الضفة

حذّر مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا)، من تصاعد عنف المستوطنين في بعض مناطق الضفة الغربية، مما يُسبب خسائر بشرية وأضرارًا في الممتلكات ويُعرّض المجتمعات لخطر التهجير.   وأشار المكتب في تقريره اليومي، إلى أن عائلتين تم تهجيرهما في منطقة نابلس، بينهما رضيع وطفل صغير، بعد أن أشعل مستوطنون النار في منزليهما.   ووثق

كشفت حركة "السلام الأن" اليسارية الإسرائيلية المناهضة للاستيطان، أن المجلس الأعلى للتخطيط في الإدارة المدنية التابعة لجيش الاحتلال، ستناقش الأربعاء المقبل خطة لبناء 1211 وحدة استيطانية في الضفة الغربية. وقالت في بيان لها إن من بين هذه الخطط، هناك خطتان كبيرتان في مستوطنة "معاليه عاموس" جنوب محافظة بيت لحم جنوب الضفة الغربية المحتلة (ما مجموعه

لم يكن يعتقد المزارع حسني فرعونية أن وجوده في أرضه لقطف عشبة الزعتر في قرية "برقة" شمال غرب نابلس، كادت أن تكلفه حياته، بعدما نجى من الموت بأعجوبة عل أيدي عصابة من المستوطنين هاجمته بقضبان حديدة، ما أدى إلى إصابته بكسر في يده وخلع في كتفه، إضافة لرضوض. يقول شقيقه حمد فرعونية لـ"قدس برس" إن

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيليّ 25 مواطناً فلسطينيا في أنحاء متفرقة من الضّفة الغربية من بينهم سيدة وأسرى سابقون. وقالت "هيئة شؤون الأسرى والمحررين" (تابعة للسلطة)، و"نادي الأسير الفلسطيني" (حقوقي مقره رام الله)، في بيان مشترك تلقته "قدس برس"، اليوم الخميس، إن "حملات الاعتقال والتحقيق الميداني تستمر في الضّفة بوتيرة متصاعدة، وذلك في ضوء العدوان الذي

شنّت قوات الاحتلال الإسرائيليّ منذ مساء أمس، وحتى صباح اليوم الثلاثاء، حملة اعتقالات واسعة، طالت (30) مواطنًا فلسطينيا على الأقل من الضّفة، بينهم أسرى سابقون. وقالت "هيئة شؤون الأسرى والمحررين" (تابعة للسلطة)، و"نادي الأسير الفلسطيني" (حقوقي مقره رام الله)، في بيان صحفي مشترك، تلقته "قدس برس"، اليوم الثلاثاء، إن "عمليات الاعتقال توزعت على محافظات الخليل،

استشهد ثلاثة مواطنين فلسطينيين برصاص الاحتلال، منذ فجر اليوم الثلاثاء، في مدينة جنين شمالي الضفة الغربية. وقالت "الهيئة العامة للشؤون المدنية" إنها أبلغت وزارة الصحة باستشهاد شابين برصاص الاحتلال فجر اليوم الثلاثاء في جنين، ولم تعرف هويتهم بعد، بينما قال الهلال الأحمر إنه تسلم جثمان شهيدة. وذكرت الهيئة أن المواطنة الفلسطينية فايزة إبراهيم أبو غالي

استشهدت مسنة فلسطينية اليوم الثلاثاء، برصاص الاحتلال في جنين شمالي الضفة الغربية المحتلة. وقالت جمعية "الهلال الأحمر" الفلسطيني في تصريح إعلامي، إن طواقمه في جنين تسلمت شهيدة (60 عاما)، على حاجز "الجلمة" وجرى نقلها إلى المستشفى. يأتي ذلك بينما تواصل قوات الاحتلال عدوانها على مدينة ومخيم جنين لليوم الـ50 على التوالي. ويُشار إلى أن عدوان

باتت الحواجز العسكرية الإسرائيلية في الضفة الغربية جزءا أساسيا من سياسة الاحتلال الإسرائيلي التي تهدف إلى السيطرة على حركة الفلسطينيين والتنقل بين مدنهم وقراهم، حيث باتت تعد الحواجز المنتشرة على مداخل المدن والقرى الفلسطينية نقاط تفتيش دائمة تعرقل حركة المواطنين الفلسطينيين بشكل يومي، وتُعطل حياتهم في مختلف المجالات ووسيلة لإذلالهم. وفي الوقت الذي كانت تستغرق

اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم السبت، بلدة "قصرة" جنوب مدينة نابلس شمالي الضفة الغربية. وذكرت مصادر محلية فلسطينية، بأن قوات الاحتلال اقتحمت البلدة، وداهمت عدة منازل، واستولت على تسجيل لكاميرات المراقبة. ووسّع جيش الاحتلال، منذ 21 كانون الثاني/يناير الماضي، عدوانه العسكري الذي أطلق عليه اسم "السور الحديدي" في مدن ومخيمات شمال الضفة، وخاصة في

قالت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، الثلاثاء، إن عملية إطلاق النار البطولية قرب مستوطنة “حوميش” غرب نابلس، تؤكد أن "روح المقاومة متقدة في قلوب شبابنا الثائر، الذي لا يتردد في اقتناص الفرص وتوجيه الضربات النوعية، ردا على جرائم الاحتلال وعدوانه المستمر ضد شعبنا، خاصة في شمال الضفة المحتلة". وأضافت الحركة في بيان، "إننا إذ نزف إلى

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي منذ مساء أمس وحتّى صباح اليوم الثلاثاء (20) مواطناً فلسطينيا على الأقل من الضّفة، بينهم الأسيرة المحررة إسراء غنيمات من صوريف/الخليل، بالإضافة إلى أسرى سابقين.  وقالت "هيئة شؤون الأسرى والمحررين" (تابعة للسلطة الفلسطينية)، و"نادي الأسير الفلسطيني" (حقوقي مقره رام الله) في بيان مشترك، تلقته "قدس برس"، اليوم الثلاثاء، إن "عمليات الاعتقال

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي منذ مساء أمس وحتّى صباح اليوم الاثنين (25) مواطناً فلسطينيا على الأقل من الضّفة، بينهم سيدة، وأطفال، بالإضافة إلى أسرى سابقين.  وقالت "هيئة شؤون الأسرى والمحررين" (تابعة للسلطة) و"نادي الأسير الفلسطيني" (حقوقي مقره رام الله) في بيان مشترك، تلقته "قدس برس"، اليوم الإثنين، إن "عمليات الاعتقال توزعت على محافظات بيت لحم،