السلطة الفلسطينية

أدانت وزارة الخارجية والمغتربين، في السلطة الفلسطينية قصف الاحتلال الإسرائيلي وتدميره مستودعا تابعا للمركز السعودي للثقافة والتراث في رفح جنوب قطاع غزة. كان يحتوي مستلزمات ومواد طبية مخصصة لعلاج المرضى والمصابين. وأكدت في بيان، اليوم الجمعة مواصلة الاحتلال قصف واستهداف المدنيين الفلسطينيين وارتكاب المجازر بحقهم، وجرائم الإبادة بالجملة بحق الأطفال والنساء وكبار السن دون أن

قال رئيس "الهيئة العليا لشؤون العشائر بالمحافظات الجنوبية في غزة" (تتبع لرئاسة السلطة الفلسطينة)، الحاج أبو سلمان المغني، إن "السلطة الفلسطينية آخر من يتحدث عن هموم شعبنا وأهله في القطاع؛ وآخر من يمكنها أن تتباكى على جراحنا وآلامنا". وأضاف في تصريح صحفي اليوم الخميس، "15 شهرا من الإبادة لم نسمع كلمة مواساة واحدة من رئيس

قالت وزارة الخارجية والمغتربين في السلطة الفلسطينية، إنها تنظر بخطورة بالغة إلى توسيع جيش الاحتلال اجتياحه البري لقطاع غزة، وحشد المزيد من قواته وآلياته الحربية للمشاركة في حرب الإبادة والتهجير ضد الشعب الفلسطيني. واستنكرت الخارجية في بيان، اليوم الاثنين استمرار إغلاق معابر غزة، ومنع دخول شحنات المساعدات والغذاء والدواء، وتصاعد جرائم القتل والمجازر الجماعية، واستهداف

كشفت صحيفة /الأخبار/ اللبنانية، في تقرير نشرته السبت، عن "تحضيرات تجري لزيارة رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس إلى بيروت الأسبوع المقبل، وسط ضغوط أمريكية و(إسرائيلية) على لبنان لاتخاذ قرار رسمي بنزع سلاح المخيمات الفلسطينية، ولو بالقوة، وتشديد الإجراءات ضد فصائل المقاومة، لا سيما حركة (حماس)، (الجهاد الإسلامي)، و(الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين)". وفي هذا السياق، قال

كشفت مصادر فلسطينية خاصة لـ"قدس برس" أن رئيس السلطة الفلسطينية، محمود عباس (أبو مازن)، يواصل إصدار قرارات تعيين في مختلف الأجسام التابعة لمنظمة التحرير والسلطة الفلسطينية، دون أي مشاورات مع الجهات الفلسطينية الأخرى. وأكدت المصادر أن عباس وفريقه الضيق، وتحديدًا ما يُعرف بـ"القيادة المتنفذة"، نفّذوا سلسلة تعيينات وتعديلات وإقالات بهدف إحكام السيطرة المطلقة على هذه

قال القيادي في حركة المقاومة الإسلامية "حماس" عبد الحكيم حنيني، إن "على السلطة الفلسطينية وقف التنسيق الأمني مع سلطات الاحتلال الإسرائيلي أولا قبل اتهام (حماس) بالتخابر". وأضاف في مقابلة مع قناة /الجزيرة مباشر/ الفضائية اليوم الثلاثاء، أن "حديث الرئاسة الفلسطينية أن (حماس) تتخابر مع جهة أجنبية غير مقبول". وجاءت تصريحات حنيني ردا على تصريحات رئاسة

في ظل تصعيد الاحتلال الإسرائيلي المستمر في الضفة الغربية، تواصل السلطة الفلسطينية نهجها الأمني الذي يثير جدلًا واسعًا، وسط تساؤلات حول تداعياته على المشهد الفلسطيني. وبينما تستعر المواجهات في مدن ومخيمات الضفة، تتصاعد الانتقادات لدور السلطة في ملاحقة المقاومين، في وقت يعاني فيه الشارع الفلسطيني من عدوان متواصل وسياسات أمنية مشددة من قبل قوات الاحتلال.

قالت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، الاثنين، إن "استمرار أجهزة السلطة الأمنية في استهدافها المباشر لأبناء شعبنا ومقاومينا، وما شهدناه مساء اليوم من جريمة نكراء أدت إلى استشهاد المطارد عبد الرحمن أبو منى، الذي ارتقى بعد إطلاق أجهزة السلطة النار عليه بشكل مباشر في مدينة جنين، يمثل تصعيدًا خطيرًا وإمعانًا في سفك الدم الفلسطيني". وأضافت الحركة

أدانت وزارة الخارجية والمغتربين في السلطة الفلسطينية قرار وزارة الطاقة الإسرائيلية بقطع الكهرباء عن قطاع غزة، واعتبرته تعميقاً لحرب الإبادة والتهجير في ظل إمعان الاحتلال منع وصول المساعدات الإنسانية. كما أدانت الخارجية في بيان لها، اليوم الإثنين، جرائم الاحتلال ضد الشعب الفلسطيني في شمال الضفة الغربية المحتلة، خاصة في مدن ومخيمات محافظتي جنين وطولكرم، بما

رحب الاتحاد الأوروبي بخطة الإنعاش وإعادة الإعمار العربية لقطاع غزة، التي اعتمدتها القمة العربية الطارئة في القاهرة الثلاثاء الماضي. وقال الاتحاد في بيان له، اليوم الأحد، إن هذه الخطة تمثل أساسًا جادًا للمناقشات حول مستقبل قطاع غزة، مشيراً إلى أنه سيناقش هذه الأفكار مع شركائه العرب. ولفت إلى ضرورة أن توفر أي خطة لمستقبل غزة

قال القيادي في حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، محمود مرداوي، الثلاثاء، إنه "يجب التشاور مع الفصائل والسلطة الفلسطينية قبل الموافقة على نشر قوات دولية في غزة والضفة". وأضاف مرداوي، أن الحركة "راضية عن مخرجات القمة العربية في القاهرة، ونعتقد أنها اتخذت مواقف إيجابية داعمة للشعب الفلسطيني". وأكد أنهم أبدوا "مرونة كاملة في الوصول لأي تفاهمات وطنية

أكد محللون أن المرحلة القادمة من وجهة نظر رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو عنوانها الضم وإنهاء الكيانية السياسية للسلطة الفلسطينية وفرض واقع أمني جديد. وأشاروا في حديث لـ"قدس برس"، إلى أن الاحتلال يسعى من خلال بعض السلوكيات مؤخرا لتثبيت هذه المعادلة، ومن ذلك مشهد دخول الدبابات إلى مدينة جنين واقتحام نتنياهو لمخيم طولكرم، وغيرها. ويقول