الداخل الفلسطيني

حذرت الهيئة الوطنية لدعم وإسناد شعبنا الفلسطيني بالداخل المحتل (غير حكومية) من تداعيات القانون الذي شرعه الكنيست الإسرائيلي (برلمان الاحتلال)، والقاضي بمنح صلاحيات لوزير أمن الاحتلال المتطرف "ايتمار بن غفير" لفرض الاعتقال الجنائي الإداري بالداخل الفلسطيني. وقالت الهيئة، اليوم الأحد، في بيان، إن هذا القانون "يهدف إلى تعزيز القبضة العنصرية والفاشية بحق مناضلي شعبنا بالداخل،

أُصيب فلسطينيان بجروح بحادثة إطلاق نار مساء اليوم الجمعة، في "كفر عقب" شمال القدس المحتلة، ووُصفت جراح أحدهما بالخطيرة. وذكر طاقم طبيّ إسرائيليّ، بأن المصاب بجروح خطيرة، وصل إلى حاجز "قلنديا"، ومن هناك نُقل إلى مشفى "هداسا" في القدس. وأوضح أن المصاب بجروح خطيرة "شاب يبلغ من العمر 20 عاما، وقد تمّ تخديره، وإيصاله بجهاز

أعلن مجلس "نحف" المحلي في الداخل الفلسطيني إضرابا عاما في البلدة اليوم الاثنين، احتجاجا على الجريمة التي أودت بحياة فلسطينيين اثنين مساء أمس الأحد. وقال المجلس المحلي في بيان مقتضب: "بطلب من رئيس وأعضاء المجلس المحلي وبسبب الحادث المؤسف الذي وقع ببلدتنا يعلن المجلس المحلي الإضراب". ويأتي هذا الإضراب في أعقاب مقتل فلسطينيين في جريمة

حالة من الإحباط تسود أوساط الفلسطينيين في المجتمع العربي في الداخل المحتل، وهم يرون أبناءهم يقتلون بدم بارد، فمعدلات الجريمة باتت تتقاسم المدن والأحياء والحارات، وتتحكم في مفاصل حياة الفلسطينين ومصائرهم، أمام صمت مطبق من الاحتلال. انتقام الاحتلال من المجتمع العربي يرى كامل ريان، مؤسس مركز "أمان للمجتمع الآمن" في الداخل المحتل، أن "الاحتلال ينتقم

قُتل شاب من النقب المحتل يبلغ (21 عاما) اليوم السبت، في أرض زراعية بين "أوفكيم" وقاعدة جيش الاحتلال "حتسيريم"، إثر تعرضه للطعن على يد عمال أجانب هناك. واعتقلت شرطة الاحتلال، حسب بيان لها، شخصين مشتبه بهما بارتكاب جريمة القتل. ويُضاف القتيل مجهول الهوية حتى الآن، إلى قائمة أسماء ضحايا جرائم القتل منذ مطلع العام، ليصبح

قتل شاب فلسطيني، وأصيب اثنان آخران، في جريمة قتل جديدة، بالداخل الفلسطيني المحتل، مساء اليوم الأربعاء. وقالت مصادر محلية، إن أيمن زعبي من بلدة "سولم" قتل في جريمة إطلاق نار بمدينة الناصرة (شمالي فلسطين المحتلة)، فيما أصيب آخران بجروح خطيرة إثر جريمتي إطلاق نار وطعن في "دير حنا" ويافا، مساء الأربعاء. وذكرت أن زعبي تعرض

قُتل فلسطيني وأصيب طفل بجروح، في وقت متأخر من الليلة الماضية، إثر جريمة إطلاق نار في مدينة الرملة وسط فلسطين المحتلة عام 1948. وأفادت مصادر محلية بأن "رجلا في الأربعينيات من عمره وطفلا (16 عاماً) أصيبا بجروح في جريمة إطلاق نار وقعت بحي "الجواريش" في الرملة، ونقلا إلى المشفى، لتعلن الطواقم الطبية وفاة الرجل متأثراً

سلمت شرطة الاحتلال الإسرائيلي، رئيس لجنة الحريات المنبثقة عن "لجنة المتابعة في الداخل المحتل" (كيان سياسي يمثل فلسطينيي الـ 48)، الشيخ كمال الخطيب، أمراً يقضي بتمديد منعه من السفر خارج البلاد، لمدة أربعة أشهر أخرى. وقال الشيخ الخطيب، في تغريدة له على "تويتر"، معقبا على قرار منعه من السفر، إنه "قبل ثماني سنوات، قاموا بحظر

دعت لجنة المتابعة العليا للجماهير العربية في الداخل الفلسطيني المحتل (أهلية)، للمشاركة في تظاهرة بمدينة "عرابة" شمال فلسطين المحتلة، اليوم الأربعاء، تنديدا بالعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة. وأعلنت "المتابعة" في بيان لها، أن" التظاهرة ستكون في تمام الساعة الـ 7:30 مساء من المسجد القديم في مدينة عرابة". وعقدت اللجنة اجتماعا طارئا، بشأن العدوان على قطاع

أصيب شاب فلسطيني، يبلغ من العمر 26 عاما، بجروح وصفت بأنها خطيرة في جريمة إطلاق نار بمدينة طمرة في منطقة الجليل المحتل (شمال فلسطين المحتلة)، صباح اليوم الخميس. وأفاد مركز "الزهراوي" الطبي في طمرة، أن طواقمه الطبية قدمت العلاجات الأولية للمصاب في مكان وقوع الجريمة، ونقلته على الفور بسيارة العلاج المكثف إلى المركز الطبي "رمبام" في

ذكرت مصادر فلسطينية في الداخل الفلسطيني المحتل، أن مواجهات اندلعت بين الشرطة الإسرائيلية، ومتظاهرين فلسطينيين في مدن "الناصرة" و"أم الفحم" و"سخنين" شمالي فلسطين المحتلة عام 48، ومدينة ويافا شمالاً.   وأشارت إلى أن الشبان أشعلوا عدداً من الإطارات، وألقوا الحجارة على قوات شرطة الاحتلال، تضامنا مع المسجد الأقصى، واحتجاجا على العدوان الإسرائيلي على المصلين المعتكفين.

اقتحمت الشرطة الإسرائيلية اليوم، الأربعاء، منزلي الأسيرين المحررين كريم وماهر يونس وعبثت بمحتوياتهما في بلدتي عرعرة وعارة، بالداخل الفلسطيني المحتل. وقالت مصادر صحفية، أن الشرطة بدأت اقتحامها لمنزل الأسير المحرر كريم يونس في عارة، ثم داهمت قوات أخرى منزل الأسير المحرر ماهر يونس في عرعرة. ويعتبر هذا الاقتحام الثاني لمنزل الأسير المحرر كريم في غضون