الضفة

كشفت القناة /12/ العبرية أن رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أعلن عن مقتل المستوطن الذي فقدت آثاره يوم أمس قرب رام الله، وسط الضفة الغربية. وأشارت القناة إلى أن نتنياهو أضاف إن "قوات الجيش والشاباك تقوم بملاحقة المشتبه بهم". وأكدت صحيفة /يديعوت أحرونوت/ العبرية، اليوم السبت، العثور على المستوطن المفقود منذ يوم أمس مقتولًا،

أدانت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" تصاعد الهجمات "المسعورة التي تنفّذها ميليشيات المستوطنين، على أبناء شعبنا المرابط في مدن وقرى وبلدات الضفة الغربية، والاعتداءات الهمجية على المواطنين وأراضيهم وبيوتهم وممتلكاتهم"، داعية الفلسطينيين بالضفة "للانتفاض بوجه الاحتلال". وقالت الحركة في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم السبت: أن اعتداءات المستوطنيين بالضفة "تتم بإشراف مباشر من حكومة المستوطنين

أكد مختصون في قضايا الاستيطان أن العدوان الحالي الذي ينفذه آلاف المستوطنين بحق الريف الفلسطيني التابع لمحافظتي رام الله ونابلس بالضفة الغربية المحتلة، يعد الأضخم والأكثر تطورا وخطورة منذ الهجوم الدموي، الذي تعرضت له بلدة "حوارة" جنوب مدينة نابلس، في شباط فبراير 2023، واسفر حينها عن استشهاد فلسطيني وحرق مئات المنازل والمركبات والمحال التجارية. ومنذ

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، نحو عشرين عاملا من قطاع غزة، خلال اقتحامها لمكان إقامتهم في بلدة "إذنا" غرب الخليل جنوبي الضفة الغربية. وأفادت مصادر محلية فلسطينية، بأن قوة من جيش الإحتلال، داهمت قاعة في البلدة، واعتقلت نحو 20 عاملا من عمال غزة الذين لم يتمكنوا من العودة الى منازلهم بعد الـ7 من تشرين الأول/أكتوبر العام

زفت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، شهيدها "القسامي" عمر ضراغمة، كما زفت الشهيد محمد شحماوي، واللذين ارتقيا خلال مواجهات مع الاحتلال في مدينة طوباس ومخيم "الفارعة" شمالي الضفة الغربية، فجر اليوم الجمعة. وقالت الحركة، في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الجمعة: "بمزيدٍ من الفخر والاعتزاز، تزفّ حركة المقاومة الإسلاميّة "حماس"، إلى جماهير شعبنا المجاهد وأمتنا

استشهد شابان فلسطينيان صباح اليوم الجمعة، برصاص قوات الاحتلال، بمخيم الفارعة جنوب مدينة طوباس شمالي الضفة الغربية. وأكدت مصادر طبية استشهاد الشاب شحماوي (22 عاما) جراء إصابته فجر اليوم بالرصاص الحي في الرأس، الذي أطلقته تجاهه قوات الاحتلال، كما اغتالت المقاوم محمد عمر حمزة دراغمة بعدما أطلقت النار تجاه سيارة كان يستقلها أثناء اقتحامها مدينة

رفض محسن حواري من إحدى قرى مدينة نابلس في الضفة الغربية المحتلة، أن يدخل على بيته أي نوع من الحلويات التي اعتاد طيلة السنوات الماضية على تقديمها للضيوف المهنئين له ولعائلته بالعيد، واستبدلها بالقهوة المرة مع التمر. وقال حواري لـ"قدس برس"، "أي عيد هذا الذي نحتفل به وأهلنا في غزة يتعرضون لحرب إبادة جماعية؟، كيف

استشهدت فلسطينية برصاص الاحتلال بزعم تنفيذها محاولة طعن عند حاجز "تياسير" قرب مدينة طوباس، في الأغوار الشمالية وقال جيش الاحتلال الإسرائيلي في تصريح له: "أطلقنا النار على فلسطينية رفضت التعريف عن نفسها وحاولت طعن جنود على حاجز تياسير بالأغوار". من جانبه قال الهلال الأحمر الفلسطيني: أنه تلقى بلاغا عن إصابة فتاة بالرصاص الحي، على حاجز

أعلنت وسائل إعلام إسرائيلية إصابة مستوطنين اثنين بعملية إطلاق نار على حافلة، في منطقة "النبي الياس" قرب قلقيلية شمالي الضفة الغربية. وأكد الإسعاف الإسرائيلي إصابة مستوطنين في إطلاق نار استهدف حافلة شمالي الضفة الغربية. وقال ناطق باسم الجيش الإسرائيلي إن الجيش دفع بتعزيزات عقب إطلاق نار على حافلة إسرائيلية قرب قرية النبي إلياس شرق قلقيلية،

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيليّ منذ مساء أمس وحتّى صباح اليوم الأربعاء (30) مواطنًا فلسطينيا على الأقل من الضّفة، بينهم الصحفية أسماء هريش، ووالدة الشهيد أحمد هلال غيظان، بالإضافة إلى أسرى سابقين.  وقالت "هيئة الأسرى والمحررين" (تابعة للسلطة) و"نادي الأسير الفلسطيني" (حقوقي مقره رام الله) في بيان مشترك، تلقته "قدس برس"م اليوم الأربعاء، أن "عمليات الاعتقال

شنت قوات الاحتلال الإسرائيليّ منذ مساء أمس وحتّى صباح اليوم الثلاثاء حملة اعتقالات واسعة طالت (40) مواطنًا فلسطينيا على الأقل من الضّفة، بينهم أطفال، وأسرى سابقون. وقالت "هيئة الأسرى والمحررين" (تابعة للسلطة)، و"نادي الأسير الفلسطيني"، (حقوقي مقره رام الله) في بيان صحفي مشترك، تلقته "قدس برس"، اليوم الثلاثاء، أن "عمليات الاعتقال تركزت في محافظتي بيت

مددت تابعة للسلطة الفلسطينية في نابلس، اليوم الثلاثاء، اعتقال الصحفي أحمد البيتاوي 15 يوماً والمعتقل لدى جهاز مخابرات السلطة. واعتقلت عناصر من جهاز مخابرات السلطة الفلسطينية، الصحفي البيتاوي أثناء تواجده على دوار الشهداء وسط نابلس، لتغطية المسيرة التي خرجت مساء الجمعة نصرة لغزة وتنديدا بمجازر الاحتلال. وقالت زوجته رنا محاميد لـ"قدس برس" إنّ زوجها ذهب