الأعياد اليهودية

أعربت المملكة العربية السعودية ودولة الكويت عن استنكارهما لاقتحام مجموعة من المتطرفين للمسجد الأقصى المبارك تحت حماية قوات الاحتلال الإسرائيلي. وأكدت وزارة الخارجية السعودية في بيان، تلقته "قدس برس"، اليوم الإثنين أن "هذه الممارسات تُعد تعدياً صارخاً لكافة الأعراف والمواثيق الدولية، واستفزازًا لمشاعر المسلمين حول العالم". وحمّلت "الخارجية" السعودية قوات الاحتلال الإسرائيلي "المسؤولية الكاملة عن

دعا خطيب المسجد الأقصى، ورئيس الهيئة الإسلامية العليا في القدس الشيخ عكرمة صبري، إلى "شد الرحال إلى المسجد والرباط فيه، لإحباط مخططات الاحتلال والمستوطنين خلال الأعياد اليهودية المرتقبة". وقال الشيخ صبري في تصريحات صحفية،اليوم السبت، إن الاحتلال "يفقد صوابه حينما يرى جموع المصلين تزحف للأقصى"، معتبراً أن "البطش المتكرر بالمقدسيين دليل واضح على إفلاس الاحتلال

حذر أمين عام اللجنة الملكية الأردنية لشؤون القدس (رسمية) عبدالله كنعان من "خطورة توقيت الاحتفال برأس السنة العبرية (روش هشاناه) التي بدأت اليوم السبت وتستمر حتى غدا الأحد، ثم يعقبها الاحتفال بأعياد متواصلة لثلاثة أسابيع منها "عيد الغفران"، و"عيد العرش". وقال كنعان في تصريحٍ لوكالة الأنباء الأردنية الرسمية /بترا/ إن "هذه المناسبة يجري استغلالها لإغلاق

أغلقت قوات الاحتلال الإسرائيلي صباح اليوم الجمعة حاجز "قلنديا" شمالي القدس المحتلة، ومنعت مرور المركبات والمواطنين. وأفاد شهود عيان بأن إغلاق الحاجز تسبب بأزمة مرورية خانقة، وصلت عدة كيلومترات. وأشارت مصادر محلية، إلى أن إغلاق الحاجز تزامن مع انتشار آلاف من أفراد شرطة الاحتلال في أحياء القدس، الذين نكلوا بالمواطنين والقادمين لأداء صلاة الجمعة في

أدى عشرات آلاف المستوطنين، فجر الجمعة، طقوساً وصلوات تلمودية عند حائط البراق، الجدار الغربي للمسجد الأقصى المبارك في مدينة القدس المحتلة. ووصلت منذ ساعات الفجر الأولى، وفود المستوطنين إلى حائط البراق، للاحتفال وإقامة الصلوات، عشية بدء موسم الأعياد، الذي يبدأ اليوم الجمعة. وأغلقت قوات الاحتلال شوارع في مدينة القدس استعداداً لما يسمى "رأس السنة العبرية".

أعلنت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، أنها ستفرض إغلاقا شاملا على الضفة الغربية ومعابر قطاع غزة، ابتداء من ظهر يوم غد الجمعة، بموجب تعليمات الحكومة الإسرائيلية وتقييم للوضع الأمني، وذلك بادعاء حلول "رأس السنة العبرية". وأفادت الإذاعة الإسرائيلية الرسمية /كان/ صباح اليوم الخميس، أنه تقرر الإغلاق، بناء على تقييم الأوضاع الأمنية، وتوجيهات المستوى السياسي، يفرض

أعلن الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الأربعاء، فرض إغلاق شامل على الضفة الغربية، وإغلاق المعابر مع قطاع غزة. وقالت قناة /كان/ العبرية، إن الاحتلال الإسرائيلي، قرر فرض إغلاق شامل على الضفة الغربية ومعابر قطاع غزة، اعتبارًا من ظهيرة يوم الجمعة وحتى ليلة السبت/ الأحد، بسبب عيد رأس السنة العبرية. ويحتفل المستوطنون بـعيد "رأس السنة العبرية" في

ذكرت وسائل إعلام عبرية، أن شرطة الاحتلال قررت تعزيز التدابير الأمنية في القدس المحتلة قبيل الأعياد اليهودية التي تبدأ يوم الجمعة القادم. ونقلت صحيفة /يسرائيل هيوم/ العبرية عن رئيس شرطة الاحتلال في القدس المحتلة، إيريز تابور قوله: إن "الشرطة بدأت منذ أشهر بالاستعداد لقترة الأعياد اليهودية، بما في ذلك عقد اجتماعات مكثفة، إلى جانب تنظيم 

أغلقت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، المسجد الإبراهيمي في مدينة الخليل (جنوب الضفة)، منذ الساعة العاشرة من مساء أمس الثلاثاء، ولمدة 24 ساعة. وبحسب مصادر محلية، فإن قوات الاحتلال أغلقت المسجد أمام المصلين، وفتحته بالكامل أمام المستوطنين، بحجة "الأعياد اليهودية". ويستغل الاحتلال الأعياد اليهودية للتنغيص على الفلسطينيين، بالتزامن مع انتهاكات كبيرة تمارسها قواته من فرض حصار وتشديد

دعت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، اليوم السبت، للنفير والرباط لصد اقتحامات المستوطنين وتدنيسهم للمسجد الأقصى المبارك فيما يسمى "عيد الأنوار" بدءًا من يوم غد الأحد. وقالت "حماس" في بيان تلقته "قدس برس"، إن "الاقتحامات الواسعة التي تخطّط لها الجماعات الصهيونية بغطاء من حكومة الاحتلال الإسرائيلي اليمينية المتطرفة، بذريعة ما يسمى (عيد الأنوار/ الحانوكاه)، تصعيدٌ خطير

اقتحم مئات المستوطنين المتطرفين، مساء الجمعة، المسجد الإبراهيمي الشريف في مدينة الخليل، جنوب الضفة الغربية المحتلة، وسط تشديد قوات الاحتلال الإسرائيلي الإجراءات العسكرية في محيط المسجد. وقال مراسل "قدس برس" إن قوات الاحتلال أطلقت قنابل الغاز السام المسيل للدموع وقنابل الصوت تجاه منازل الفلسطينيين في منطقة "جبل جوهر" جنوبي الخليل، بالتزامن مع بدء اقتحام مئات المستوطنين