القسام

قالت قناة /13/ العبرية إن "مقاتلي كتائب القسام اقتحموا مدينة ديمونا في النقب، مساء اليوم الأربعاء. وأكدت القناة اندلاع اشتباكات بين مقاتلي كتائب القسام  وجيش الاحتلال الإسرائيلي. يذكر أن هذه أبعد نقطة تصل إليها كتائب القسام منذ بداية طوفان الأقصى. وأعلنت وزارة الصحة في حكومة الاحتلال ارتفاع عدد القتلى في صفوف الجيش والمستوطنين منذ بدء

‏أصيب مبنى إسرائيلي في مدينة "تل ابيب" برشقة صاروخية "لكتائب القسام" (الجناح العسكري لحركة حماس) من قطاع غزة المحاصر. وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية بحدوث إصابة مباشرة في احد المباني بضاحية "ديشون لتسيون" في "تل أبيب". ‏‏وقالت "كتائب القسام" في تصريح صحفي، اليوم الأربعاء، أنها أطلقت رشة صاروخية تجاه مطار بن غوريون ردا على استهداف الاحتلال

قالت "‏كتائب القسام" (الجناح العسكري لحركة حماس) أن مجاهديها يخوضون معارك عنيفة مع قوات الاحتلال في محور (صوفا) وقد تمكنت من استبدال مقاتليها بآخرين". وأضافت "القسام" في البلاغ العسكري رقم (7)، والذي تلقته "قدس برس"، اليوم الأربعاء، بأن "كتائب القسام تمكنت مساء أمس وصباح اليوم من استبدال  المقاتلين في محور (زيكيم وعسقلان وصوفا)". وأعلنت كذلك

‏ أعلنت "كتائب الشهيد عز الدين القسام" (الجناح العسكري لحركة حماس) أنها استهدفت طائرة مسيرة للاحتلال من نوع "هيرمز" في سماء المحافظة الوسطى في قطاع غزة بثلاثة صواريخ "متبر1". كما أعلنت الكتائب إطلاقها رشقات صاروخية جديدة باتجاه مدينة عسقلان المحتلة. وكان قائد هيئة الأركان في "كتائب القسام"، الجناح المسلح لحركة "حماس" محمد ضيف، أعلن، السبت

أفادت وسائل عبرية اليوم الأربعاء، بإصابة عدد من جنود الاحتلال جراء الاشتباكات الجارية عند الحدود اللبنانية. وأشارت القناة /13/ العبرية بأن الجرحى سقطوا نتيجة لاستهداف موقع الضهيرة الإسرائيلي بقذيفتين صاروخيتين. وأعلن جيش الاحتلال بقصف عدة مناطق داخل الأراضي البنانية. ‏وذكرت وسائل إعلام لبنانية أن‬ حزب الله اللبناني أعلن عن تبنيه إطلاق القذيفتين الصاروخيتين باتجاه موقع

‏أفادت وسائل إعلام عبرية بإصابة أربعة مستوطنين في مدينة سديروت جنوبي فلسطين المحتلة بصواريخ المقاومة. وذكرت القناة /13/العبرية بأن صواريخ المقاومة الفلسطينية سقطت في مدينة سديروت وأدت لتضرر 5 أبنية وأصابة أربعة مستوطنين. وأعلنت "كتائب القسام" (الجناح العسكري لحركة حماس) بأنها قصفت مدينة سديروت وعسقلان المحتلتين بعشرات الصواريخ ردا على تهجير الاحتلال للمدنيين الفلسطينيين في

‏أفادت وسائل إعلام عبرية بأن مقاتلي "حماس"، وصلوا الليلة الماضية إلى مدينة عسقلان المحتلة جنوبي فلسطين، عبر البحر دون أن يراهم جيش الاحتلال. وكان جيش الاحتلال زعم بأنه سيطر على المستوطنات في غلاف غزة، بعد اقتحامها من قبل مئات المقاتلين من "كتائب القسام" (الجناح العسكري لحركة حماس) السبت الماضي، في معركة أطلاق عليها اسم طوفان

قالت كتائب القسام (الجناح العسكري لحركة حماس)، إنها ستواصل "دك عسقلان وسننتقل إلى مدن أخرى إذا لم يوقف الاحتلال تهجير المدنيين". وقال مراسل "قدس برس"، إن دفعة مكثفة من الصواريخ انطلقت عصر اليوم الثلاثاء من قطاع غزة مع انتهاء المهلة التي منحتها القسام لإخلاء مدينة عسقلان. وأضاف مراسلنا بأن صفارات الإنذار تدوي في هذه الأثناء

‏أعلنت "كتائب الشهيد عز الدين القسام" (الجناح العسكري لحركة حماس) أنها قصفت مطار بن غوريون، اليوم الثلاثاء، ردا على مواصلة عدوان الاحتلال وقصف طائراته للمدنيين في قطاع غزة. ‏وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية أن صفارات الإنذار دوت في "تل أبيب" وعموم دولة الاحتلال عقب إطلاق صواريخ المقاومة. وتواصل طائرات الاحتلال الإسرائيلي عدوانها على قطاع غزة لليوم

‏أعلن الناطق الرسمي باسم "كتائب القسام" أبو عبيدة انه "ردا على جريمة تهجير العدو لأهلنا وإجبارهم على النزوح من منازلهم في عدة مناطق من قطاع غزة فإننا نمهل سكان مدينة عسقلان المحتلة، لمغادرتها قبل الساعة الخامسة من مساء اليوم. وأضاف أبو عبيدة في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس" اليوم الثلاثاء: "قد اعذر من أنذر" وكان

‏ أطلقت المقاومة الفلسطينية رشقات صواريخية جديدة باتجاه المستوطنات الإسرائيلية في غلاف قطاع غزة المحاصر، في حين دوت صفارات الإنذار في عسقلان والمستوطنات المحاذية للقطاع. وأعلنت "كتائب القسام" (الجناح العسكري لحركة حماس) أنها قصفت "موقعي زكيم ورعيم الصهيونيين) صباح اليوم الثلاثاء بقذائف صاروخية. وتأتي الرشقات الصاروخية للمقاومة ردا على تواصل عدوان طائرات الاحتلال الإسرائيلي على

قصفت طائرات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الثلاثاء، عدة أهداف في قطاع غزة، بينها برج سكني ومسجدين ومنزلين ومقبرة. وأفاد شهود عيان، بأن طائرات الاحتلال قصفت برج البدرساوي بالقرب من مجمع الشفاء الطبي غرب مدينة غزة، بعد قصفه بصاروح تحذير من طائرة استطلاع، كما قصفت منزلين في مدينة رفح جنوب قطاع غزة، ما أدى إلى تدميرهم