الشهداء

أصدرت وحدة العلاقات العامة والإعلام في محافظة القدس (تابعة للسلطة الفلسطينية) تقريرها الشهري حول انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي في مدينة القدس المحتلة خلال شهر شباط/فبراير الماضي، لخصت فيه الانتهاكات التي رُصدت في أحياء وبلدات المدينة. الشهداء: خلال الشهر المرصود احتجزت سلطات الاحتلال جثمان الشهيد حسين قراقع، ليصبح عدد الشهداء المقدسيين الذين تحتجز سلطات الاحتلال جثامينهم في

حمّل المؤتمر الشعبي لفلسطينيي الخارج "الاحتلال الصهيوني وإدارة سجونه، المسؤولية الكاملة والمباشرة عن استشهاد الأسير أحمد أبو علي، نتيجة الإهمال الطبي بحقه، وممارسة سياسة القتل البطيء". ولفت المؤتمر في بيان تلقته "قدس برس" إلى أن "الإهمال الطبي جريمة منظمة ممنهجة تمارسها دولة الاحتلال بحق الأسرى الفلسطينيين، لاستهداف حياتهم وقتلهم"، مؤكدا أن "القافلة ستطول إن لم

شيّعت جماهير غفيرة من أهالي مخيم عسكر بمدينة نابلس، شمال الضفة الغربية، ظهر اليوم الثلاثاء، جثمان الفتى الشهيد حمزة الأشقر (17 عاما)، الذي ارتقى برصاص قوات الاحتلال. وانطلق موكب التشييع من أمام مستشفى رفيديا الحكومي؛ باتجاه منزل ذوي الشهيد، لإلقاء نظرة الوداع على جثمانه، ثم مواراته الثرى في مقبرة المخيم. وشارك في تشييع الشهيد عشرات

شيعت جثامين شهداء جنين الثلاثة،  الذين ارتقوا برصاص قوات الاحتلال "الإسرائيلي" اليوم السبت، وهم عزالدين حمامرة (24 عامًا)، وأمجد خليلية (25 عامًا)، ويزن الجعبري (20 عامًا). وانطلق موكب الشهيدين حمامرة وخليلية من مستشفى الدكتور خليل سليمان الحكومي إلى مسقط رأسيهما في بلدة "جبع" بجنين، حيث ألقيت نظرة الوداع على جثمانيهما، قبل نقلهما إلى مسجد البلدة

نظم عشرات أهالي الشهداء المحتجزة جثامينهم لدى الاحتلال الإسرائيلي، اليوم السبت، وقفة في رام الله (وسط الضفة الغربية) للمطالبة باسترداد جثامين أبنائهم المحتجزة. ودعا الأهالي أحرار العالم والمؤسسات الحقوقية كافة إلى أخذ دورهم والضغط على الاحتلال لتسليم جثامين الشهداء المحتجزة في ثلاجاته وفيما تسمى بـ"مقابر الأرقام"، مؤكدين استمرار تنظيم المزيد من الفعاليات حتى استرداد الجثامين.

قدّم الأمين العام لحركة "الجهاد الإسلامي" في فلسطين زياد النخالة، العزاء لعوائل الشهداء الذين ارتقوا في الضفة الغربية، برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، خلال الفترة الماضية، معتبراً أنهم رايات خفاقة في طريق التحرير. وأشاد النخالة، وفق بيان لحركة "الجهاد الإسلامي"، تلقته "قدس برس" اليوم الأربعاء، بعائلة الشهيد الأسير ناصر أبو حميد من رام الله، والتي قدمت

شيع آلاف الفلسطينيين، في مخيم قلنديا شمال القدس المحتلة، اليوم الأحد، جثماني الشهيدين الشقيقين محمد ومهند يوسف مطير، إلى مثواهما في مقبرة الشهداء. وانطلقت مراسم الجنازة من مجمع فلسطين الطبي برام الله، بنقل جثماني الشهيدين بمركبتي إسعاف إلى منزليهما في المخيم، حيث ألقت العائلتين نظرة الوداع عليهما. وسجي الجثمانان في مسجد المخيم، وأديت صلاة الجنازة

شيع مئات الفلسطينيين في بلدة بيرزيت شمالي رام الله (وسط الضفة الغربية)، اليوم السبت، جثمان الشهيد سلامة شرايعة إلى مثواه الأخير في مقبرة البلدة. وانطلقت مسيرة التشييع من أمام مجمع فلسطين الطبي بمدينة رام الله بجنازة عسكرية، وجابت المسيرة شوارع المدينة، وسط هتافات منددة بجرائم الاحتلال الإسرائيلي ومطالبة بالرد عليها. ووصل المشيعون إلى منزل الشهيد

شيع آلاف الفلسطينيين، في مخيم جنين (شمال الضفة)، ظهر اليوم الخميس، جثماني الشهيدين نعيم الزبيدي (27 عاما)، ومحمد السعدي (26 عاما) الذين ارتقيا برصاص الاحتلال. وانطلق موكب التشييع من أمام مستشفى ابن سينا، باتجاه منزلي ذوي الشهيدين، لإلقاء نظرة الوداع عليهما، قبل مواراتهما الثرى في مقبرة الشهداء بالمخيم. وجاب المشيعون شوارع المدينة ومخيمها، ورددوا الهتافات

قال المتحدث باسم حركة المقاومة الإسلامية "حماس" جهاد طه، إن "المخيمات والتجمعات الفلسطينية في لبنان، عمّتها حالة من الحزن والألم إزاء الحريق الذي شب أمس في عمارة سكنية بمخيم جباليا شمالي قطاع غزة، وأسفر عن وفاة 21 شخصاً. وأضاف طه لـ"قدس برس" اليوم الجمعة، أن "الفلسطينيين على امتداد الأراضي اللبنانية، عبّروا عن تضامنهم وحِدادهم وتعاطفهم

أكدت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، اليوم الاثنين، أنّ "دماء الشهداء لن تذهب هدرًا، بل ستبقى لعنة تطارد المحتل الغاشم". ونعت "حماس"، في بيان صحفي، تلقته "قدس برس"، الشهيدة سناء الطل (19 عامًا)، من بلدة الظاهرية، جنوب الخليل (جنوب الضفة الغربية)، والتي ارتقت بنيران قوات الاحتلال فجر اليوم في بلدة بيتونيا، غرب مدينة رام الله (وسط).

قالت جمعية "واعد" للأسرى الفلسطينية (مؤسسة حقوقية مقرها غزة)، اليوم السبت، إنّ الاحتلال الإسرائيلي "نقل الأسير المضرب عن الطعام سامر عيساوي للعزل الإنفرادي بشكل تعسفي بعد رفضه فك إضرابه عن الطعام". ويواصل العيساوي إضرابه عن الطعام لليوم الـ 14 على التوالي تضامناً مع ذوي الشهداء المحتجزة جثامينهم لدى الاحتلال. وأصيب العيساوي قبل يومين، جراء اعتداء