، لحملات الاعتقال السياسي في الضفة الغربية المحتلة "يهدف لإجهاض روح المقاومة المتصاعدة فيها". وأوضح العساف، في تصريحات صحفية رصدتها "قدس برس"، أن "استمرار السلطة الفلسطينية في سياستها القمعية، متمثلة بالاعتقال السياسي