الأردن

قال مسؤول أردني، إن بلاده ستقدم خدمات جديدة لأهالي القدس، بالتنسيق مع البريد الأردني ودائرة قاضي القضاة في القدس. وأضاف مدير عام دائرة الأحوال المدنية والجوازات الأردني بالوكالة طلال الفايز، في مؤتمر صحفي، اليوم الإثنين، أن "الخدمات الجديدة جاءت انسجامًا مع رؤية جلالة الملك عبد الله الثاني؛ للتسهيل على أهالي القدس بالحصول على الوثائق من

أعلنت وزارة الداخلية الأردنية، عن "عقد لقاء للإعلان عن حزمة من الخدمات والمنوي إطلاقها في المحكمة الشرعية بالقدس، غدا الإثنين، في دائرة الأحوال المدنية والجوازات في العاصمة عمّان". وبحسب بيان لوزارة الداخلية، تلقته "قدس برس"، اليوم الأحد، فإن اللقاء الذي سيعقد ، سيعلن عن عدد من التسهيلات، من ضمنها، "قبول طلبات إصدار جوازات سفر للمقدسيين

قال نائب رئيس الوزراء الأردني الأسبق الدكتور ممدوح العبادي، إن "حل الدولتين عبارة عن كذبة"، مشدداً على ضرورة أن "يكون الأردن حاضراً في كل المباحثات والتفاهمات التي تتم حول القضية الفلسطينية، باعتباره شريكاً في المصير مع فلسطين". وأضاف العبادي، في حديث لإذاعة "حياة إف إم" الأردنية (خاصة)، أن "أهداف حزب الليكود الذي يتزعمه بنيامين نتنياهو

دعا رئيس مجلس الأعيان الأردني فيصل الفايز، إلى موقف عربي إسلامي موحد؛ تجاه القضية الفلسطينية، معتبراً أنه دون هذا الموقف لا يمكن أن يكون هناك حل للقضية الفلسطينية. وأشار الفايز في تصريحات صحفية، اليوم السبت، إلى أن هناك تعاطفا شعبيا في الرأي العام العالمي مع القضية الفلسطينية، لكن اللوبيات الصهيونية أيضا قوية في كافة دول

شارك الآلاف من الأردنيين في مسيرة شعبية حاشدة ظهر اليوم الجمعة من أمام المسجد الحسيني الكبير، بدعوة من الحركة الإسلامية، وعددٍ من الفعاليات السياسية والحزبية والشعبية، وذلك تعبيرًا عن "التضامن مع المقاومة الفلسطينية، وانتصاراً لجنين ومخيمها" شمالي الضفة الغربية. وردد المشاركون في المسيرة الحاشدة، التي جاءت تحت عنوان: "جنين معقل الأسود"، هتافاتٍ تعبرّ عن الفرحة

أكد مندوب الأردن في جامعة الدول العربية، أمجد العضايلة، أن "فلسطين ستظل قضية العرب المركزية، التي نجتمع حولها، ومن أجلها".   وقال خلال كلمته بـالجامعة العربية، اليوم الثلاثاء، إننا "نطالب بحقوق الشعب الفلسطيني المشروعة، ونرفض كل ما يقع عليه من عدوان إسرائيلي متكرر".   ولفت إلى أن "الاحتلال الإسرائيلي لا يلتزم بالمعايير الإنسانية أو المواثيق

أكد نائب رئيس الوزراء، وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي أن "التوتر داخل الأراضي الفلسطينية ينتهي بانتهاء أسبابه"، مبيّنا أن "السبب الرئيسي للتوتر هو استمرار الاحتلال، وتكريسه والممارسات والخطوات الأحادية التي تقوّض حلّ الدولتين". وأضاف الصفدي في مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره التركي من أنقرة، اليوم الثلاثاء، أن "السلام العادل والشامل لن يتحقق دون إقامة الدولة

استنكر حزب جبهة العمل الإسلامي (أكبر الأحزاب الأردنية)، المجزرة التي ارتكبتها قوات الاحتلال الصهيوني خلال اقتحامها لمخيم جنين، شمال الضفة الغربية، ما أسفر عن استشهاد 8 فلسطينيين وإصابة العشرات بجروح مختلفة. وقال الحزب في بيان تلقته “قدس برس”، اليوم الإثنين، إن "ما قامت به قوات الاحتلال من جريمة غادرة يؤكد على عقلية الإجرام الصهيوني بحق

أكد "الملتقى الوطني لدعم المقاومة وحماية الوطن" في الأردن (تجمع أردني يضم أحزابًا ومؤسسات مجتمع مدني)، أن "جنين الشهداء والبطولة تقاوم المحتلين، وتفضح كل المهزومين والصامتين على جرائم الاحتلال الصهيوني".   كما دعا الملتقى في بيانٍ تلقته "قدس برس" اليوم الاثنين إلى المشاركة في الوقفة الجماهيرية الحاشدة بالقرب من السفارة الإسرائيلية، اليوم الاثنين، وذلك انتصاراً

انطلقت مسيرة جماهرية حاشدة، عقب صلاة الجمعة، من أمام المسجد الحسيني في العاصمة الأردنية عمّان، دعت لها الحركة الإسلامية، انتصاراً لدماء الشهداء، ودعماً للمقاومة في الضفة الغربية وكل فلسطين، ودفاعاً عن المسجد الأقصى المبارك. وأعرب المشاركون في المسيرة عن دعمهم المطلق للمقاومة الفلسطينية في الضفة الغربية، كـ"سبيل وحيد لتحرير الأوطان، رافضين إقامة أي علاقات مع

أدانت لجنة فلسطين النيابية في البرلمان الأردني "اعتداء المتطرفين اليهود وبغطاء أمني ورسمي إسرائيلي على كنيسة (مار الياس) في مدينة حيفا". وقال رئيس اللجنة فايز بصبوص، في بيان له اليوم الثلاثاء، إن "الانتهاكات الصهيونية لم تقتصر على المجازر المرتكبة في مدينة جنين ومخيمها، والتي بلغت حصيلتها 6 شهداء منهم أطفال ومائة جريح، ولكنها سمحت لمتطرفيها

أدانت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين الأردنية "التصعيد الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية المحتلة، وآخرها العدوان على مدينة جنين صباح اليوم الإثنين". وشدّد الناطق الرسمي باسم الوزارة سنان المجالي على "ضرورة وقف الاقتحامات المستمرة للمدن الفلسطينية، وحمايتها من الاعتداءات المتكررة عليها، ووقف التصعيد الذي يمثل انتهاكاً للقانون الدولي الإنساني والتزامات (إسرائيل) بصفتها القوة القائمة بالاحتلال". وأكّد المجالي