القسام

أشاد الأمين العام لـ "الحركة التقدمية" الكويتية (يسار) أسامة العبد الرحيم، اليوم السبت، بالعملية البطولية النوعية للمقاومة الفلسطينية في قطاع غزة. وقال العبد الرحيم إنه في هذا اليوم التاريخي المجيد "أتوجه باسمي ونيابة عن رفيقاتي ورفاقي في الحركة التقدمية الكويتية بتحية الإكبار والاعتزاز إلى شهداء شعبنا العربي الفلسطيني وإلى المقاومين الأبطال الذين يواصلون مقاومة الاحتلال

شارك آلاف الفلسطينيين من أبناء الضفة الغربية المحتلة في مدن نابلس ورام الله وجنين وبيت لحم وطولكرم، وفي مخيماتها وبلداتها وقراها، في مسيرات حاشدة دعما للمقاومة التي نفذت اليوم عملية "طوفان الأقصى". ففي مدينة نابلس شمالا لبى المئات دعوة رئيس أركان كتائب الشهيد عز الدين القسام (الجناح العسكري لحركة حماس) محمد الضيف للخروج للشوارع والميادين

أعلنت كتائب الشهيد عز الدين القسام (الجناح العسكري لحركة حماس) اليوم السبت، أسرها عددا من جنود الاحتلال، خلال معركة "طوفان الأقصى". وبثت "القسام" مشاهد لأسر بعض الجنود من داخل مستوطنات غلاف غزة، بعد السيطرة على مواقع عسكرية إسرائيلية صباح اليوم. واليوم، أعلن القائد العام لكتائب الشهيد عز الدين القسام محمد الضيف، بدء عملية "طوفان الأقصى"،

قال المتحدث باسم "كتائب القسام" (الجناح العسكري لحركة حماس) أبو عبيدة، اليوم السبت، إن "العمليات تجري على الأرض كما هو مخطط لها في كل المحاور ونتائج المعركة لم يعلم عنها الاحتلال شيئا بعد، وسيصاب بالذهول عندما يستفيق من صدمته".   ووجه أبو عبيدة في مداخلة عبر قناة الأقصى الفضائية بغزة، رسالته لأبناء الشعب الفلسطيني في

قصفت طائرات الاحتلال الإسرائيلي صباح اليوم السبت، المستشفى الإندونيسي الحكومي شمالي قطاع غزة وقتلت احد العاملين فيه. واستنكرت وزارة الصحة الفلسطينية بغزة استهداف المشفى الإندونيسي من قبل الطائرات الإسرائيلية، مؤكدة ان القصف "أدى الى استشهاد احد العاملين في المشفى واصابة عدد اخر بجراح وتوقف محطة الاكسجين المركزية عن العمل". وطالبت الوزارة "المؤسسات الدولية والإنسانية باتخاذ

ذكرت وسائل إعلام عبرية، أن كتائب "القسام"، الجناح العسكري لـ"حماس"، أسرت 35 إسرائيليا حتى الآن، جراء الهجوم المفاجئ (طوفان الأقصى) الذي شنته المقاومة الفلسطينية، فجر اليوم السبت، في قلب مستوطنات غلاف غزة. وكانت وسائل إعلام إسرائيلية أقرت بوجود رهائن وقتلى إسرائيليين كثر، من جرّاء العملية في غلاف غزة، فيما أكّد مسؤول طبي إسرائيلي أنّ عدد

قالت /هيئة البث الإسرائيلية/، اليوم السبت، إن "مسلحي كتائب القسام، تسللوا إلى إسرائيل، من الجو والبر والبحر". وذكر الإعلام العبري، أن "العشرات من مقاتلي حماس لا يزالوان يتجولون في شوارع المستوطنات". فيما قالت صحيفة /معاريف/ العبرية، إن "ما يجري لا يشبه أي شيء عرفناه في القتال ضد حماس من قبل". وفي وقتٍ سابق اليوم، أعلن

أعلنت مجموعات "عرين الأسود" (مجموعات مقاومة بنابلس شمالي الضفة)، اليوم السبت، النفير العام، "وبدء الهجوم من كل موقع على قوات الاحتلال ومستوطنيه"، بالتزامن مع بدء عملية "طوفان الأقصى" من قطاع غزة. وقالت المجموعات في بيان لها: "على ذئابنا المنفردة التحرك الفوري والعاجل الان وقبل أي شيء، وعلى جميع المقاتلين رص الصفوف والخروج للاحتلال بكمائن من

تبنت كتائب الشهيد عز الدين القسام، الذراع العسكري لحركة "حماس"، اليوم الخميس، عملية إطلاق النار تجاه عدد من من مركبات المستوطنين في طولكرم، ونعت الشهيدين حذيفة فارس، وعبد الرحمن عطا، واللذان ارتقيا خلال اشتباك مسلح على أحد الحواجز العسكرية جنوب غرب طولكرم. وأكدت الكتائب، في بيان صحفي، أن "هذه العملية جاءت ضمن سلسلة عمليات الرد

زفت كتائب القسام (الجناح العسكري لحركة حماس) "بأسمى آيات العز والفخار أحد أبطالها الميامين: الشهيد القسامي المجاهد/ أسيد فرحان أبو علي، الذي ارتقى بعد اشتباكٍ مسلح خاضه رفقة إخوانه المجاهدين مع قوات العدو المتوغلة في مخيم (نور شمس) بطولكرم فجر اليوم الأحد. وأكدت "القسام" في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الأحد، أن "مخيمات الضفة

زفت "كتائب القسام" (الجناح العسكري لحركة حماس)، الشهيدين القساميين محمود علي السعدي، ومحمود خالد العرعراوي، واللذين ارتقيا بعد اشتباكٍ مسلح خاضوه مع الاحتلال بمخيم جنين، بمشاركة مقاومين من مختلف الفصائل. وأكدت الكتائب في بيان صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الأربعاء، أن "مخيم جنين سيبقى عصياًّ على المحتل، ولن يتمكن من كسره". وشددت على أن المقاومين

أعلنت مجموعة عسكرية تُطلق على نفسها اسم "كتيبة العياش"، مسؤوليتها عن قصف مستوطنة "رام أون"، الواقعة في "غلاف جنين" (شمال الضفة)، بصاروخ من طراز "قسام 1". وقالت "كتيبة العياش"، في بيان، اليوم الأحد: "في إطار معركة الإعداد والتطوير المستمر، وردًا على جرائم هذا العدو بحق أبناء شعبنا وتغوله في دمائنا وتدنيس مقدساتنا، تمكن مجاهدونا بعون