اقتحامات

 اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم السبت، قرية بورين جنوب نابلس، شمالي الضفة الغربية. وأطلق جنود الاحتلال قنابل الصوت والغاز المسيل للدموع على سكان القرية، دون أن يبلغ عن إصابات. من جهة أخرى اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم السبت، شاباً، واستولت على مركبته شمال غرب رام الله، وسط الضفة الغربية. وأفاد مراسلنا بأن المعتقل

اقتحم قوات الاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم الخميس، مخيمي "بلاطة" و"عسكر" بمحافظة نابلس شمالي الضفة الغربية المحتلة ومدينة البيرة (وسط). وأفادت مصادر محلية بأن "الاحتلال اقتحم المخيمين بعدد من الدوريات رفقة جرافة عسكرية، مع سماع صوت إطلاق نار". وأضافت المصادر أن "الاحتلال سيّر آلياته في عدة أماكن في المخيمين، دون أن يُبلغ عن اعتقالات". وفي البيرة،

دعت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" لتكثيف الجهود رسميا وشعبيا، لحماية المسجد الأقصى، ومواجهة تصعيد الاقتحامات من قبل المستوطنين. وأكد عضو المكتب السياسي ورئيس مكتب شؤون القدس في حركة "حماس" هارون ناصر الدين، أن "تصعيد المستوطنين لاقتحاماتهم للأقصى كماً وكيفاً يتطلب جهداً مضاعفا من الرباط والتصدي لحمايته من تغول المستوطنين". وأكد ناصر الدين أن "عدوان المستوطنين

اقتحم مئات المستوطنين المتطرفين بحماية شرطة الاحتلال، المسجد الأقصى المبارك، اليوم الإثنين، في خامس أيام ما يسمى "عيد العرش" اليهودي. وقالت "الأوقاف الإسلامية" في القدس (تابعة للأردن): إن أكثر من ألف مستوطن ومتطرف يهودي اقتحموا المسجد الأقصى منذ صباح اليوم. وقالت مصادر مقدسية إن المستوطنين يؤدون طقوسا تلمودية، في ساحات المسجد الأقصى وخاصة المنطقة الشرقية،

اقتحم عشرات المستوطنين المتطرفين باحات المسجد الأقصى المبارك، اليوم الخميس، بحماية شرطة الاحتلال الإسرائيلي بمناسبة ما يسمى "عيد العرش العبري". وأدى المستوطنون "طقوسا تلمودية" عند أبواب الأقصى من الجهة الخارجية، وهم يحملون "القرابين النباتية" وفقا لمصادر مقدسية. فيما قامت مجموعات باقتحام الأقصى عبر باب "المغاربة"، الذي تسيطر سلطات الاحتلال على مفاتيحه منذ احتلال القدس. وانتشرت

اقتحم عشرات المستوطنين المتطرفين، اليوم الخميس، المسجد الأقصى المبارك، بمناسبة "رأس السنة العبرية". وأفادت مصادر محلية مقدسية بأن المستوطنين أدوا طقوسا تلمودية، في الساحة الشرقية من المسجد الأقصى بحماية مشددة من شرطة الاحتلال. وأشارت إلى أنه حتى الساعة العاشرة صباحا، نفذ قرابة 200 متطرف اقتحاماتهم للأقصى، عبر باب "المغاربة"، الذي تسيطر سلطات الاحتلال على مفاتيحه

اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الخميس، قرية ارطاس جنوب بيت لحم، وبلدة السموع جنوب الخليل، جنوبي الضفة الغربية. واقتحمت قوات الاحتلال بعدد من الآليات العسكرية، بلدة السموع وانتشرت على الطرق الرئيسية وسط البلدة، وعددا من المحال التجارية، قبل أن تجبر أصحابها على إغلاق أبوابها، كما منعت الفلسطينيين من الوصول إلى المسجد الكبير وسط البلدة

اقتحم مستوطنون متطرفون المسجد الأقصى المبارك، صباح اليوم الإثنين، بحماية مشددة من شرطة الاحتلال الإسرائيلي. وأفادت مصادر مقدسية، بأن عشرات المستوطنين اقتحموا المسجد الأقصى على شكل مجموعات، ونفذوا جولات استفزازية في باحاته، وأدوا طقوسا تلمودية، بحماية قوات الاحتلال. ويتعرض المسجد الأقصى يوميا عدا الجمعة والسبت، إلى سلسلة انتهاكات واقتحامات من المستوطنين، بحماية شرطة الاحتلال، في

أصيب، مساء اليوم الأحد، عدد من الفلسطينيين بالاختناق بالغاز السام، خلال مواجهات مع قوات الاحتلال الإسرائيلي في قرية كفر قليل جنوب نابلس، شمالي الضفة الغربية. واندلعت المواجهات بين الشبان وجنود الاحتلال، الذين أطلقوا قنابل الغاز السام تجاه الشبان، ما أدى إلى وقوع إصابات بالاختناق. من جهة أخرى اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، عددا من

أدانت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين في الأردن بأشد العبارات، الدعوات التحريضية المستمرة من منظمات إسرائيلية استيطانية عنصرية متطرفة لتفجير المسجد الأقصى المبارك، وقبة الصخرة المشرفة. وأكد الناطق الرسمي باسم الوزارة سفيان القضاة "رفض المملكة المطلق وإدانتها لهذا التحريض المقيت، والذي يتزامن مع سياسة فرض وقائع جديدة في المسجد المبارك، وبما ينتهك حرمته ويستهدف تغيير الوضع

أكدت مصادر فلسطينية، عصر اليوم الثلاثاء، استشهاد شابين فلسطينيين من سكان مخيم "طولكرم، برصاص قوات الاحتلال في ضاحية "ذنابة" شرقي مدينة طولكرم شمال الضفة الغربية المحتلة. وقال مراسل "قدس برس" إن قوات كبيرة من جيش الاحتلال، حاصرت منزلا شرق ضاحية "ذنابة"، وطالبت من بداخله بالاستسلام.   وأشار إلى أن المقاومين رفضا الاستسلام، مشيرا إلى أن

خصص وزير التراث في الحكومة الإسرائيلية، عميحاي إلياهو، من حزب "عوتسما يهوديت"، مبلغ مليوني شيكل لتعزيز "الجولات الاستيطانية" المنظمة في الحرم القدسي الشريف، وذلك بالتوازي مع إجراءات رئيس حزبه، إيتمار بن غفير، لتغيير الوضع القائم في المسجد الأقصى. جاء ذلك بحسب ما كشفته هيئة البث العام /كان 11/ العبرية في نشرتها المسائية، الإثنين؛ مشيرة إلى