الضفة الغربية

خرج آلاف الفلسطينيين في مدن الضفة الغربية، وقطاع غزة، مساء الثلاثاء، في مسيرات حاشدة تلبيةً لنداء مجموعة "عرين الأسود" (مجموعات مقاومة في نابلس شمال الضفة)، دعت فيه للخروج والتكبير دعماً لها ولـ"كتيبة جنين" وللأسرى الفلسطينيين، بعد العدوان الإسرائيلي على مدينة جنين (شمال الضفة) والذي أسفر عن استشهاد ستة مقاومين. وجابت المسيرات شوارع مدن نابلس ورام

ذكرت مصادر عبرية، أن الجيش الإسرائيلي؛ أصدر اليوم الثلاثاء، تعليمات لسكان مستوطنة "يتسهار" جنوب نابلس، شمال الضفة الغربية المحتلة، بالبقاء في منازلهم، وإغلاق الأبواب والنوافذ، والدخول إلى مناطق محمية. وأوضح موقع /ساروجيم/ العبري، أن جيش الاحتلال يشتبه بوقوع "حادث أمني" في المستوطنة، وهو مصطلح يشير عادةً إلى تسلل فلسطينيين. وأضاف، أن جيش الاحتلال اعتقل فلسطينيا

وجهت "سرايا القدس" الجناح العسكري لحركة "الجهاد الإسلامي - كتيبة طولكرم، مساء اليوم الإثنين، رسالة مقتضبة للأجهزة الأمنية التابعة للسلطة الفلسطينية. وأعلنت الكتيبة عبر قناتها في "التليغرام" أن أجهزة أمن السلطة تواصل ملاحقة عناصرها، مؤكدة موقفها السابق بعدم رغبتها في مواجهتها. وقالت الكتيبة إنها تعمل مع "عرين الأسود" (مجموعات مقاومة في نابلس شمال الضفة)، ومع

أعلنت نقابة الصحفيين في مناطق السلطة الفلسطينية، اليوم الإثنين، تصعيد احتجاجاتها ضد حكومة السلطة، لحين الاستجابة لمطالب الصحفيين العادلة. وقالت النقابة في بيان صحفي، تلقته "قدس برس" إنها "تفاجأت من قرار الحكومة، الاستجابة لجزء من مطالب النقابات المهنية، وتغييب وتجاهل.. حقوق الصحفيين، بالرغم من الوعود التي استمرت لأكثر من أربع سنوات، تحلى فيها الصحفيون بروح

أصدرت محكمة تابعة للاحتلال، اليوم الإثنين، قرارا بهدم مدرسة فلسطينية، تقع في المنطقة "ج"، بزعم عدم حصولها على تراخيص بناء من جانب سلطات الاحتلال. وقالت إذاعة /كان/ العبرية: إن "المحكمة المركزية في القدس المحتلة، وافقت على  التماس تقدمت به حركة (ريغفيم) اليمينية المتطرفة، وأصدرت أمرا بإغلاق مدرسة فلسطينية شيدت قبل نحو ست سنوات شرقي مستوطنة

قرر الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الأحد، فرض إغلاق على الضفة الغربية وقطاع غزة، بمناسبة ما يسمى عيد "المساخر" العبري. وبحسب القناة الإسرائيلية الرسمية /كان 11/ فإن الإغلاق سيبدأ عند منتصف يوم غد الإثنين، وحتى نهاية الأربعاء المقبل. يذكر أن الاحتلال الإسرائيلي اعتاد على إغلاق الضفة الغربية وقطاع غزة، مع حلول مواسم الأعياد اليهودية، وفرض حالة

شلَّ إضراب المعلمين في مناطق السلطة الفلسطينية المدارس الحكومية، بعد دخول شهره الثاني، من دون أن تظهر أي بوادر حلول جدية تلوح في الأفق، فيما تصاعدت الحراكات المجتمعية في مراكز المدن الفلسطينية التي يقودها أولياء أمور الطلبة، والتي تدعو لإنصاف المعلمين وعودة مليون طالب إلى صفوفهم الدراسية. وبدأت الأصوات تتعالي بتدخل رئيس السلطة الفلسطينية محمود

دعت مقررة الأمم المتحدة الخاصة للأراضي الفلسطينية المحتلة فرانشيسكا ألبانيز، إلى إجراء تحقيق في الأعمال الإسرائيلية في فلسطين. وقالت ألبانيز في لقاء مع هيئة /بي بي سي/ البريطانية اليوم السبت، إن التحقيق ضروري لمحاسبة "إسرائيل" ووضع حد لإفلاتها من العقاب. وتأتي تصريحات ألبانيز، بعد أن اصدرت ست دول أوروبية بيانا مشتركا، يدين العنف الإسرائيلي، ويدعو

 أدانت دولة قطر، دعوة وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش إلى محو بلدة حوارة، جنوبي نابلس، شمال الضفة الغربية، واعتبرتها تحريضا خطيرا لارتكاب جريمة حرب. وأكدت وزارة الخارجية القطرية، في بيان صحفي، اليوم السبت، أن هذه "الدعوة البغيضة المستفزة تمثل امتدادا للسياسة التصعيدية التي تتبناها الحكومة الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية المحتلة". وحمّلت سلطات الاحتلال الإسرائيلي وحدها

حذر مراقبون من خطة أمريكية - إسرائيلية تشارك فيها السلطة الفلسطينية لاستئصال المقاومة في الضفة الغربية، بافتعال حرب أهلية على غرار خطة الجنرال الأمريكي كيث دايتون عام 2006. وعلى الرغم من مرور 17 عاما على خطة دايتون، والتي وضعت بعد فوز حركة المقاومة الإسلامية "حماس" في الانتخابات الفلسطينية عام 2006، إلا أنها ما زالت قائمة،

طالبت ألمانيا وفرنسا وبريطانيا وإيطاليا وبولندا وإسبانيا، في بيانٍ مشترك، الحكومة الإسرائيلية على التراجع عن قرارها في البناء الاستيطاني بالضفة المحتلة. وحثت الدول الأوروبية، اليوم السبت، "إسرائيل على التراجع عن قرار بناء 7 آلاف وحدة استيطانية في الضفة الغربية المحتلة وتقنين مواقع استيطانية". وأبدت الدول في بيانها المشترك، قلقا "إزاء تصاعد العنف في الأراضي الفلسطينية

شنَّت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الخميس، حملة مداهمات واعتقالات في الضفة الغربية والقدس المحتلتين؛ تخلّلها اشتباكات مسلّحة في جنين، شمال الضفة الغربية. وذكرت مصادر محلية، أن الاعتقالات تركزت في مناطق جنين، والخليل وبيت لحم (جنوبا) والقدس المحتلة. وأشارت إلى أن قوة كبيرة من جيش الاحتلال اقتحمت بلدة جبع جنوب جنين، وداهمت العديد من المنازل،