الضفة الغربية

أكد الأردن، الثلاثاء، رفضه "كل المزاعم التي يروج لها مسؤولون إسرائيليون في محاولات عبثية لتبرير العدوان الإسرائيلي على غزة والضفة الغربية"، وأن هذه المزاعم "تمثل تحريضا مدانا وتزيد من التصعيد الخطير الذي تشهده المنطقة". ورفضت وزارة الخارجية الأردنية في هذا السياق، تصريحات رئيس وزراء الاحتلال "الإسرائيلي" أمس الاثنين، حول معبر فيلادلفيا على أنها "مزاعم لا

قالت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، الثلاثاء، إن "استمرار العملية العكسرية التي يشنها الاحتلال على محافظات الضفة الغربية لليوم السابع على التوالي، وتركيز الاحتلال لعدوانه على طولكرم مجددا، لن يفلح في وقف مد المقاومة المتدفق رغم بطش الاحتلال وعدوانه المستمر". وأضافت الحركة في بيان "إننا إذ نزف الشهداء الذين يرتقون بشكل يومي على ثرى الضفة الأبية

أكدت مصادر فلسطينية، عصر اليوم الثلاثاء، استشهاد شابين فلسطينيين من سكان مخيم "طولكرم، برصاص قوات الاحتلال في ضاحية "ذنابة" شرقي مدينة طولكرم شمال الضفة الغربية المحتلة. وقال مراسل "قدس برس" إن قوات كبيرة من جيش الاحتلال، حاصرت منزلا شرق ضاحية "ذنابة"، وطالبت من بداخله بالاستسلام.   وأشار إلى أن المقاومين رفضا الاستسلام، مشيرا إلى أن

قالت صحيفة /إسرائيل اليوم/ العبرية اليوم الثلاثاء، إن إسرائيل باتت تصنف الضفة الغربية "منطقة قتال والجبهة الثانية الأكثر أهمية مباشرة بعد قطاع غزة". وأفادت الصحيفة بأن "الأحداث الأخيرة أدت إلى تحول سياسي كبير في نهج إسرائيل تجاه الضفة الغربية، فبعد أن تم تصنيفها منذ بداية الحرب باعتبارها ساحة ثانوية، فإن الهجمات الأخيرة أقنعت كبار المسؤولين

حذر العاهل الأردني عبد الله الثاني، الاثنين، من "محاولات إسرائيل تهجير أبناء الشعب الفلسطيني في الضفة الغربية المحتلة وقطاع غزة". كما حذر عاهل الأردن خلال اتصال هاتفي مع رئيس الوزراء الياباني فوميو كيشيدا، من "تداعيات الاستمرار بالهجمات والاعتداءات الإسرائيلية في الضفة الغربية على أمن المنطقة واستقرارها". وأعاد تأكيد "ضرورة تكثيف الجهود للتوصل إلى وقف فوري

هدمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الإثنين، منزلا، في قرية الديوك التحتا، غرب مدينة أريحا (شرق الضفة الغربية). وقالت مصادر محلية إن قوات الاحتلال اقتحمت القرية وهدمت منزلا يعود للمواطن أحمد علي الُظلام وتبلغ مساحته 100 متر مربع، بحجة عدم الترخيص. ومنذ بدء عدوان الاحتلال الشامل على قطاع غزة والضفة الغربية في تشرين الأول/ أكتوبر الماضي،

فجرت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء الأحد، منزلا في مخيم جنين في الضفة الغربية المحتلة. وقالت مصادر فلسطينية، إن جيش الاحتلال فجر منزلا في ساحة مخيم جنين، ما أدى إلى اشتعاله وتصاعد الدخان منه. وشرعت قوات الاحتلال مع ساعات فجر الأربعاء الماضي، بعملية عسكرية وُصفت بأنها الأوسع منذ عملية "السور الواقي" عام 2002، تستهدف مقاومين في

أدانت دولة قطر، بـ"أشد العبارات العدوان (الإسرائيلي) المتواصل على مدينة جنين ومخيمها  شمال الضفة الغربية المحتلة، الذي أدى لاستشهاد وجرح واعتقال العشرات". وقالت وزارة الخارجية القطرية في بيان تلقته "قدس برس"، اليوم الأحد، إن هذا العدوان "امتداد لجرائم الاحتلال الشنيعة والمروعة المستمرة على قطاع غزة، وانتهاك صارخ لقرارات الشرعية الدولية". وشددت الخارجية القطرية، على "ضرورة

قال الممثل الأعلى للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية، جوزيب بوريل، الجمعة، إن "العملية واسعة النطاق التي يشنها الجيش الإسرائيلي في الضفة الغربية تزيد من تفاقم الوضع المتوتر بالفعل". وأضاف بوريل في منشور عبر حسابه الرسمي على منصة "إكس"، أن "أي تصعيد من شأنه أن يؤدي إلى كارثة". وأوضح أن "المخاوف الأمنية التي تبديها إسرائيل

استشهد فلسطيني مساء الجمعة، برصاص قوات الاحتلال "الإسرائيلي" في مدينة جنين بالضفة الغربية. وقالت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، إن طواقمها "تعاملت مع شهيد في منطقة الحي الشرقي بمدينة جنين، ونقلته إلى المستشفى". وشرعت قوات الاحتلال مع ساعات فجر الأربعاء الماضي، بعملية عسكرية وُصفت بأنها الأوسع منذ عملية "السور الواقي" عام 2002، تستهدف مقاومين في مدن

أعرب وزير الخارجية التركي هاكان فيدان، الجمعة، عن "أسفه لامتداد الوحشية الإسرائيلية الممنهجة المرتكبة في قطاع غزة إلى الضفة الغربية أيضا". وقال فيدان في مؤتمر صحفي مشترك مع وزيرة الخارجية السلوفينية تانيا فاجون، في العاصمة ليوبليانا، إن "إسرائيل تركت الناس في غزة دون طعام وشراب بشكل ممنهج في استمرار للإبادة الجماعية المتواصلة منذ 7 تشرين

أصيب طبيب ومسعفان، الجمعة، إثر إطلاق قوات الاحتلال الإسرائيلي الرصاص على مركبة إسعاف في مدينة جنين بالضفة الغربية المحتلة. وقالت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، إن "قوات الاحتلال أطلقت الرصاص على طاقم للجمعية أثناء عمله في جنين، ما أدى إلى إصابة طبيب متطوع بالرصاص الحي في اليد، وضابطي الإسعاف مراد خمايسة وطاهر صانوري بشظايا الرصاص في